السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا ترى بعد أن بدأت مصر عهد جديد بدون فرعون وهامان " مبارك وشنودة " هل ستتخلى كنيستها عن الإرهاب والخطف والسرقة والنصب والاحتيال والقتل والتعذيب للمسلمين الجدد ؟
وهل ترى أن الأزهر سيظل يقوم بدوره في تسليم المسلمين الجدد لأمن الدولة " الأمن الوطني حالياً " ثم إلى الكنيسة ثم إلى الدير ثم إلى النصرانية مرة أخرى أو لملك الموت ؟
هل ترى أن الكنيسة ستتمخض شنودة رابع بعد هلاك شنودة الثالث ؟ أم سيعم الأمن والسلام والحرية أرجاء المعمورة في ظل عهد جديد بلا فرعون ولا هامان ؟
في انتظار رؤاكم وتخميناتكمig sjjogd hg;kdsm uk ],vih hgYvihfd fu] l,j .udlih ?
المفضلات