عند قرائتى عن حركة الاصلاح وانشقاق الكنيسة البروتستانتية عن مثيلتها الكاثوليكية استغربت كثيرا عن التقدم الذي حققته فى المجال العلمي والادبي وعدم تأثرها بالدين الاسلامي على الرغم تأثرها بالحضارة الاسلامية وبالخصوص الحضارة الاندلسية الا أني وصلت إلى نتيجة وهى سببين
الأول هى انهم لم يتخلصوا تماماً من تأثير الباباوات وسحر الكنيسة المظلم الذى كان يسيطر على عقولهم
الثانى هو التعتيم المتعمد من رجال الدين بالكنيسة عن الاسلام والتحزير من الاختلاط بالمسلمين
أما وبعد وسائل الاعلام والانترنت المنتشرة اليوم فقد وصل الاسلام رغم الانوف الى اوروبا والى امريكا وبدأت تعاليمه تخاطب العقول و أقبل عليه الكثير من النصارى والذين كانوا لا يرديدون الى خيط فقط للوصول الى الحق فما كان من رواد الضلال الا ان شوهوا صورة الاسلام بالارهاب ولكن هذه ايضا لن تفلح معهم وسوف تفضح يوما بعد يوم
أحييك على وضع الكلمة باللون الاحمرواضاف انه يخشى ان يكون المسيحيون بعدم الدفاع بما فيه الكفاية عن المسيحية كديانة بريطانية قد ينشأ "خليط" من عدة معتقدات يفتقر الى "قاعدة معنوية وروحية
وبعد ما قدمت أصبح من الضرورى أن يعبر رجالهم عن تخوفهم من واقع محتوم وهو الا يبقى من الديانة المسيحية في نهاية المطاف سوى ذكراها
وأي ذكرى هههههههههههه ذكرة مشوهة عن ديانة جاهلية بمعنى الكلمة
لك خالص تحياتي يا أخي الحبيبv]: Hsrt fvd'hkn:Hoan Hk jwfp hglsdpdm `;vn
المفضلات