حزقيال الاصحاح الثامن عشر :
18: 1 و كان الي كلام الرب قائلا
18: 2 ما لكم انتم تضربون هذا المثل على ارض اسرائيل قائلين الاباء اكلوا الحصرم و اسنان الابناء ضرست ؟
ويبدأ فى تفنيد الكلام قائلا :
18: 3 حي انا يقول السيد الرب لا يكون لكم من بعد ان تضربوا هذا المثل في اسرائيل
18: 4 ها كل النفوس هي لي نفس الاب كنفس الابن كلاهما لي النفس التي تخطئ هي تموت
18: 19 و انتم تقولون لماذا لا يحمل الابن من اثم الاب اما الابن فقد فعل حقا و عدلا حفظ جميع فرائضي و عمل بها فحياة يحيا
18: 20 النفس التي تخطئ هي تموت الابن لا يحمل من اثم الاب و الاب لا يحمل من اثم الابن بر البار عليه يكون و شر الشرير عليه يكون
ثم يبين كيف تحدث المغفرة
18: 21 فاذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها و حفظ كل فرائضي و فعل حقا و عدلا فحياة يحيا لايموت
18: 22 كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه في بره الذي عمل يحيا
18: 23 هل مسرة اسر بموت الشرير يقول السيد الرب الا برجوعه عن طرقه فيحيا
هل فى النسخ أن يوصف حكم سابق بانه مجرد " مثل " ويسأل من يقولونه كيف يقولونه ؟
هل لو كانت نبوءة للمستقبل
ان يقال فى النص " لا تقولوا هذا بعد الان" ؟
لأى صاحب عقل الحكم
المفضلات