إنها معادلة قلت لن تفك شفارتها الى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، قلت لا يعنيني بوجه من أنقل لهم فهم في ميزان العلم أصفار وأحقار لا وزن لهم ولا مكان ....
هذه إحداهم تدعي بأنها تنصرت وهو لا يعنينا في شئ لأنه كما قال لي أحدهم كل واحد يختار طريق الرب وكما قال يسوع كل يجزى حسب عمله فالنفس التي تخطئ تدان طبعا دا في العهد القديم قبل ما ينزل يتصلب ويبقى كل نفس تخطئ أنا عنها أدان ما علينا ...
نقلت هي حوار من منتدى قدياني بالنص ونسبته لنفسها وما أن انتهت من الضغط على ذر لصق الا وظهور مجموع من الخراف ينهقون على ما تقول تبجيلا وتوقيرا وإشادة بكمال البحث ...
سأنقل الحوار الذي لم أقدم فيه شئ لا لشئ إلا لأن أظهر للكل حقيقة هؤلاء الكذابين الذين يتخذون أي سبيل لزيادة مجد ربهم كما أمرهم بذلك بولس الكذاب ....
هذا هو مدخل الحوار أولا ...
وهذا رابط من ضمن الراوبط التي نقل اليها الحوار من المكان الاصلي
صفات وميّزات السيد المسيح . اهمهم تميزه بصفة الخلق.
by Arefat Alswab on Sunday, August 14, 2011 at 5:03pm
مع انني لا ارغب ولا افضل الاستشهاد بالقرأن لاتبياث ان المسيح ليس مجرّد نبي من الانبياء ، لاكن لعل من يؤمن بالقرأن ان يعطي نفسة بعض الوقت كما فعلت انا للتأمل والدراسة البعيده عن شيوخ الظلال، وسيجد كل دارس متعمّق في القرآن أن شخصية المسيح كانت مميزة من كل جوانبها :
السيد المسيح هو وحده الذي وُلد من عذراء متميّزا عن كل بني البشر وكل الانبياء بلا استثناء. فمع أنّ ميلاد آدم وحواء كان بدون أب أو ام، لكن هذا كان بديهياً لأن الله خلقهما كأول أب وأم للبشر. أمّا ميلاد السيد المسيح فكان فريداً، لأنه هو كان فريداً، وإلاّ لَما كانت هناك حاجة لأن يولد على خلاف بني البشر. (مريم20-21) "قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا ". فالمسيح جاءَ آية من الله ورحمةً لخلاص البشر.
السيد المسيح هو كلمة الله كما جاء في سورة النساء 171، وهو روحٌ من الله ورسول منه تعالى: "... إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها الى مريم وروحٌ منه.." فالمسيح هو تعبيرُ ذات الله وفكره ، لأنه كلمةُ الله؛ وقد جسّد الله كلمتَه في المسيح، ليعبّر للبشر عن إرادته ورسالته لهم، بالخلاص من الخطيئة والشيطان وجهنّم. والمسيح هو روحٌ من الله لذلك لم يحتاج الى ولادة بشرية تناسلية.
تميّز السيد المسيح وحدَه عن جميع الانبياء بعصمته وانفراده بالكمال دون الوقوع في أي خطأ، فبينما أخطأ جميع الانبياء، كان المسيح المستثنى الوحيد إذ إنه وجيه في الدنيا والآخرة (آل عمران 45)؛ "ومبارك اين ما كان" (مريم 31) ؛ و"زكي" (مريم 19) أي بلا إثم، كما جاء في تفسير البيضاوي؛ أو طاهر من الادناس، كما جاء في تفسيرعبدالله شبر. وقد جاء في الحديث: "كل ابن آدم يطعنه الشيطان في جنبه حين يولد، غير عيسى ابن مريم، ذهب ليطعنه فطعن الحجاب."
تميّز السيد المسيح وحدَه بالقدرة على الخلق:"إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيراً بإذن الله." (آل عمران 49). أفمن يخلق كمن لا يخلق (النحل 17)؟
تميّز السيد المسيح وحدَه بمعرفة سرائر الناس: "واُنبئكم بما تأكلون وما تدخرونه في بيوتكم، إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين." (آل عمران 49) .
تميّز السيد المسيح وحدَه بصنع المعجزات والخوارق التي لم يستطع أن يعملها أي شخص آخر: "وَأُبْرِىءُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ " (آل عمران 49 والمائدة 110).
تميّز السيد المسيح وحدَه بالرقابة على الناس حتى ارتفاعه الى الله تعالى:"وكنتُ عليهم شهيداً ما دمتُ فيهم، فلما توفيتني ، كنتَ انتَ الرقيب." (المائدة 117).
تميّز السيد المسيح بكونه مؤيَّداً بالروح القدس: "...وآتينا عيسى بن مريم البيّنات وأيّدنه بروح القدس..." أو الإسم الاعظم، بحسب ما جاء في تفسير عبدالله شبر.
تميّز السيد المسيح بأنه رُفّع الى الله العلي: "إني متوفيك ورافعك إليّ..."(آل عمران 55)؛ "بل رفّعه الله إليه." (النساء 158). وإنّ في هذا الترفيع الى حضرة الله لإكرامٌ لم يَحْظَ به أي شخصٍ آخر .
تميّز السيد المسيح بأنه هو الذي سيأتي في آخر الزمان للدينونة العادلة، حيث جاء في الحديث: "لا تقوم الساعة حتى ينزل ابن مريم حَكماً مقسطاً." أي ديّاناً عادلاً. "وإنه- أي المسيح - لَعِلمٌ للساعة." (الزخرف61) .
ميّز الله أتباع المسيح بمركز سامٍ وبتأكيدٍ ليوم القيامة: "وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ" (آل عمران 55).
تميز السيد المسيح بانه وحدَه تكلّم في المهد بحسب ما جاء في سورة مريم 24 - 33 وآل عمران 46و48 والمائدة 110فهو لم يتعلّم شيئاً من أحد ولا حتى الكلام، فكلامه وحكمته هما من ذات الله وحكمته، لأنه كلمةُ الله وروحٌ منه: "...كيف نكلّم من كان في المهد صبياً، قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبياً، وجعلني مبارَكاً اين ما كنت... وباراً بوالدتي... والسلام عليّ يوم ولدتُ ويوم أموت ويوم اُبعثُ حياً.
( وهذا الكلام الوحيد الذي لم يذكر في الكتاب المقدس عن السيد المسيح انه تكلم وهو في المهد ).
تميز السيد المسيح بانه الوحيد الذي لا سلطة للشيطان عليه بقول محمد ...ما من مولود يولد إلا نخسه الشيطان فيستهل صارخاً من نخه الشيطان إلا ابن مريم وأمه " ثم قال أبو هريرة اقرؤوا إن شئتم {وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم } وفي رواية " كل بني آدم يمسه الشيطان يوم لدته أمه إلا مريم وابنها " رواه أحمد 2/233 والبخاري 4548 ومسلم 2366 ..
بالرغم ما ذكر فى الكتاب المقدس من أيات وحوادث كثيرة تؤكد لنا ان يسوع المسيح هو الله الظاهر فى الجسد لاكني اكتفي بما جاء في انجيل يوحنا الاصحاح التاسع: ( فيما كان يسوع مجتاز رأى انسان أعمى منذ ولادته ، فتفل يسوع على الارض وصنع من التفل
طيناً وطلى بالطين عينى الأعمى ثم مضى الأعمى وأغتسل وأتى بصيراً )
وسؤالى هنا : من الذى يخلق غير الله ؟ ومن الذى خلق فى البدء الانسان من طين ؟ هل يعطى الله صفة من صفاتة لأنسان أو حتى نبي ؟ والخلق ليست كأى صفة فهذه الصفة ينفرد بها الله وحده .
هل قام اى نبي او شخص بمثل هذا من قبل ؟ الاجابه هى ( لا ) لأنة لا يمكن لأى انسان على وجه الأرض مهما كانت قوتة او مكانتة ان يقوم بالخلق .
هل يسمح الله للأنسان بأن يقوم بخلق شئ ؟ الاجابه ( لا ) لماذا ؟ لأن الله غيور على صفاتة ولا يسمح بأن يعطى للأنسان صفة من صفاتة . .ز
LikeUnlike · · Share
http://www.facebook.com/topic.php?ui...0609&topic=137kwhvn hgtds f,; (1)
المفضلات