بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
منذ فترة لا باس بها وانا اعلم تماما ان المسيحيين اسمهم نصارى من قلب كتبهم ومعى دلائل بهذا كثيرة مما رايتها من اخوانى فى المنتديات المختلفة بارك الله فيهم
ثم رايت مدعى يقول انهم ليسو نصارى واعطى ادلة
صراحة انا شعرت انها ادلة مفلسة لا تسمن ولا تغنى من جوع ولكن لا استطيع الرد عليها جميعا
واريد ان ارى رايكم فيما قال هذا النصرانى
وهو اورد مقالته هكذا
بداية أحب ان ارحب بالرد على هذه الشبهة التى لا اساس لها من الأساس ... وسأستفيض بكل المراجع التى وصلت تحت يدي ..
أولا : النص في المخطوطات
السينائية
الفاتيكانية
السكندرية
ثانيا : هل اسماء الأعلام في المخطوطات تكتب حروفها الأولى كبيرة ( كابيتال ) ؟
للإجابة على هذا السؤال نترك الكتاب يرد علينا ...
نستعرض ثلاث أسماء أعلام في أية واحدة وهى الآية الواردة في سفر اعمال الرسل الأصحاح الرابع والعشرون والأية الأولى ..
وسبب إختيار هذه الآية هو انها تحتوي على ثلاث اسماء لأعلام وايضا على بعد اربع ايات من الأية محل البحث ( أعمال الرسل 24 : 5 )
Act 24:1 وبعد خمسة أيام انحدر حنانيا رئيس الكهنة مع الشيوخ وخطيب اسمه ترتلس. فعرضوا للوالي ضد بولس.
وها هى طريقة رسم الحروف في اللغة اليونانية القديمة " الكويني " وهى المتبعة في المخطوطات :
وها هو النص في المخطوطة السينائية :
وها هو النص في المخطوطة الفاتيكانية :
وها هو النص في المخطوطة السكندرية :
كما رأينا ان المخطوطات لا تفرق بين أسماء الأعلام عن الكلمات العادية بالحرف الأول الكبير ( كابيتال ) فهذه النقطة لا تصلح للترجيح ابداً بين هذه او تلك ...
ثالثا : معنى كلمة " ***925;***945;***950;***969;***961;***945;***953;* **769;***969;***957; " في القواميس والمعاجم اليونانية :
قاموس سترونج :
G3480قاموس ثاير :
***925;***945;***950;***969;***961;***945;***953;* **834;***959;***962;
Nazo***772;raios
nad-zo-rah'-yos
From G3478; a Nazoraean, that is, inhabitant of Nazareth; by extension a Christian: - Nazarene, of Nazareth.
G3480
***925;***945;***950;***969;***961;***945;***953;* **834;***959;***962;
Nazo***772;raios
Thayer Definition:
Nazarite = “one separated”
1) an inhabitant of Nazareth
2) a title given to Jesus in the NT
3) a given to Christians by the Jews, Act_24:5
Part of Speech: noun proper masculine
A Related Word by Thayer’s/Strong’s Number: from G3478
Citing in TDNT: 4:874, 625
نلاحظ ان كلام المرجعين اشار الى كلمة أخرى وهى الموجودة تحت رقم " 3478 " ، فنرى ماذا يحي هذا الرقم :
قاموس سترونج :
G3478قاموس ثاير :
***925;***945;***950;***945;***961;***949;***769;* **952;, ***925;***945;***950;***945;***961;***949;***769;* **964;
Nazareth Nazaret
nad-zar-eth', nad-zar-et'
Of uncertain derivation; Nazareth or Nazaret, a place in Palestine: - Nazareth.
G3478
***925;***945;***950;***945;***961;***949;***769;* **952; / ***925;***945;***950;***945;***961;***949;***769;* **964;
Nazareth / Nazaret
Thayer Definition:
Nazareth = “the guarded one”
1) the ordinary residence and home town of Christ
Part of Speech: noun proper locative
A Related Word by Thayer’s/Strong’s Number: of uncertain derivation
http://strongsnumbers.com/greek/3480.htm
وكما رأينا فإن معني الكلمة في كل القواميس المعتمدة اللغوية تقول انها لقب المسيحيين نسبه الى المسيح وفي اصلها نسبه للمسيح الى بلدة الناصرة
رابعاً : الترجمات السرياني
هنا وجب التنبية إلى نقطة في غاية الأهمية والخطورة وهى ان سواء هذه الكلمة أفادت معنى الناصريين ( المسيحي ) او النصارى ( الإسلامي ) فالإستشهاد بها ليس دليلاً والسبب أنها مُجرد ترجمة وليست وحياً كتابياً على عكس الكلمة " ***925;***945;***950;***969;***961;***945;***943;* **969;***957; " فهي وحي قاطع عند الترجيح لهذا او لتلك ، ولكن حتى الترجمة السرياني البشيطا وو ترجمة خابوريوس التي تعود لعام 165 م تعني نفس المعنى اليوناني وهو الذي اثبتناه انه يعني بلدة الناصرة التي منها الرب يسوع المسيح جسدياً ..
البشيطا و خابوريوس :
ولمعرفة معنى الكلمة السرياني وطريقة النطق نضغط هنا :
وايضا نضغط هنا :
وايضا نضغط هنا :
اذا حتى القواميس والمراجع السريانية تقول وبكل شدة ان المعنى هو نسبة الى مدينة الناصرة التي منها الرب يسوع المسيح جسدياً
اذا فالمعنى واضح ولا خلاف عليه في اللغات الأصلية سواء في الوحي او في اللغة التي كان يتكلمها المسيح له كل المجد
خامساً : نقاط هامة جدا قبل الشروع في الرد على ماقيل عن الكلمة وربطها بالمعنى الإسلامي
النقطة الأولى : هي عبارة عن تنبيه وتوضيح الى من القائل لهذا النص من الأساس ، هل هو اعتراف كتابي اننا ناصريين ( نسبة الى الناصرة ؟ أم هو نقل كتابي لما قاله اليهود على المسيحيين ؟================================================== =================
الحقيقة ان الكتاب المقدس هنا ليس هو المُقِر لهذا اللقب ابداً بل هم اليهود ولهذا نرجع الى كلام الكتاب المقدس نفسه ..
Act 24:2 فلما دعي ابتدأ ترتلس في الشكاية قائلا:
Act 24:3 «إننا حاصلون بواسطتك على سلام جزيل وقد صارت لهذه الأمة مصالح بتدبيرك. فنقبل ذلك أيها العزيز فيلكس بكل شكر في كل زمان وكل مكان.
Act 24:4 ولكن لئلا أعوقك أكثر ألتمس أن تسمعنا بالاختصار بحلمك.
Act 24:5 فإننا إذ وجدنا هذا الرجل مفسدا ومهيج فتنة بين جميع اليهود الذين في المسكونة ومقدام شيعة الناصريين
Act 24:6 وقد شرع أن ينجس الهيكل أيضا أمسكناه وأردنا أن نحكم عليه حسب ناموسنا.
Act 24:7 فأقبل ليسياس الأمير بعنف شديد وأخذه من بين أيدينا
Act 24:8 وأمر المشتكين عليه أن يأتوا إليك. ومنه يمكنك إذا فحصت أن تعلم جميع هذه الأمور التي نشتكي بها عليه».
إذاً فهذا اللقب هو ليس لقب كتابي بل هو لقب يهودي اعطوه للمسيحيين كنوع من التحقير ولِصِغَر عدد المسيحيين في هذه الفترة ولمخالفتهم للمباديء اليهودية التي تعتمد على المظهرية ولا تَقبل المسيح كمخلص وانه المسيح الحقيقي المُنتظر ، فبالطبع التعليم بأن يسوع هو المسيح في اليهودية هو ضد مصالح الكَتبة والفريسيين والصدوقيون ولهذا اطلقوا هذا اللفظ عليهم
وهذا ما يؤكده القمص تادرس يعقوب ملطي في تفسيره لهذه الآية :
"فإننا إذ وجدنا هذا الرجل مفسدًا،ومهيّج فتنة بين جميع اليهود الذين في المسكونة،ومقدام شيعة الناصريّين". [5]
باسم رئيس الكهنة وكل مجمع السنهدرين قدم ترتلس ثلاثة إتهامات خطيرة ضد الرسول بولس: أحدها يخص الأمن العام للدولة بكونه مهيج فتنة بين جميع اليهود، والثاني يمس سلامة الدين اليهودي كمنجس للهيكل وكاسر للناموس، والثالث كقائد حركة لشيعة جديدة تدعى الناصريين.
"مفسد"، الكلمة اليونانية تستخدم عن الوباء، هكذا يروا في الرسول أشبه بوباءٍ مفسدٍ لأخلاقيات الآخرين. لم يقل عنه أنه حامل الوباء، بل هو الوباء بعينه. اعتاد المقاومون للإيمان المسيحي أن يدعو الإيمان المسيحي وباءً, والمسيحيين مفسدين.
"مهيج فتنة" ادعوا أنه ينادي بتعاليم ضد ناموس موسى والتقاليد والعادات اليهودية مما يسبب انقسامًا وثورة وسط اليهود. جاءت الكلمة "مهيج فتنة" prootostateen وهو تعبير عسكري كقائد للجيش، وكأن بولس هو الرجل الأول في حركة الناصريين الثائرة كجيش يحارب. يرى البعض في تعبير "مهيج فتنة" تلميحًا خفيًا إلى إثارة فتنة بين اليهود ضد روما، هذا الاتهام لا ينطبق مطلقًا على الرسول بولس، إذ كان يشير إلى جنسيته الرومانية واهتمامه بالأمم.
أما كلمة شيعة haireseoos أي أصحاب بدعة أو هرطقة heresy ، فتشير إلى أنها جماعة منحرفة عن الإيمان.
هكذا قلبوا الحقيقة، فالرسول بولس ككارزٍ بإنجيل المسيح، يسوع الناصري، يدعو إلى الخضوع للسلطات، وتقديم الكرامة لمن له الكرامة، كما يدعو إلى تنفيذ الناموس في كمال مفهومه الروحي، فيطالب بالحب حتى نحو الأعداء والمقاومين.
v لقد ظنوا أنهم يقولون هذا كنوع من التوبيخ "الناصريون"، بهذا يريدون تحطيمه، لأن الناصرة موضع وضيع. قال: "وجدنا هذا الرجل". انظروا كيف يشوهون سمعته بخبث، فبقولهم "وجدناه" يبدو كمن يتسلل دومًا خفيه، وأنه بصعوبة تتبعوه حتى وجدوه، مع أنه كان في الهيكل لمدة سبعة أيام.
القديس يوحنا الذهبي الفم
http://www.###############/newtestame...er/rosol24.htm
================================================== =================
وهذا ما يؤكده القس أنطونيوس فكري في تفسيره لهذه الآية :
================================================== =================
فاننا اذ وجدنا هذا الرجل مفسدا ومهيج فتنة بين جميع اليهود الذين في المسكونة ومقدام شيعة الناصريين.================================= =================
وضح هنا التلفيق والكذب. مفسداً= المعنى الأصلى إنسان ينقل العدوى للآخرين بمبادئه الهدامة. مهيج فتنة = هنا يلبس وتراً حساساً لدى الوالى الذى لا يريد فتنة بالطبع فى مجال ولايته. اليهود فى المسكونة= اليهود الذين تجمعوا للحج من كل العالم نقلوا أخبار المشاكل التى ثارت فى مجامع أسيا واليونان، وكم ذهب بولس إلى ساحات القضاء ولكن فلنلاحظ :-
1- أن ما حدث فى أوروبا ليس من إختصاص فيلكس، ولكنها محاولة لإثارة الوالى.
2- لم يقل ترتلس ولا اليهود أنهم هم الذين أثاروا الفتنة فى كل مكان.
شيعة الناصريين= فيها إستهزاء. ونلاحظ أن اليهود هنا يسمون المسيحية أنها شيعة أى بدعة. وربما سمىّ المسيحيون أنفسهم بالطريق أى طريق الخلاص أو طريق كمال الحق لإيمان إسرائيل.
Verse 5Geneva Bible Notes (1599). 2003 (Ac 24:2-5). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
c. Literally, "a plague".
d. As one would say, a ringleader, or a flag bearer.
e. So they scoffingly called the Christians, taking the from the towns where they thought that Christ was born, whereupon it happened that Julian the apostate called Christ a Galilean.
The term “sect” was used by Josephus to designate the various parties and divisions within Judaism, indicating that the opposition still considered the Christians as an unorthodox break within Judaism. This is the only place in the New Testament where the followers of Jesus are called Nazarenes. The term continued to be used as a derisive designation for Christians in Hebrew and Arabic. It is certainly not wrong to call the followers of Jesus “Nazarenes,” but there is no precedent within the ures for churches ever to call themselves by this term. “Nazarene” was at times a term of derision used by Judaeans against the Galileans within the Jewish nation and, therefore, did not necessarily carry any spiritual connotation.
KJV Bible commentary. 1997, c1994 (2191). Nashville: Thomas Nelson.
5. Pestilent fellow (***955;***959;***953;***956;***8056;***957;). Lit., a plague or pest.Lit. Literally.
Ringleader (***960;***961;***969;***964;***959;***963;***964; * **940;***964;***951;***957;). Originally, one who stands first on the right of a line; a file-leader. Thus Thucydides says that all armies when engaging are apt to thrust outward their right wing; and adds, “The first man in the front rank (***8001; ***960;***961;***969;***964;***959;***963;***964;* **940;***964;***951;***962;) of the right wing is originally responsible for the deflection” (5, 71). Here, of course, phorically, as A. V. and Rev. Only here in New Testament.
Sect (***945;***7985;***961;***941;***963;***949;***969 ; ***962;). See on heresies, 2 Pet. 2:1.
Nazarenes. The only passage in ure where this term is used to denote the Christians. See on Matt. 2:23.
A. V. Authorized Version.
Rev. Revised Version of the New Testament.
Vincent, M. R. (2002). Word studies in the New Testament (1:580). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
5. “We have found this man to be a troublemaker who stirs up riots among all the Jews throughout the world. He is a leader of the Nazarene sect. 6. He even tried to desecrate the temple, so we arrested him.”
Granted that Luke does not tran***ibe the speech, he nevertheless records the clumsy structure of the Greek sentence spoken by Tertullus. A wooden translation of the first sentence is, “Finding this man to be a trouble-maker maker who stirs up riots among all the Jews throughout the world.” In brief, the sentence needs a main verb (compare the Greek of Luke 23:2). Luke reports the grammatical errors of this orator with journalistic accuracy.***65279;7***65279; He wants to demonstrate that the orator is unable to convince the court.
The accusation is in three parts:
First, Tertullus contemptuously refers to Paul as “this man” and calls him a troublemaker. In Greek, the word loimos actually means a person who spreads a pestilence. Paul, then, endangers the public welfare and should be either quarantined or completely eliminated. The orator charges that Paul is stirring up riots among Jewish people everywhere in the world. Even though the allegation is exaggerated, from the viewpoint of the governor it is serious. Tertullus characterizes Paul as a seditious person who imperils the Roman state.
Second, the orator says that Paul is a ringleader of the Nazarene sect. In translation, the word Nazarene is usually rendered “of Nazareth.”***65279;8***65279; The Jews identified Christians as followers of Jesus the Nazarene,***65279;9***65279; but why did Tertullus speak of the Nazarene sect? “It is conjectured that in pre-Christian times a Nazorean party of Jewish sectaries was known for a close observance of ascetic rules of conduct. Perhaps this party was taunted with the Nazoraioi by orthodox Jews, who by Christian times applied the term of disrespect, knowingly or ignorantly, to the new Christian sect.”***65279;10***65279; Tertullus attempts to portray the so-called Nazarene sect as a political party, but he fails, because Felix is acquainted with the Christian faith (v. 22).
Third, Tertullus says Paul tried to desecrate the temple, “but we arrested him.” At best, the statement is a half-truth, because the Jews were intent on killing Paul when they seized him in the temple (21:27, 30).
7 James Hope Moulton states that “Luke cruelly reports the orator verbatim.” A Grammar of New Testament Greek, vol. 1, Prolegomena, 2d ed. (Edinburgh: Clark, 1906), p. 224.9 In Acts, see 2:22; 3:6; 4:10; 6:14; 22:8; 24:5; 26:9.
8 Linguistic difficulties remain with regard to the spelling; see Hans Heinrich Schaeder, TDNT, vol. 4, p. 879; Karl Heinrich Rengstorf, NIDNTT, vol. 2, pp. 332–34. From the Gospels we learn that the phrases Jesus of Galilee and Jesus of Nazareth are virtually synonymous (Matt. 26:69, 71), and the inion on Jesus’ cross featured the word Nazareth as a reference to his place of origin (John 19:19). The Jews, especially those in Jerusalem and Judea, considered Galilee a backward area and the term Nazareth one of derision (see John 1:46).
10 David H. Wallace, “Nazarene,” ISBE, vol. 3, p. 500.
Kistemaker, S. J., & Hendriksen, W. (1953-2001). Vol. 17: New Testament commentary : Exposition of the Acts of the Apostles. Accompanying biblical is author's translation. New Testament Commentary (836). Grand Rapids: Baker Book House.
9Charges by the prosecution. The Jewish religious leaders, along with a lawyer d Tertullus, came to Caesarea to press charges against Paul. After flattering Felix (24:2–3), Tertullus falsely accused Paul of inciting riots against both the Jewish religion and the Roman government, and of profaning the Temple by bringing in a Gentile. He de***ibed Paul as a leader of the “Nazarenes,” a term used only here of believers in Jesus of Nazareth.
Willmington, H. L. (1997). Willmington's Bible handbook (649). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers.
The political argument was also false. Paul never sought to change men’s politics, but he did preach the lordship of Christ. This conflicted with Caesar’s demand that people worship him as a god. “We have no king but Caesar!” is what the Jews cried to Pilate (John 19:8–15). These men considered the Christian faith a sect, a group of people alien to the true Jewish faith. Thousands of Jews had believed in Christ but still participated in temple worship, so they were looked upon as a sect within Israel and not as a new religion. The term “Nazarene” was one of contempt; “Can there any good thing come out of Nazareth?” asked Nathanael (John 1:46).
Wiersbe, W. W. (1997, c1992). Wiersbe's expository outlines on the New Testament (345). Wheaton, Ill.: Victor Books.
The “Nazarenes” (24:5) was a reference to those who followed Jesus of Nazareth
Hughes, R. B., & Laney, J. C. (2001). Tyndale concise Bible commentary. Rev. ed. of: New Bible companion. 1990.; Includes index. The Tyndale reference library (516). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers.
24:5 The sect of the Nazarenes, a moderately derisive given to the Christians (see v. 14, “which they call a sect”).Spirit filled life study Bible. 1997, c1991 (electronic ed.). Nashville: Thomas Nelson.
The “Nazarenes” (24:5) was a reference to those who followed Jesus of Nazareth
Hughes, R. B., & Laney, J. C. (2001). Tyndale concise Bible commentary. Rev. ed. of: New Bible companion. 1990.; Includes index. The Tyndale reference library (516). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers
يتبع,,,,
schg
المفضلات