أريد أن أرسل كلماتى لكل غير مسلم
لنعيد الاقتباس ونقرأ ما الذى قابل هذه المرأة
الأم لم تتقبل فكرة إسلامها الأخت
( أختها ) ظنت أنها تعاني من مرض عقلي
أرادت بالفعل تحويلها إلى مصحة الامراض العقليه
والدها أمسك البندقيه بيديه وكان عازما على قتلها
بحجة أنه من الأفضل أن تكون في أعداد الأموات
بدل من معاناتها في أسفل جهنم وبالرغم من ذلك
لم تتوقف , أستمرت في إسلامها ولبست الحجاب
وفي نفس اليوم إلذي ذهبت به إلى العمل تم فصلها فوراً
( معنى هذا أنها فقدت أسرتها وفقدت أصدقائها وصبحت بدون عمل
ثم تبع هذا الطلاق من زوجها ) ............
والشيء الذي كان فاسيا بالفعل عليها هو أن المحكمه قالت لها
في ذلك الوقت (في هذا الوقت لم توجد القوانين الموجوده الآن )
إذا كنتي تريدين حضانت طفليكي الصغار فلابد أن تتركي الإسلام
وتم منحها عشرون دقيقه فقط لإتخاذ القرار و الشيء الذي كان أشد
إيلاما هو أن الأطباء في ذلك الوقت أخبروها بإستحالة الإنجاب
لقد أصبحت عاقر ....................
في غضون ذلك كان إيمانها ثابت لدرجة أنها كانت تدعوا الله حتى يسهل
عليها الإختيار وبعد دعائها قررت أن تختار التمسك بالإسلام وأرغمت بالتخلي
عن أطفالها , وبالنسبة للأم هذاشيء لايمكن تحمله ولكنها وضعة ثقتها في الله
بأنه سيجعله تستمر في هذا الطريق ثم ينصرها
أريد أن أسأل الجميع السؤال الذى عجزت أمامه
أى دين الذى يقتحم قلب انسان فى مده غير ملحوظة على حائط أزمنة البشر
أى دين يجعل امراة ضيعفة تتحمل ذلك من المجتمع
من الام والاب والزوج والاخت والابن
الى الفقر والفراق والوحدة وترك فلذات الأكباد
هذه المرأة النصرانية بعد الإسلام
ليست هى الشخصية الاولى قبل الاسلام
اى دين يستطيع أن يفعل ذلك غير الاسلام ؟؟!!!!
أريد اجابة من ساكنى هذه الدنيا
أى دين أخرج هذا السر الغريب فى البشر غير الإسلام ؟؟
لا اله الا الله
فلنبكى بين يدى الله ونحمده على نعمة الإسلام
رب انى لك عدت من سراب فيه تهت
وعلى وجهى شظايا ندم فيه انتهيت
وكهوف من خطايا تحتها نار وصمت
فاذا ابكى أراها أدمعا مما بكيت
هى نفسى وهى شيطانى الذى منه هربت
فاذا التوبة القت رحلها عندى رحلت
واذا الاوزار حطت حط قلبى وانتشيت
واذا ركب الخطايا ناح للعين هفوت
الأسى والإثم والعصيان هذا ما حملت
هى نفسى ذلك الإثم الذى منه هربت
عذبتنى بخطاها وهواها فاستجرت
ربى من بقايا رمادى وحصادى لك جئت
ربى غفرانك انى فى ظلامى قد وأدت
المفضلات