من أهم الظروف التي ساعدت في تحريف الكتاب المقدس وانتشار الخرافات والأكاذيب بعينها :
_اضطهاد اليهود للنصارى اضطهادا عظيما بعد صلب شبيه المسيح عليه السلام وكان وقتها اختفى الحواريون وهربوا من القدس وبعضهم هرب إلى روما ولم يكتب الانجيل إلا بعد 260سنة من صلب شبيه السيد المسيح وأتباعه لذلك اختلفت الروايات وبدأ التحريف
_اختلطت الفلسفة مع الديانة المسيحية وذللك بعد هروب بطرس وبولس إلى روما وهناك بدأ بطرس يؤسس الجماعات المسيحية سرا
أما عن بولس فقد بدأ ينشأ فكرة أن المسيح ابن الله وأنا أتحدى كل من قرأ الانجيل أن السيد المسيح قال بلسانه "أنا ابن الله "ولكن هناك أقوال غير منسوبة إلى المسيح تقول برواية أنه قال أنا ابن الله تعالى عن الله علوا كبيرا .
في روما اكتشف الحاكم نيرون بهذه التجمعات السرية وبذلك تمكن من القبض عليهم وإعدامهم ولكن أتباعهم تأثروا بدعوتهم واستمروا ومن المعلوم أنهم تأثروا بالتماثيل الموجودة في روما فصنعوا تمثالا للمسيح فخلفت كل ذلك عبادة الأصنام إلى حين مجيء رسول الانسانية محمد صلى الله عليه وسلم فردع الشرك ......صلى الله عليه وسلم
هذا ما عندي أرجو الافادة في الموضوع فأنتم أكثر دراية وأنا أستفيد منكم بارك الله فيكم ......Hdfrn hgpr "hgp;l hguh]g" ?
المفضلات