أولا
بين له أننا لسنا ضد السيد المسيح :salla:
و أننا ننظر إليه باعتباره نبيا كريما
و أننا نؤمن بجميع الأنبياء لا نفرق بين أحد منهم
و أننا نؤمن بجميع الكتب السماوية
و أن إلهنا و إلههم واحد
ثانيا
بين له أننا نفهم وصف بعض قديسيهم للسيد المسيح بابن الله بمعنى الشخص المختار و القريب من الله و ليس بمعنى أنه إله
و أن الوصف بابن الله بالمعنى السابق قد وصف به السيد المسيح و غيره فى الكتاب المقدس
و لكننا فى الإسلام لا نصف أحدا بإبن الله لأن اللقب أسئ استخدامه
ثالثا
بين له أن السيد المسيح :salla: لم يقل أبدا(أنا الله)أو (اعبدونى) فى أناجيلهم و أنه كان ينادى بأن الله إلهه و أنه كان يعبد الله و لا يعلم متى الساعة و المعجزات التى فعلها فعلها بقدرة الله
بين له أننا لا ننظر للسيد المسيح باعتباره إله لأن الله فى الإسلام أن يولد و يموت و يأكل و يشرب و يقضى حاجته
و بين له أن هناك طوائف نصرانية لا تؤمن بألوهية المسيح
رابعا
بين له أنه لا المسيح و لا قديسيهم دعوا للتثليث و أنهم كانوا لا يعلمون عنه شيئا
بين له أن الجملة الوحيدة التى تصرح بالتثليث محرفة باعتراف علمائهم
خامسا
بين له أننا نؤمن أن الكتاب المقدس به وحى الله و لكن أيضا به بعض التحريفات
و أقم عليه الحجة بوجود أخطاء و تناقضات فى الكتاب المقدس
سادسا
اثبت له أن الكتاب المقدس تنبأ بالنبي :salla:
سابعا
حدثه عن الإعجاز العلمى و العددى و التنبؤي و التاريخي فى القرآن الكريم
حدثه عن المعجزات الحسية و نبؤات سيد الخلق
ثامنا
أجب عما لديه من شبهات عن الإسلام من جهاد و تعدد زوجات و غيرها
و بين له أن كثير من تلك الشبهات يوجد مثلها فى الكتاب المقدس
تاسعا
حببه فى الإسلام بأن تحدثه عما فى الإسلام من أخلاق و تشريعات و حدثه عن النبي :salla: عن سيرته و تعاليمه و أخلاقه
يتبع بالشرح التفصيلي;dt j]u, kwvhkdh ggYsghl?
المفضلات