الحمد لله وبعد ،،
كلنا يعلم المسمى نجيب ساويرس الملياردير المسيحي ، المفاخر بليبراليته وعلمانيته وحبه
للديمقراطية والحرية و ضع بعد الواو ما شئت من مرادفات للحمق والخطل والخرف !
في حديث له في المحطة الإخبارية ( بي بي سي ) طلع هذا الحقير ملثماً وجهه العفن بما قدر
عليه من هذه الألفاظ يحسب أنه يخدعنا عن حقيقتها وحقيقته بها .. فقال ما شاء الله أن يقول
ودار في الحمق دورة ما لبث أن قطعه دونها اندفاعه ، وسقط عنه قناعه .. فسخط على الديمقراطية
وهو الراضي عنها ، وأنكرها وهو المبين لها .. لكن فلتذهب الديمقراطية إلى الجحيم إن كانت في
مصلحة المسلمين أو من إرادة المسلمين ..
اسمعوا له في الدقيقة الخامسة والثانية الرابعة والعشرين .. سأله مضيفه سؤالاً :
- لو وُضعت هذه المادة - المادة الثانية من الدستور - للتصويت وقبل بها أهالي مصر ، تقبلها ؟
- لجلجة من ساويرس ( إييييه )
- بالتصويت الشعبي ، استفتاء على المادة الثانية
- مهو الأغلبية مسلمة هنا في الـ ... لجلجة ... بالتالي هيوافقوا على الـ ... لجلجة ... الكلام ده ، لكن ... لجلجة ...
- مش هذي طريقة الديمقراطية ؟
- لا مش ديمقراطية !!!
- مش ديمقراطية .
- لا ، مش ديمقراطية دي لأ !!!
أترك لكم التعليقات .,sr' hgrkhu uk ,[i hguglhkddk hgrfdp ! k[df sh,dvs kl,`[hW !
المفضلات