بمناسبة ما نحن مقبلون عليه إن شاء الله - أسأل الله أن يبلغنا إياه - أضع بين أيديكم إخوتي هذا المقال أو هذه القصة التي خطها بـ ( وحي قلمه ) أديب العربية ، وفارس البيان ، والمناضل تحت راية القرآن : ( مصطفى صادق الرافعي ) .
ستجدون فيها إن شاء الله من اللطائف ما يخفف عنكم عناء طولها ، بل ستتمنون أنها لا تنتهي من روعة بيانها ، وحسن عبرتها ووفاء مقصدها إن شاء الله .
فقط ، أدعوكم ألا تخرجوا من هذه الصفحة - رجاء - حتى تستفرغوا قراءتها وفهمها حتى تحصل لكم بها العبرة بإذن الله .fdk ov,tdk !
المفضلات