السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دخل الظَلمة قفص الاتهام للمحاكمة على جرائمهم ولإقامة العدل في الأرض
إلا أننا نجد ثلة من المتعاطفين اللي بصراحة كانوا سبب في أن يكون مبارك بهذا الظلم
الذين كبروه وعظموه رغم إجرامه " فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ [الزخرف : 54]"
فيأتون الآن ويطالبون بالرأفة به والعفو عنه ويتهمون من يريد القصاص والعدل أنه جبار ومفتري وقاسي ومتوحش
طُبِعَ على قلوب الناس المنطق الصهيوني الصليبي الأمريكي حتى ماتت الغيرة في قلوب بعض الناس إلا من رحم ربي .. فصار الغرب والصهاينة يحتلون ويقتلون ويغتصبون وعندما يرد المسلم لاسترداد حقه يصبح إرهابي ومتوحش والمفروض يتقتل وتتذبح عياله ويخرس ما ينطقش ولا يقول حتى يا ناس كفاية
يرد الشيخ الشعراوي على كل من يريد تعطيل حكم الله بحجة الرأفة والشفقة على المجرم والسفاح
ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ [آل عمران : 182]Ygn lk dvd],k hgvHtm flfhv; dv] hgado hgauvh,d ugdil
المفضلات