بشار الأسد المجنون رغم وجود حرب أهلية فى البلاد ما زال مصرا على اجراء الانتخابات البرلمانية تحت قصف جيشه للمدن والقرى وهو أمر جنونى فأى انتخابات فى ظل حرب لا يمكن أن تكون نزيهة ولا يمكن أن تجرى فى كل المناطق السورية خاصة فى المناطق التى يسيطر عليها الثوار الرجل المجنون بدلا من أن يفاوض المعارضة لاجراء انتخابات نزيهة أو سليمة ما زال مصرا على أن لا وجود للمعارضة سواء مسلحة أو حتى معارضة سلمية ومن ثم فالرجل ماض فى طريقه حتى يفوز حزبه بنسبة 80% أو 90% ويعطى الباقى للأحزاب المتحالفة مع البعث ومن ثم فهو يفعل كما فعل ملك البحرين يعود لنفس نقطة البداية أو ما يسمى خطا النقطة صفرs,vdh hgl[k,k ,hkjohfhjih
المفضلات