النتائج 1 إلى 2 من 2
 
  1. #1
    عمر المناصير غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1956
    تاريخ التسجيل : 17 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 428
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : ارض الله الواسعه
    الاهتمام : الذود والدفاع عن هذا الدين العظيم ورسوله الكريم
    معدل تقييم المستوى : 0

    سؤال من مثلُ هاجر في النساء فخرٌ لك أرضث الكنانه ؟


    أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    ...........
    يُسمونك " الجاريه " ويُسموننا أبناء الجاريه ، وعلى مثلك ولمثلك فلتكن الجواري يا أُمنا يا هاجر المُهاجره .
    .........
    ونفتخرُ ونعتزُ أننا أبناءك أيتها الجاريه ، الجاريةُ إلى ربها بالطاعات ، طاعةٌ لله ولربها لم تطعها إمرأةٌ عبر التاريخ كما فعلتِ ، طاعةٌ لم تطعها إمراةٌ عبر التاريخ وإلى أن تقوم الساعه لزوجها كما فعلت يا هاجر ، لقد حطمت الأرقام إن كان لهذا أرقام ، يا هاجر المُهاجرة إلى تلك القفار الموحشه طلباً لرضى ربها ولرضى بعلها .
    ........
    ليتفاخر أبناءُ الكنانة ولأبناء الكنانة أن يتفاخروا أن إبنتهم هي أُمٌ للعرب ، وليُثقفوا حُجاجهم ومُعتمريهم عند ذهابهم لتلك الديار التي طهرها الله وجعلها محط ومهوى أفئدة الملايين ، عند سعيهم بين " الصفا والمروه " بأن يتذكروا أبنتهم وما قدمت وأن يُكثروا لها ولذريتها الدُعاء ، هؤلاء من هبوا لنُصرة إبنتها عائشة الطاهرة الطهور ، ولرفيقتها مارية الكنانه .
    ........
    أُمنا هاجر ومن مثلُ أُمنا هاجر ، أبنتك عائشه ومن مثلُ إبنتك عائشه التي وطأت قدماها ما وطئ قدماك ، تُطعن اليوم وتُسب ، ولا غرابة فأنت أيها الأم التي لا مثيل لها بين الأمهات ، ظنوا أنهم سبوك بقولهم لك " جاريه " ، فمن طعنوا وسبوا عائشه ، هُم الوجه الآخر لمن ظنوا أنهم شتموك بقولهم لك جاريه .
    .........
    من مثلك في النساء ، وايُ صنفٍ من النساء أنت يا هاجر ، وأيُ زوجةٍ مؤمنةٍ ومُطيعةٍ وصابرةٍ أنت من النساء ، يا من أكرمك اللهُ كرامةً لم تنلها كثيرٌ من النساء ، مليارٌ ونصف المليار ، والمليارات عبر التاريخ لا صحة لحجٍ لهم أو لعمرةٍ أن لم يخطوا ما خطيت من خطواتٍ طاهره في ذلك المكان المُقدس ، كم من بشرٍ ساروا حيثُ سرت ، وامتثلوا بما قُمت ، خطواتك أصبحت مناسك ، تعالي وأنظري كيف أصبح المكان الذي سعيت به تلك الخطوات الطاهره .
    .........
    {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ }البقرة158
    ............
    من مثلك في النساء طاعةً لربها ولزوجها ومن مثلك في النساء صبراً واحتساباً لله يا أُمنا الطاهره هاجر .
    ........
    إمراةٌ يأخذها زوجها المُسنُ وطفلها الرضيع من جنة الله في أرضه ، من الأرض التي تُدر لبناً وعسلاً ، ويحط بها الرحال ، الأيام والليالي وهو يسير بها ولا تدري إلى أي بلادٍ تسير ، ليالٍ مُظلمةٍ موحشه وأياماً شمسها ساطعةٌ لاهبه ، بردٌ قارص لليل الصحراء ، ولهيبٌ لاذع لنهار الصحراء ، يحطُ بها ويرتحل وكم من الماء أو الطعام يحمل ، عطشٌ وجوع ، لينتهي به المقام ويضعها في أرضٍ قاحله وفي وادٍ موحش وغير ذي زرع ، لا مؤنس فيه من الوحشه ، ولا ماء فيه ولا طعام ، لا طائرُ يطير ولا وحشٌ يسير ، رمالٌ حارقه وصخورٌ سوداء لاهبه ، نهارٌ شمسه حارقه وليالٍ مُعتمةٍ مُظلمه .
    ..........
    قال سُبحانه وتعالى
    .......
    {رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ }إبراهيم37
    ...........
    ونتمنى من كُل إلبشر ونخص المُسلمون أن يعيشوا المأساه والإمتحان الإلهي الذي وُضعت به أُمنا هاجر المصريه ، وزوجها نبي الله إبراهيم وطفلهما الرضيع إسماعيل ، عليهم جميعاً سلامُ الله ورحمته ، هل يستطيعون تحمل ذلك والصبر عليه ، ففي المرة الأُولى يؤمر إبراهيم أن يذهب بهاجر " من الخليل " في فلسطين وابنها الرضيع لمكه ، وأن يتركهما هٌناك ، وأين في مكة الموحشة المستوحشه التي لا بشر فيها ، في أرضٍ صحراويه مُقفره ، ليلُها البارد مميت ونهارها الشديد الحراره مُحرق ، ولا ماء ولا طعام ولا مأوى فيها ، وللإنسان أن يتخيل بعد ترك إبراهيم لها وقد جن عليها الليل المُعتم وأظلم ، حيثُ لا كهرباء ولا ضوء عندها ، ولا بيت يأويها ولا طعام ولا ماء ولا فراش ولا غطاء لها ولا لطفلها ، بيتها التراب الذي تجلس عليه هي وطفلها وسقفها السماء ، حيطانها الهواء ، ولا مؤنس لها من البشر وتلحق به عندما تركها ، إمرأه وطفل رضيع في حضنها بين واديين مُقفرين موحشين ، سينفذ منها ما ترك لها من قليل الماء وقليل الغذاء .
    ............
    عندما رأته يهم بتركها هي وطفلها ويبدأ خطواته وهم بذلك ، لحقت به لتسأله إلى من تترُكنا يا إبراهيم ولا يُجيب ، ربما خنقته عبراته من البُكاء لتركه لزوجته ولطفله الوحيد الذي رُزق به بعدما بلغ من السن عتيا ، وأعادة عليه السؤال ، حتى أجابت هي " أألله أمرك بهذا " ، وربما أجابها إيماءً أو بكلمة نعم من شدة حزنه ومن قلبٍ شيخ يتفطر على تركه لفلذة كبده قطعة من اللحم في حضن إمرأته التي سيتركها لقدرها ، فهي التي تسأل وهي التي تُجيب ، فتقولُ مُحتسبةً .
    ...........
    " إذاً لن يُضيعنا الله "
    ..................
    رجل شيخ يترك طفله الرضيع ووحيده الذي ليس لهُ غيره ، ويترك زوجته في أرض وصحراء مُقفره وموحشه ، نهارها مُرعب وليلها مُخيف ، فكيف لإمرأه لوحدها وليس معها إلا طفل رضيع ، كيف لها أن تتصرف لتروي عطشها وعطش طفلها ، بعد أن تركهما ، تركض وتُهرول سبع مرات بين الصفا والمروه وهُما صخرتان مُرتفعتان ، تٌبطئ الخُطى عندما تغادره وعيونها عليه وتُسرع الخُطى كُلما أبتعدت عنهُ لتطل طلتها ، وتعود إليه مُسرعة الخُطى ، وتبطئها عندما تقترب منهُ بعد أن إطمأنت عليه ، وهكذا فعلت فعلت سبعتها ، لترى هل هُناك من بشر يروي عطشها ويؤنس وحدتهما ووحشتهما هي وطفلها ، ويسقيهما إذا كان معه ماء لأن العطش بلغ بها وبطفلها مبلغه ، ولا ترى إلا لهيب الصحراء ورماله المُلتهبه ، ولكن عناية الله أكبر ، وكرمه أوسع بزمزم مُعجزة الله الخالده لإسماعيل وهاجر في مكة القاحله ، ها هي زمزم تُسقي الملايين وعبر ألاف السنوات منذُ أن أنبعها الله بين قدمي ذلك الطفل الذي كتب الله لهُ النبوة والرساله .
    ................
    ويغيبُ الشيخُ ويعود لهذه المهجورة التي تقبع في تلك الموحشة المهجوره بين الفينه والفينه ، بعد أن قيض الله لها ما يروي عطشها ، وبعد أن قيض لها ما يؤنسُ وحشتها ، وهُنا يأتي الإبتلاء الأعظم بأن يرى هذا النبي والرسولُ العظيم أن عليه أن يذبح إبنه إسماعيل بعد كُل تلك السنين من عمر بكره الوحيد ، وهو إبتلاء لهذا الشيخ ولهذه المرأه العجيبه ولولدهما أشد من الإبتلاء الأول ، وابتلاءٌ ما بعده ولا قبله إبتلاء .
    ........
    وكان عمر إسماعيل عندما بلغ السعي مع والده 12 عاماً ، ولم يكُن إسحق وُلد بعد ، وكان إسماعيل يفقه ويعي ما الذي طلبه الله من والده ، ويعي ما الذي سيحصل لهُ ، وبأن والده سيذبحه كما يذبح الخاروف ، وقد حطم كُل ما يتخيله البشر من أرقام في طاعة الوالدين ، والصبر على الإبتلاء ، أُهناك محنه يتعرض لها البشر أشد من محنة أن تُمسك سكيناً وتحدُها قبل ذلك ، وتقطع رأس إبنك البكر لمُجرد رؤيا في المنام ، وهل هُناك محنه أشد من تنبطح على الأرض وتُذبح من الوريد إلى الوريد ، على يد والدك ، وهل هُناك من محنه على إمرأه أن تُعطي وحيدها لزوجها ليذبحه كما تُذبح الشياه ، يا لهولها ويا لعظمها من محنه تشيبُ لها الرؤوس .
    ............
    {رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ }{فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ }{فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ }{فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ }{وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ }{قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ }{إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاء الْمُبِينُ }{وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ } الصافات100-107
    ...........
    من من البشر وصل للطاعه لله مثل ما وصلت لهُ عائلة هذا النبي ، وأية طاعةٍ واحترام للزوج وصلت لهُ النساء كمثل الذي وصلت لهُ أُمنا هاجر، وأيُ طاعةٍ لله وللوالدين وصل لها الصبيان كما وصل لها إسماعيل ، والده يغيب عنه وعن أُمه شهور طويله في مدينة الخليل في فلسطين ويأتيهم بعد مرور شهور طويله ليتفقدهم كُل حين ، وبعد سنوات وفي إحداها يأتي ليقطع رأسه إمتثالاً لامر الله ولرؤيا رآها ، ويُحد مديته وسكينه ، ويستلقي إسماعيل على جنبه لأمر الله ، ولا طلب لهُ من أبيه إلا أن لا يُريه المديه أو السكين عند قطع رأسه ، ويضع السكين ويحز رقبته وهو عاقد النية على ذلك ، وذلك الصبي ينتظر الموت كحقيقةٍ لا مفر منها ، ولكن السكين لا تقطع بأمر الله ، ولكن رحمة الله أعظم ، هذا الإله العظيم الرحيم الرؤوف بعباده ، كان لا بد له من فداء هذا النبي الإنسان الكريم ووالده الشيخ المُطيع ، بعد أن صدقا حكم ربهما ، وجزاءً لهذه الأُم الصابره المُطيعه لربها ولزوجها ولقدر الله ولطلبه .
    ...............
    ويالك يا أُمنا هاجر من إمرأه عظيمه صابره مُحتسبه ليس لها مثيل في النساء ، أيُ صنفٍ من النساء أنت ، أيُ إمرأةٍ هذه من النساء التي تُعطي إبنها وبكرها ووحيدها لوالده ليقطع رأسه ، طاعةً لله وطاعةً لزوجها .
    .............
    وكانت مشيئة الله ، لأن من صلبه سيأتي مُنقذ البشريه ومُخلصها " إبنُ الذبيحين " ، ولو ذبح إبراهيم إبنه إسماعيل ، لما أتى نبينا الأكرم فهو الذبح العظيم الذي به فدى الله إسماعيل ليأتي من صُلبه مُحمداً صلى اللهُ عليه وسلم ، ولو ذُبح عبدالله لما أتى من صُلبه مُحمداً صلى اللهُ عليه وسلم .
    .............
    {وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ }الصافات107
    .............
    ولذلك لا بُد من يُقدم الذبيحه والأُضحيه والفداء لله ، أن يتخيل أن هذه الذبيحه هي فداء عن نبيه مُحمد وعن أحد أبناءه ، لأنه لو ذبح إسماعيل إبنه لكانت هذه سُنه مفروضه ، بأن الأُضحيه هي أن تذبح أحد أبناءك ، ولكن رحمة وعدل وعفو الله أعظم .
    .............
    ماذا نقول لنساء اليوم ، التي تُقيم الدُنيا ولا تُقعدها لمجرد أن زوجها تأخر عن موعد عودته من دوامه ، وبيتها في مدينةٍ وفي وسط حيٍ مأهول ، وفي وسط أبناءها وقرب أهلها ، وبيتها مملوء بالخيرات والفراش الوثير ، والتبريد والتدفئه ، وثلاجتُها ومطبخُها واحه وبُستان فيه من كُل الثمر...إلخ ، هل تحلم نساء اليوم أن تدخل الجنه مُساواةً بهاجر ، وهل لصبيان وأولاد اليوم أن يحلموا بدخول الفردوس نداً لإسماعيل ، هل لنا أن نحلم أن ندخل الجنة مع إبراهيم وهاجر وإسماعيل ومع أنبياء الله ورسله وقديسيه وأطهاره ونحنُ على ما نحنُ عليه .
    ...............
    ونهيبُ بكُل من هبوا لنصرة أُمنا الطاهره عائشة الطهور ، أن يتذكروا أُمها هاجرالمؤمنة المُطيعةُ المُحتسبة الصابرة ، التي لا مثيل لها بين النساء ، فهذه كتلك فكا قالوا عن تلك بأنها الجاريه ، فقالوا عن إبنتها ما قالوا .
    ..............
    عمر المناصير.......................................... ............. 2 ذو القعده 1431 هجريه

    lk legE ih[v td hgkshx tovR g; Hvqe hg;khki ?





    [SIGPIC][/SIGPIC]

  2. #2
    مراقبة الأقسام الإسلامية
    الصورة الرمزية دانة
    دانة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1208
    تاريخ التسجيل : 8 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,929
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 43
    الاهتمام : القراءه
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    هل تحلم نساء اليوم أن تدخل الجنه مُساواةً بهاجر ، وهل لصبيان وأولاد اليوم أن يحلموا بدخول الفردوس نداً لإسماعيل ، هل لنا أن نحلم أن ندخل الجنة مع إبراهيم وهاجر وإسماعيل ومع أنبياء الله ورسله وقديسيه وأطهاره ونحنُ على ما نحنُ عليه .
    صدقت أخي الفاضل
    رحم الله امهاتنا زوجات الانبياء الطاهرات العفيفات الصابرات المجالدات
    جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الجميل







    ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت



    منتديات البشارة الإسلامية

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. خرفان الزريبة وتعدد الاراء فى حمل هاجر لاسماعيل
    بواسطة قلم من نار في المنتدى كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 2010-08-30, 10:22 PM
  2. فضيحة فساد في ايطاليا تمتد لتمس أبرز كردينالات الفاتيكان
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-06-21, 05:41 PM
  3. مع هاجر الزوجة المؤمنة ..
    بواسطة ronya في المنتدى أقسام المرأة المسلمة والطفل
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-12-09, 01:15 AM
  4. الوسام راح فين!!!؟؟؟
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى الأعلانات والإقتراحات والشكاوي
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 2008-10-13, 06:46 PM
  5. إلى النساء إياكم و
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى قضايا الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2007-12-14, 08:51 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML