صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 35
 
  1. #1
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية أسد هادئ
    أسد هادئ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1167
    تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,435
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 19
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي حول سب يسوع بما جاء في كتاب القوم(هل يسوع هو عيسى عليه السلام محرفا؟


    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هل يسوع هو نفسه المسيح مع تغيير الأحداث وبعض التحريف؟؟

    مع وجود خلاف في هذه النقطة.. إلا أنني أحبذ هذا الرأي


    لماذا ؟؟ لعدة أشياء

    أولا- قول الله تعالى
    " لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير "

    وهذا في حد ذاته كاف على أنه يوجد من يعبد المسيح الحقيقي.. أليس كذلك؟

    هم يسمونه يسوع ولكنه هو المسيح ..

    ثانيا::_- الجميع يعلم أنه لم يوجد أحد ولد من عذراء اسمها مريم في بني إسرائيل ثم مات على الصليب

    فوجود شخص بهذه الأمور مجتمعة هو شيء وهمي

    حيث نجد أنه جزء حقيقي وجزء خيالي

    لذلك عندما نتحدث عن يسوع على اعتبار أنه ليس المسيح فنحن نتحدث عن شخص وهمي ليس له وجود

    ثالثا - وجود هذا الكلام عنه لا يعني أنه قاله فبالطبع الكل يعلم مثلا من منطلق ديننا الإسلامي بوجود أعداد هائلة من الأحاديث المكذوبة على رسول اللهيسوع كتاب القوم(هل يسوع عيسى رغم أن مرحلة الجمع للسنة ليست بعيدة كثيرا.. فما بالكم بزمن المسيح الذي لم توجد فيه هذه العلوم؟

    أعني أن ما هو موجود في الأناجيل الأربعة ( مع التسليم جدلا باستبعاد الأناجيل الغير معترف بها ).. هو خليط من الحقيقة و الكذب يشبه ما هو مجموع في بعض كتب الحديث التي تجمع الصحيح و الحسن و الضعيف ثم يأتي من يفندها..فهل عندما يأتي شخص بحديث مكذوب عن أحد ما معروف عنه الصلاح .. نأخذ في التكلم في حق هذا الشخص لأن أحدا كذب عليه؟

    رابعا :- أمدني أخي الفاضل ( مناصر الإسلام) برابط يحتوي على أصل كلمة يسوع و أنها أساسا في لغتها الأصلية عيسى وهذا يشجع نفس وجهة النظر و إن كنت أنتظر تأكيدا على صحة ما جاء في الرابط لأني لا أعلم شيئاً عن اليونانية فأرجو من أحد أساتذتي أن يفيدني

    هذا محتواه....



    <div align="center"> يسوع كتاب القوم(هل يسوع عيسى



    يسوع كتاب القوم(هل يسوع عيسى
    <font size="5"><font color="Navy">[QUOTE]عيسى أم يسوع؟

    أرسل بواسطة : abubakr_3

    وما هو اسمه الحقيقى؟ هل هو عيسى أم يسوع؟

    وعلى هذا السؤال يرد الكاتب الفذ العبقرى العميد مهندس جمال الدين شرقاوى فى كتابه (عيسى أم يسوع؟) وهو من نتاج بحثه فى أصول الكتاب المقدس اليونانية، ومعاجم اللغة العبرية والعربية. فله جزيل الشكر على مجهوده الذى أثرى المكتبة العربية ، بل والعالمية ، ونسأل الله العظيم أن يجعل عمله هذا خالصاً لوجهه ، ويتقبله منه! إن الله سميع الدعاء!

    نحن نعرف جميعاً أن أسماء الأعلام لا تُتَرجم على الرغم من أن معظم الأسماء الشخصية لها معنى، فالشخص الذى اسمه مصباح لا بد أن يُكتب اسمه Mesbah ولا يتحول أبداً إلى كلمة Lamp ، وكذلك لا يُترجم اسم الملك فهد إلى كلمة Panther ، ولا يُترجم اسم “الأسد” إلى كلمة Lion .

    والغريب أنك ترى اسم عيسى عليه السلام يُعرف فى المناطق الناطقة باللغة العربية باسم (يسوع) ، ويعرف فى الإنجليزية والألمانية باسم Jesus مع اختلاف النطق بين اللغتين الأخيرتين ، كما يختلف اسمه أيضاً فى الفرنسية.

    ولكن مسيحيو العرب لا يعرفون شيئاً عن جيسس هذا ، ولا يوجد فى أناجيلهم. ولا يعرف مسيحيو أوروبا اسم يسوع ولا يوجد فى أناجيلهم.

    فتُرى لماذا ترجموا اسم من يؤلهونه؟

    ذُكر عيسى عليه السلام بثلاث صيغ فى الأصول اليونانية طبقاً لقواعد اللغة اليونانية ، وموقع الاسم فى الجملة من الإعراب، حيث تُضاف إلى آخره حروفاً يونانية زائدة على الاسم تبين حالته الإعرابية:

    أولاً: الصيغة (إيسون):
    عندما يكون مفعولاً ، وهو ما جاء على لسان الملاك جبريل إلى مريم البتول ، حين بشرها بالحمل بالمسيح (لوقا 1: 31): (31وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ.) وجاء الاسم المبشر به فى النسخة اليونانية مكتوباً هكذا (Iησουν) والحرف الأول من اليسار هو حرف العين ، والثانى كسرة طويلة، والثالث السين ، والرابع ضمة قصيرة ، والخامس ياء ، والأخير نون.

    ويُنطق فى النهاية (ع ى سُ ى ن) مع ملاحظ، أن حرف النون الأخير ليس من أصل الكلمة، وإنما هو لاحقة إعرابية تُضاف للإسم فى حالة المفعول.
    ويلاحظ أن وضع الضمة على حرف السين جاء من العبرية الحديثة ، فهو يميل دائماً للضم ، بخلاف العربية والآرامية. مثل كلم (إله) بالفتح فى العربية والآرامية ، وتُنطق (إلوه) بالضم فى العبرية الحديثة.

    وعلى ذلك فنطق الكلمة التى نطق بها ملاك الرب هى (عيسى) بالفتح وفق اللسان العبرى والآرامى (لغة عيسى عليه السلام) ، أو (عيسو) وفق اللسان العبرى الجديد.

    والذى حدث من المترجم أنه غير الحرف الأول فى (عيسو) وجعله آخر حرف ، ليصبح الاسم (يسوع). وهذا ليس من الأمانة العلمية. ناهيك أنهم تحولوا بذلك إلى عبادة شخص آخر لا وجود له.

    فكر بعد ذلك فى قول الله تعالى فى كتابه المنزل على خير الأنام: (إِذْ قَالَتِ الْمَلَآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) آل عمران 45

    فكيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم هذا الكلام كله ، لو لم يوحِ الله إليه؟ أليس هذا دليل على نبوته صلى الله عليه وسلم؟

    ثانياً: الصيغة (إيسوس):
    وهى صيغة اسم عيسى عليه السلام ، كما وردت فى الأصول اليونانية لكتاب المقدس ، فى حالة وقوع الاسم فاعل. وقد أتت فى (لوقا 2: 21) (21وَلَمَّا تَمَّتْ ثَمَانِيَةُ أَيَّامٍ لِيَخْتِنُوا الصَّبِيَّ سُمِّيَ يَسُوعَ كَمَا تَسَمَّى مِنَ الْمَلاَكِ قَبْلَ أَنْ حُبِلَ بِهِ فِي الْبَطْنِ.)

    جاءت هذه الصيغة باليونانية هكذا (Iησους) وتُنطق (عيسوس) ، وكما لاحظت أن الفرق بي

    p,g sf ds,u flh [hx td ;jhf hgr,l(ig ds,u i, udsn ugdi hgsghl lpvth?





    "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلابالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم .........."


    هل ساعد الأقباط المسلمين في فتح مصر(من كتابات غير المسلمين)






  2. #2

    عضو مؤسس للمنتدى

    الصورة الرمزية kholio5
    kholio5 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 917
    تاريخ التسجيل : 28 - 12 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 46
    المشاركات : 758
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : المغرب
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قل هاتوا برهانكم مشاهدة المشاركة
    " لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير "


    وهذا في حد ذاته كاف على أنه يوجد من يعبد المسيح الحقيقي.. أليس كذلك؟

    هم يسمونه يسوع ولكنه هو المسيح ..
    سؤال أخي لو سمحت

    بالنسبة للاستدلال الذي أتيت به

    هل الآية تقول :

    لقد كفر الذين عبدوا المسيح

    أم تقول :

    لقد كفر الذين قالو ان الله هو المسيح ؟؟


    فالقرآن الكريم ينسب القول لهم ولا يقرهم على ذلك

    فهم يدعون ما يخبرنا القرآن عليه فقط وليس ذلك تقرير من القرآن على موافقة لادعائهم !!

    انظر الى قول الله تعالى في كثير من المواقف :

    ذلك قولهم بافواههم

    او قوله تعالى في مواقف أخرى :

    ان يتبعون الا الظن


    فآيات القرآن الكريم تخبرنا عن ادعائهم وقولهم الذي يكون مجرد افتراء يرد عليه القرآن ويفنذه ليس اكثر

    وليس في الآيات تقرير على موافقة ما يدعونه ويفترونه

    لذلك فلا يمكن القول أن يسوع هو نفسه المسيح

    لانهم يعبدون شخصا يعتقدون انه المسيح فهل ظنهم ذلك صحيح ؟؟





  3. #3
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية أمة الله
    أمة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1145
    تاريخ التسجيل : 9 - 7 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 618
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    بارك الله فيكم

    إذا انتقص أحد مما حدث ليسوع قبل صلبه من إهانة وغيره فهذا لا يطول المسيح لأنه لم يحدث له هذا أصلا

    لذلك فلا يمكن القول أن يسوع هو نفسه المسيح
    ولكن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم فإنما أنا عبد ، فقولوا عبد الله ورسوله.

    أليس هذا يدل على أن النصارى بصفة عامة يعبدون المسيح رسول الله ؟




    من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس
    من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.

    ابن القيم - رحمه الله -

  4. #4
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية أسد هادئ
    أسد هادئ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1167
    تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,435
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 19
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    سؤال أخي لو سمحت

    بالنسبة للاستدلال لاالذي أتيت به

    هل الآية تقول :

    لقد كفر الذين عبدوا المسيح

    أم تقول :

    لقد كفر الذين قالو ان الله هو المسيح ؟؟


    فالقرآن الكريم ينسب القول لهم ولا يقرهم على ذلك

    فهم يدعون ما يخبرنا القرآن عليه فقط وليس ذلك تقرير من القرآن على موافقة لادعائهم !!

    انظر الى قول الله تعالى في كثير من المواقف :

    ذلك قولهم بافواههم

    او قوله تعالى في مواقف أخرى :

    ان يتبعون الا الظن


    فآيات القرآن الكريم تخبرنا عن ادعائهم وقولهم الذي يكون مجرد افتراء يرد عليه القرآن ويفنذه ليس اكثر

    وليس في الآيات تقرير على موافقة ما يدعونه ويفترونه

    لذلك فلا يمكن القول أن يسوع هو نفسه المسيح

    لانهم يعبدون شخصا يعتقدون انه المسيح فهل ظنهم ذلك صحيح ؟؟


    بالتأكيد القرآن ينقد وينفي ذلك ولا يقرهم لكن يوضح عقائدهم

    مقصدي هو:

    الله تعالى يبين أن هناك من يعبد المسيح أو يؤله المسيح عليه الصلاة والسلام فلا يوجد فرق كبير..

    وعباد المسيح يسمون المسيح بن مريم يسوع
    لانهم يعبدون شخصا يعتقدون انه المسيح فهل ظنهم ذلك صحيح


    نعم هم يعبدون شخصا يظنون أنه المسيح يسمونه يسوع

    أمامنا احتمالان هما أن يكون معبودهم المسيح الحقيقي، أو ليس المسيح الحقيقي

    القرآن يذكر أن هناك من يؤله المسيح بن مريم الحقيقي

    وهذا يرجح كون النصارى يعبدون أو يؤلهون المسيح عليه السلام

    سواء تم تحريف الاسم إلى يسوع ، فهو المسيح ابن مريم عليه السلام

    عندما يقول الله تعالى

    يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمة ألقاها إلى مريم وروح منه فأمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا )

    فهذا يوضح أن الذين يقدسون ثالوثا ، يعبدون فيه المسيح الحقيقي عليه السلام

    هذا الموضوع به مشكلتان أساسيتان ، أولاهما هي سب يسوع مباشرة بما في كتبهم مثلا اللعن كما جاء على لسان بولس والتثنية ، فنأتي نحن ونقول (يسوع الملعون)..

    الأخرى هي سب آلهة الآخرين وهو منهي عنه بنص القرآن الكريم كما تعلم

    يعني مثلا عندما يأتي الكتاب المقدس ويتهم داوود عليه السلام بالزنا

    لا يصح أن نقول (داوود الزاني) هكذا ، بدون توضيح أننا نقصد ( ما يدعيه الكتاب المقدس عن داوود عليه السلام)

    أنا أقيس على ذلك

    وسواء كان الكلام صحيحا أم لا فـ (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك)

    عموما أخي خوليو ، هل ترى أنه من الصواب قول

    يسوع الملعون يسوع المجنون ، وما إلى ذلك ؟

    الثانية ، لو لم يكن ذلك فيه شيء في نفسه ، فهو سب لآلهة ولا أظنه يفيد أبداً في الدعوة

    بانتظار وجهة نظرك أخي خوليو




    "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلابالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم .........."


    هل ساعد الأقباط المسلمين في فتح مصر(من كتابات غير المسلمين)






  5. #5

    عضو نشيط

    محمد نبينا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1471
    تاريخ التسجيل : 2 - 11 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 32
    المشاركات : 80
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    سؤال أخى قل هاتوا برهانكم اليهود طبعا عارفين هما صلبو مين الا يمكن لليهود ان يخبرونا انه كان فى زمنهم شخص يسمى يسوع او عيسى تم صلبه اظن ان النصارى يعبدون الشخص الشبيه الذى صلب بدل من عيسى عليه السلام ظننا منهم انهو عيسى وربما كان احد يعرف انه ليس عيسى وكان اسمه يسوع وكتب فى كتب النصارى يسوع لأنهو الذى صلب لاكنهم اضافو له لقب ابن مريم كمان كان عيسى حتى يصنعلو لأنفسهم دينا اخر بعدما كذبو عيسى عليه السلام





  6. #6
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية أسد هادئ
    أسد هادئ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1167
    تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,435
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 19
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    سؤال أخى قل هاتوا برهانكم اليهود طبعا عارفين هما صلبو مين الا يمكن لليهود ان يخبرونا انه كان فى زمنهم شخص يسمى يسوع او عيسى تم صلبه اظن ان النصارى يعبدون الشخص الشبيه الذى صلب بدل من عيسى عليه السلام ظننا منهم انهو عيسى وربما كان احد يعرف انه ليس عيسى وكان اسمه يسوع وكتب فى كتب النصارى يسوع لأنهو الذى صلب لاكنهم اضافو له لقب ابن مريم كمان كان عيسى حتى يصنعلو لأنفسهم دينا اخر بعدما كذبو عيسى عليه السلام


    اليهود أصلا يدلسون على المسيح أكثر مما يفعل النصارى

    هم يقولون أنه صلب أيضاً

    لاحظ أن القرآن الكريم أخبرنا أنهم في شك منه ، وهم فقط يتبعون الظنون بلا دليل


    هم أصلا لا يعرفون من المصلوب ، ولا يتيقنون من كونه المسيح عليه السلام أم لا ( أعني معاصري عملية الصلب)

    وتجد في الكتب غير القانونية القديمة من ينكر الصلب

    وهم يعبدون المسيح لا الشبيه ،لأن القرآن الكريم يذكر عيادتهم للمسيح لا للشبيه ولأنه ما من داع لعبادة الشبيه

    حياك الله




    "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلابالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم .........."


    هل ساعد الأقباط المسلمين في فتح مصر(من كتابات غير المسلمين)






  7. #7

    عضو مميز

    الصورة الرمزية مناصر الإسلام
    مناصر الإسلام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1266
    تاريخ التسجيل : 3 - 9 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 34
    المشاركات : 326
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    الاهتمام : العلم الشرعى
    الوظيفة : طالب بكلية الصيدلة
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    رابعا :- أمدني أخي الفاضل ( مناصر الإسلام) برابط
    أخى الحبيب / الهزبر هو من أعطانى إياه





  8. #8
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية أسد هادئ
    أسد هادئ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1167
    تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,435
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 19
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    للرفع للأهمية




    "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلابالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم .........."


    هل ساعد الأقباط المسلمين في فتح مصر(من كتابات غير المسلمين)






  9. #9
    ismael-y غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 269
    تاريخ التسجيل : 4 - 5 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,157
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    البلد : المغرب الاسلامي
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    لو افترض ان قوماقالوا"جاك" هو الله -سبحانه و تعالى عما يصفون-أليسوا كفار ,,? بالطبع نعم و قد سبق المسيخيين الهنود و الصينيون في الاعتقاد بتجسد الرب في البشر
    يعني ما أردت قوله الدين يعتقدون في يسوع الالوهية أو في كريشنا الالوهية بالطبع كفار سواء وجد في الوجود كريشنا أو يسوع ام لم يوجد ا و كانا مجرد خرافتين ...فيسوع هدا اسمه هو يوشوا أو يوشع ..و لا علاقة له بعيسى و لو لم يات على لسان القرآن و الأحاديث بل حتى أهل الكتاب العرب في عهد النبي صلى الله عليه و سلم دك ر ليسوع ..القول أن يسوع هو عيسى هو تقول على القرآن و تبديل لكلام الله و لو اراد الله ندائه بيسوع لدكره ....سوء الفهم الدي و قع انه في عهد النبي صلى الله عليه و سلم كانت مجموعاتان من النصارى المجموعة و هي القلة القليلة -زو كان منها سسلمان و بحيرا وورقة..- هؤلاء من بقايا أهل الكتاب و كانت لديهم كتب تختلف كليا عن الاناحيل لم يكونوا يعرفون اصلا لوقا و متى و ...
    تم المجموعة 2 و هي العظمى السائدة في العالم هم النصارى المعروفون بالمسيحين و الدين تبنوا لوقا و متى و....يعني فريقين كختلفين الفئة الأولى هم أهل الكتاب ام الفرقة ا2 اي العطمى لا علاقة لهم من قريب و لا من بعيد بأهل الكتاب بل مجموعة من الكفرة . لدا الله سبحانه يقول لقد كفر الدين قالوا الله هو ... فهو يحدر أهل الكتاب أن يتأتروا بالمجموعة التانية الكفرة أو الهراطقة الحقيقون -اصحاب الكتاب المقدس- و لهدا تجد في القرآن مرة مدح لأهل الكتاب و مرة يوصفون بالكفرة و هدا ليس تناقض و لكن لوجود اختلاف بين الفريقين
    أما يسوع هدا الأسطورة فليدهب لللجحيم




    [IMG]http://img7.xooimage.com/files/a/3/5/juifs-sataniques-2ba3cc9.gif[/IMG]

  10. #10

    عضو بارز

    الصورة الرمزية مسلم للابد
    مسلم للابد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 972
    تاريخ التسجيل : 20 - 2 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 44
    المشاركات : 610
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر وبلاد الإسلام
    الاهتمام : الدعوة إلى الله
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    فتوى ذات صلة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فنشكر لهؤلاء الإخوة غيرتهم لدين الله وذودهم عنه، ونسأله سبحانه أن يسدد خطاهم ويزيدهم نورا وبصيرة.
    ومما ينبغي للدعاة عموما أن يستحضروا نية هداية الخلق عند دعوتهم، لا مجرد المغالبة، فينبغي لهم الأخذ بكل وسيلة تقرب هؤلاء إلى الإسلام وترغبهم فيه، من لين القول ولطف العبارة وحسن الأسلوب. : وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ. {العنكبوت:46}.
    قال السعدي رحمه الله: ينهى تعالى عن مجادلة أهل الكتاب، إذا كانت من غير بصيرة من المجادل، أو بغير قاعدة مرضية، وأن لا يجادلوا إلا بالتي هي أحسن، بحسن خلق ولطف ولين كلام، ودعوة إلى الحق وتحسينه، ورد عن الباطل وتهجينه، بأقرب طريق موصل لذلك، وأن لا يكون القصد منها مجرد المجادلة والمغالبة وحب العلو، بل يكون القصد بيان الحق وهداية الخلق، إلا من ظلم من أهل الكتاب، بأن ظهر من قصده وحاله، أنه لا إرادة له في الحق، وإنما يجادل على وجه المشاغبة والمغالبة، فهذا لا فائدة في جداله، لأن المقصود منها ضائع.
    وفي الجواب عما ورد في السؤال نقول:
    1- لا يجوز الانتقاص من قدر المسيح عيسى عليه السلام، وإذا كان النصارى يسمونه بغير هذا الاسم ويؤلهونه ويعتقدون فيه عقائد فاسدة، فهذا لا يعني أنهم يقصدون بذلك شخصا غيره، بل إياه يعنون، فالسب ليسوع إنما هو سب للمسيح عليه السلام، ولا يخفى ما في ذلك من الإثم بل قد يقع فاعل ذلك في الكفر، فالواجب المبادرة إلى التوبة.. وانظر الفتوى رقم: 78502.
    2- ينبغي للدعاة الالتزام بهدي النبي صلى اله عليه وسلم من السمو والرقي في مخاطبة الناس عموما. ففي سنن الترمذي ومسند أحمد عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء.
    وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: أتى النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا: السام عليك يا أبا القاسم. قال: "وعليكم" قالت عائشة: قلت: بل عليكم السام والذام. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا عائشة لا تكوني فاحشة" فقالت: ما سمعت ما قالوا؟ فقال: "أوليس قد رددت عليهم الذي قالوا؟ قلت: وعليكم " وفي رواية : "ففطنت بهم عائشة فسبتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مه يا عائشة، فإن الله لا يحب الفحش والتفحش.
    وإذا كان سب أئمة الكفر سيؤدي إلى مفاسد راجحة كازدياد سبهم لديننا ولنبينا عليه الصلاة والسلام، فلا يجوز ذلك حينئذ، بناء على قاعدة سد الذرائع. : وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ. {الأنعام:108}. وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 30761، 51407، 62533.
    وكذلك فإن سبهم بفعل الفاحشة لا يجوز؛ لأن القذف محرم للمسلم وغيره، وقاذف غير المسلم يستحق التأديب على ذلك. جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: ومن قذف كافرا ولو ذميا لا حد عليه عند الجمهور , ويعزر للإيذاء.
    وهذا لا يعني التوقف عن دعوتهم، ولكن ينبغي أن تكون الدعوة قائمة على تبيين الحق وإزالة الشبهات المثارة حوله، وكشف الباطل وتعريته وبيان ما في عقائدهم من زيغ وضلال، وليس التجريح في الأشخاص بدون مصلحة شرعية معتبرة.
    3- ينبغي أن تكون هداية الكفار هي المقصد الأساسي من محاورتهم ، ونرى أن سبهم أثناء الحوار لا يخدم ذلك المقصد. إضافة إلى أنه يحرم سب الكافر إذا لم يكن حربيا.
    قال الصنعاني في شرحه لحديث: (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) متفق عليه: "وفي مفهوم قوله " المسلم " دليل على جواز سب الكافر, فإن كان معاهدا فهو أذية له, وقد نهى عن أذيته فلا يعمل بالمفهوم في حقه, وإن كان حربيا جاز سبه إذ لا حرمة له. (سبل السلام)
    وعموما، ينبغي الالتزام بأدب الحوار وانتقاء الألفاظ التي تفتح قلوب الناس إلى الحق، ولا تنفرهم عنه؛ لما تقدم في صدر الفتوى.
    والله أعلم.


    المصدر : إسلام ويب










    www.islamsound4all.com


 

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل هو عيسي ام يسوع؟
    بواسطة د/احمد في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2011-01-23, 07:34 AM
  2. كيف أصبح يسوع - عيسى- آله
    بواسطة أمير درنة في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-05-07, 03:37 PM
  3. إله المحبة يسوع كاد أن يقتل النبي موسي عليه السلام...ما السبب ؟
    بواسطة عبد للرحمن في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2010-02-02, 12:55 AM
  4. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-02-23, 01:04 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML