السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
هذا موضوع نشرته في منتدى أتباع المرسلين ويسرني نشره هنا بل وفي معظم المنتديات الاسلامية...لعل رسالتي تصل الى من كان له قلب أو ألقى السمع من النصارى...
يا نصارى العالم..
الهكم مهزلة...
وان تطاولتم على ديننا ونبينا صدقوني.....سيبقى..
الهكم مهزله....
والكلمة هذه ما قلتها لقصد السخرية ولم تأتي من فراغ بل عندي الدليل...
والدليل يا أجهل خلق الله......
وهو هنا بالصوت والصورة ادخلوا وشاهدوا الهكم...
النصارى قتلوا ربهم و دفنوه 3 أيام !!
صورة ربكم على النعال..
هذا هو الهك يا نصراني..
هذا هو الهكم يا نصارى..
.............................................
الآن بالله عليك قارن..
اله المسلمين (الله جل جلاله)
متصف بكل كمال ,منـزه عن كل نقص: (لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفواً أحد) (الإخلاص: 3، 4) (ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير) (الشورى: 11)
…………………..
سبحانه العليم الذي لا يخفى عليه شيء: (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو، ويعلم ما في البر والبحر، وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا ورطب ولا يابس إلا في كتاب مبين) (الأنعام: 59).
...........................................
وهو العزيز الفعال لما يريد، الذي لا يغلبه شيء، ولا يقهر إرادته شيء (قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنـزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير) (آل عمران: 26).
.................................................. .......... ..
وهو القدير الذي لا يعجزه شيء. يجيب المضطر إذا دعاه، ويكشف السوء، ويحيي العظام وهي رميم، ويعيد الخلق كما بدأهم أول مرة وهو أهون عليه: (تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير) (الملك: 1).
.................................................. .......... ...
وهو الحكيم الذي لا يخلق شيئاً عبثاً، ولا يترك شيئاً سدىً، ولا يفعل فعلاً، أو يشرع شرعاً إلا لحكم، عرفها من عرفها وجهلها من جهلها. وهذا ما شهد به الملائكة هذا الملأ الأعلى: (قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم) (البقرة: 32).
.................................................. .......... ...
الإله في الإسلام هو خالق كل شيء، ورازق كل حي، ومدبر كل أمر، أحاط بكل شيء علماً، وأحصى كل شيء عدداً، ووسع كل شيء رحمة، خلق فسوى، وقدَّر فهدى، يسمع ويرى، ويعلم السر والنجوى (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم، ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة) (المجادلة: 7).
.................................................. .......... ...
له ما في السموات وما في الأرض مِلكاً ومُلكاً (الأولى بكسر الميم والثانية بضمها). لا يملك أحد مثقال ذرة في السموات والأرض، وما لأحد فيهما من شرك، الشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره، والأرض وما عليها ممهدة بقدرته، مسيرة بمشيئته، وفق حكمته..
.................................................. .......... ...
هو الذي يرسل الرياح فتثير سحاباً فيبسطه في السماء كيف يشاء ثم يجعله كسفاً فترى الودق يخرج من خلاله، وهو الذي سخر الفلك لتجري في البحر بأمره، ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، وهو الذي جعل الأرض ذلولاً ليمشى الناس في مناكبها ويأكلوا من رزقه.
.................................................. .......... ...
كل من في السموات والأرض خلقه وعباده، الملائكة في السموات، والجن والإنس في الأرض، كلهم في قبضة قدرته، وطوع مشيئته: الملائكة جنده المطيعون بفطرتهم، (لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون) (الأنبياء: 27). (لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون) (التحريم: 6).
.................................................. .......... ...
الكون كله عاليه ودانيه، صامته وناطقه، أحياؤه وجماداته كله خاضع لأمر الله، منقاد لقانون الله، شاهد بوحدانيته وعظمته، ناطق بآيات علمه وحكمته، دائم التسبيح بحمده، (تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن، وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم، إنه كان حليماً غفوراً) (الإسراء: 44).
أعرفتم الآن من جعل الهه مهزله يضحك عليها كل مفكروعاقل..........
ولكم الويل مما تصفون...
ســــــــــــــــــــــــــلامhgi;l lgu,k dh kwhvn!!!
المفضلات