ارجو الرد: هل اذا ترجم القرآن الى العبريه اصبح توراتا؟

[محمود المخترع]

ارجو الرد: هل اذا ترجم القرآن الى العبريه اصبح توراتا؟

السلام عليكم
لدى سؤال اتيت به من احدى القنوات الفضائيه العلمانيه والليبرابيه والتى ياتون بأناث قرآنيين ويقولون كلام عجيب لايقبله العقل
فأريد ان اعرف الحقيقه بالادله من حضراتكم والله ولى التوفيق
هل اذا ترجم القرىن الى السوريانيه اصبح انجيلا؟
هل اذا ترجم القرآن الى العبرانيه اصبح توراتا؟
هل القرآن يحتوى فعلا كل الكتب السماويه السابقه ارجو توضيح هذه النقطه؟
ما هى حقيقة الرقم 19 وهل لها اصل (فى حفظ كتاب الله من التفسير) لم اصدق هذا الكلام لان كتاب الله محفوظ من عنده؟
وهناك الكثير من الاسئله التى تأتى الى من القنوات الفضائيه الغير دينيه والتى تتصف بالعلمانيه والليبرليه
وشكرا لكم وجزاكم الله كل خير
والسلام عليكم

---

hv[, hgv]: ig h`h jv[l hgrvNk hgn hgufvdi hwfp j,vhjh?

[عبدالرحمن السلفى]

السلام عليكم

أولاً , لماذا تشاهد هذا القنوات الفاشلة , ما عندك الكثير من القنوات الفضائية الأسلامية , أخى ألزم الطريق حتى لا تتعب فى حياتك , تعلم دينك أولاً ثم شاهد كل القنوات و رد عليها و ليس الأن .

ثانياً , القرآءن لا يترجم القرآن باللغة العربية و ترجمة معانيه ليست قرآناً , و القرآءن لا يحتوى على جميع الشرائع السابقة و لكنه ينسخها و لا يجوز الأيمان بها بعد القرآن و لو كانت صحيحة , فما بالك بتحريفها .

أم الرقم 19 فهو الرقم المقدس للبهائيين و هم فرقه خارجة و ضالة عن الأسلام الحق , أهل السنه و الجماعة , هذا ما أعلمه والله أعلم .

أخى للمرة الثانية ألزم السبيل الذى سلكه من قبلك " تعلم الحق ثم الأنشغال بالباطل " .

[أحمد شرارة]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق خاتم الإنبياء والمرسلين سيدنا ومولانا محمد عبد الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم
***************

[CENTER][quote=محمود المخترع;155315]

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لدى سؤال اتيت به من احدى القنوات الفضائيه العلمانيه والليبرابيه والتى ياتون بأناث قرآنيين ويقولون كلام عجيب لايقبله العقل فأريد ان اعرف الحقيقه بالادله من حضراتكم والله ولى التوفيق

أخى الفاضل أن هذه القنوات غير لائقه للدخول والخروج عليها حيث أنها من المشينات وما فيها من تشتيت المسلمين ضعاف الإيمان من جهل وتعتيم على كتاب الله وسنة نبيه فالنصيحه هنا أخى لا يجب عليك دخول مثل هذه الموبيقات حتى لا تثير مثل هذه الشبهات بك وبدينك الحنيف

هل اذا ترجم القرىن الى السوريانيه اصبح انجيلا؟
هل اذا ترجم القرآن الى العبرانيه اصبح توراتا؟

أخى الفاضل أولا يجب أن تعلم أنه يستحيل ترجمة القرآن الكريم حرفيا حيث أن القرآن الكريم نزل باللغه العربيه وهى لغة لا يضاهيها أى لغه أخرى ومن وضع أى تراجم بإى لغة كان فلايقال عليها ترجمة كتاب الله بل يقال عليها ترجمة صاحبها -
ثانيا أخى الفاضل من تلاقيه من ترجمات الآن آلا وهى ترجمات لمعانى القرآن وبما يستويها من معنى فى اللغه المراد الترجمه اليها ويلزم على من يقوم بمثل هذا العمل أن يكون بالغ المهارة فى اللغتين على السواء وفى أحكام وتشريعات وتفسيرات القرآن الكريم حتى يتثنى له الترجمه الصحيحه للمعنى المراد .
أخيرا أخى الفاضل نذكر بما سبق بتنزيه القرآن الكريم عن أى رهط وتأويل وتشبيه بالكتب الأخرى المحرفه حيث لا ترجمه لمعانى القرآن الكريم الى أى لغه أخرى تؤدى الى هذا الكتاب المحفوظ من رب الخلق أجمعين الى تحريفه مثلما حدث بالكتب السماويه الأخرى .
والله أعلم وأحكم
وعليه أرجو أن أكون أخذتك للصواب أن شاء الله

هل القرآن يحتوى فعلا كل الكتب السماويه السابقه ارجو توضيح هذه النقطه؟

اليك أخى الفاضل تلك المقاله والتى تحتوى على رد لهذا الشبه الحاقدة :

ما انفك أعداء الإسلام منذ فجر الدعوة الإسلامية يبذلون جهدهم لتلفيق الشبه بهذا الدين؛ إضعافًا لقوته، ومحاصرة لنفوذه، وإيقافًا لحضوره...ولن يستطيعوا إلى ذلك سبيلاً .
ومن شبههم المندرجة في هذا الاتجاه، شبهة مفادها: أن القرآن الكريم ليس إلا تلفيقاً وتجميعًا من الكتب السماوية التي سبقته !! وتحديداً التوراة والإنجيل. والرد على هذه الشبهة هو محور حديثنا في هذا المقال. فنقول بداية:
إن منشأ هذه الشبهة يرجع إلى وجود تشابه بين القرآن الكريم وما سبقه من الكتب السماوية؛ إذ إن من المعلوم أن ثمة قيمًا إنسانية وفضائل بشرية ارتضاها الناس وتعارفوا عليها على مر العصور والأزمان، كقيم الحق والعدل والخير...وبالمقابل فإن ثمة أمورًا رفضها الناس وتعارفوا على نبذها ومحاربتها؛ كالباطل والظلم والشر...نقول: إذا تبين هذا فإن الشرائع السماوية كافة لم تنكر ما اتفقت الفِطَر الإنسانية السليمة على اعتباره، وأيضًا لم ترضَ بما اتفقت الفِطَر الإنسانية السليمة على إنكاره، وإنما جاءت تلك الشرائع على وَفْق الفِطَر الإنسانية؛ فأكدت قيم الحق والعدل والخير، ونبذت قيم الباطل والظلم والشر، وفرقت بين ما هو خير وحق، وما هو شر وباطل. فإذا وجدنا تشابها بين الكتب السماوية والقرآن في نحو هذه الأمور فإن هذا لا يعني - بحال من الأحوال - أن القرآن الكريم لم يكن إلا تلفيقاً لتلك الكتب السماوية السابقة عليه، وعلى هذا فلا يجوز أن يتهم محمد صلى الله عليه وسلم بأنه لفَّق رسالة سماوية، لمجرد أن أقرَّت رسالته كل قيمة فاضلة، ونبذت كل قيمة رذيلة وشريرة !!
ثم إضافة لما تقدم نقول: لا يصح بصفة خاصة اتهام القرآن الكريم بأنه من تلفيق محمد صلى الله عليه وسلم من الكتب السابقة لأمور، نُجْمل القول فيها في التالي:
- أن الرسالات السماوية السابقة للإسلام كانت كل رسالة منها تُعبِّر عن مرحلة من مراحل تطور البشرية، وجاءت تلك الرسائل لأقوام خاصة؛ ثم شاءت إرادة الله سبحانه أن يجعل من دين الإسلام خاتم الأديان السماوية، التي لا يقبل سبحانه من عباده غيره، وجعل من هذا الدين دينًا قيمًا، موافقًا ومناسبًا لكل زمان ومكان؛ وكان هذا يقتضي - والحال والمآل على ما ذكرنا - أن يكون القرآن الكريم هو الكتاب المهيمن على كل ما سبقه من الكتب، يؤكد صحيحها ويصحح ما حُرِّف فيها، وهو إن اتفق معها أو اختلف فإن ذلك لا يعني أنه مُلَفَّقٌ منها ولا مأخوذ عنها، لكنه التعبير الدقيق عن تكامل الرسالات السماوية واكتمالها…: { وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه } (المائدة:48) .
- ثم إن الدراسات المقارنة للكتب السماوية الأخيرة - التوراة والإنجيل والقرآن - تؤيد وتؤكد بوضوح، وعلى لسان القوم أنفسهم، أن الحق دائماًَ ما قرره القرآن، سواء في قضية الألوهية أو قضية المسؤولية الفردية...ولم يكن في الرسالتين السابقتين ما كان محمدٌ صلى الله عليه وسلم بحاجة لأخذه منها في شؤون الدارين. ومع هذا كان من عظمة القرآن الكريم أنه اعتبر أن إيمان المسلم لا يكون صحيحًا ولا مقبولاً إلا إذا آمن بما جاء من كتب سماوية كافة .
بقي أن نشير - علاوة على ما تقدم - أن مما يمنع القول بأن محمدًا صلى الله عليه وسلم استعان بما سبقه من كتب أمور، حاصلها:
- أنه صلى الله عليه وسلم كان أمياً لا يقرأ ولا يكتب، فأنَّى له - وهو كذلك - أن يرجع إلى تلك الكتب، ليؤلف القرآن ؟؟
- ثم على فرض أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ أو يكتب، فإن التوراة والإنجيل كانت مكتوبة باللغة العبرية لا العربية، فكيف له أن يستعين بها ؟؟
وبناء على كل ما سبق وتقرر، نخلص إلى القول: إن الرسالة المحمدية - ممثَّلة بقرآنها - هي رسالة جديدة ذات شخصية مستقلة، جاءت لدعوة الناس جميعًا، ومن جملتهم اليهود والنصارى...وإنَّ من التمحُّل والتهافت، بل من الهراء والافتراء القولُ: إن القرآن ليس إلا تلفيقًا لما سبقه من الكتب السماوية، والقائل بذلك ينطبق عليه قول الله تعالى: { كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا } (الكهف:5) .

وسيكتمل ردى على باقى الأسئله وذلك لضيق الوقت الآن - ألا ولو سبقنى أحد من الأخوة الأحباء .

[ذو الفقار]

هل اذا ترجم القرآن الى السوريانيه اصبح انجيلا؟

هل اذا ترجم القرآن الى العبرانيه اصبح توراتا؟

إما أن يكون هذا كلام مضحك أو أنني لم أعي السؤال

إن أي ترجمة للقرآن تخرجه من كونه قرآناً فالقرآن نزل عربياً فما كان منه بغير العربية لا يكون قرآن

وقد تُرجم القرآن إلى أكثر من أربعين لغة وهذه الترجمات قد تدخل في حكم التفسير للمعاني وليس في حكم القرىن

أما كونه إذا تُرجم إلى العبرية أصبح توراة فهذا كلام لا يقول به إلا معتوه فقط أمثال من نقلت عنهم هذا الكلام أخي الحبيب

هل القرآن يحتوى فعلا كل الكتب السماويه السابقه ارجو توضيح هذه النقطه؟

القرآن يحتوي على نفس محتوى الرسالات السابقة والتي أتى بها جميع الأنبياء " أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ)
وجاء القرىن مصدقاً لما جاء في التوراة والإنجيل ومهيمناً على تلك الكتب

ولكن كيف يحتوي القرآن على تشريعات لم يشرعها الله تعالى لنا وقد أنزل الله فيه (لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا )

أما الأرقام فلا 19 ولا 17 ولا 35 ولا شيئ من هذا له علاقة بحفظ القرآن ومن أصدق من الله قيلاً وهو القائل (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)

[ذو الفقار]

جزاكم الله خيراً أحبتي في الله

متابع ..

[محمود المخترع]

جزاكم الله خيرا اخوتى الاعزاء
وربنا يبارك فى حضراتكم
والله انا مكنتش مقتنع لان حكاية اختلاف المفهوم او المعنى عند الترجمه الى لغه تانيه دعه موضوع مخالف للبديهيه الانسانيه
لا يقبل العقل مثل هذا القول
وانا بسمع القنوات دى لان عندنا فى البيت بيكونو مشغلينها بكل سزاجه وميعرفوش انها مغالطات فكريه
وشكرا لحضراتكم
والسلام عليكم

[ismael-y]

هدا أغرب سؤال سمعته بل و أغبى سؤال
طيب ان ترجم القرآن للعبرية و القبطية اصبح توراة لنسلم بدلك أدن فليؤمنوا أم محمد صلى الله عليه و سلم رسولا لآن عدةآايات تشهد انه رسول من الله ...و لريموا البايبل في القمامة