* بدأ النفاق النصرانى فى الظهور , و بدأت أفكار النصارى المتطرفة و الإرهابية فى الانكشاف , فها هى المواقع النصرانية المتطرفة تدعوا لدولة دينية مسيحية بعدما كانت دعوتهم لدولة مدنية :-
فكيف بالله عليكم هو الحل , بالنفاق النصرانى المتأصل «أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا للهِ للهِ» , أم بالأرهاب كما قال يسوع النصارى "لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا بَلْ سَيْفًا." أم بإشاعة التفرقة "فَإِنِّي جِئْتُ لأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ، وَالابْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا." أم بعدم معاقبة المجرمين "مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا، وَمَنْ أَخَذَ رِدَاءَكَ فَلاَ تَمْنَعْهُ ثَوْبَكَ أَيْضًا. ","وَكُلُّ مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَخَذَ الَّذِي لَكَ فَلاَ تُطَالِبْهُ. " أم بالكذب " فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟" أم بالسرقة و القتل و الزناة و الفجور و شرب الخمر ....
- هذه هى شريعتكم يا نصارى , لا تزيد عن كونها تجرد من الأخلاق و القيم النبيلة , و تناقض مع بعضها , و إلا فما تشريعكم , ما أحكامكم , و لماذا لا تدعون إليها صراحةً , أهو خوف أم نفاق , لماذا ينافق القساوسة فى الدعوة لدولة مدنية :-
- أنسيتم المعلم يعقوب الخائن الملعون عندما عاون نابليون و كليبر على أهل بلاده من أجل بعض المال و كون مليشيات عسكرية نصرانية لقتل المسلمين و أغتصاب المسلمات و سرقتهم :-
* فهذا هو تاريخكم الأسود ,و الذى تريدون أرجاعه ليكون لكم السلطة على المسلمين و تبيدوهم كما تشاؤِن . و الله , أنا أصاب بقشعريرة حينما أفكر بإن من الممكن لمجموعة من القساوسة المفضوحين تولى أمر العامة , أمثال برسوم الزانى و مكارى الدجال و بسيط الحاقد و نجاسة الماما شنوجة الفاسد ....
- لماذا يشكر القساوسة الجيش فى حين إن النصارى على النت يسبونهم , هل ينافقنا القساوسة , أم نصارى النت متطرفون و يدعون للفتنة الطائفية , قالوا ديموقراطية , فلما طُبقت الديموقراطية و لم تعجبهم قالوا تزوير , من نصدق ........
- لماذا يقومون بعمل الحملات ضد الشريعة الإسلامية :-
- و ما الفائدة , تحمون أنفسكم من الإبادة و الظلم , فأنظروا إذاً ماذا يقول أسيادكم فى حال النصارى أثناء حكم الشريعة الإسلامية , عندما ينظر النصارى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية بعين العقل .
* لا ليس خوف على حقوقكم و ما إلى ذلك , بل هو كما قال حُيَيّ بْنِ أَخْطَبَ من حديث صفية زوج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :- قَالَتْ وَسَمِعْت عَمّي أَبَا يَاسِرٍ وَهُوَ يَقُولُ لِأَبِي حُيَيّ بْنِ أَخْطَبَ : أَهُوَ هُوَ ؟ قَالَ نَعَمْ وَاَللّهِ قَالَ أَتَعْرِفُهُ وَتُثْبِتُهُ ؟ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَمَا فِي نَفْسِك مِنْهُ ؟قَالَ عَدَاوَتُهُ وَاَللّهِ مَا بَقِيتُ .
* عَدَاوَتُهُ وَاَللّهِ مَا بَقِيتُ , هذا هو سر رفضكم , إنما هى العدواة , العداوة القديمة بين الحق و الباطل , بين حزب الله و حزب الشيطان , بين المؤمنين و الكفار , و نحن نعرف هذا جيداً , و نبادلكم عدواة بعدواة , :- " وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ " سورة الممتحنة - 4 .
- و أحب أن أبشركم , ألا إن نصر الله قريب , ألا إن قيام الخلافة قريب , كما أخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :- " ثُمَّ تَكُونُ خِلافَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ " .
فأبشروا يا مسلمين , و أنتظروا الخلافة و أعملوا لها , فهى قريبة جداً , و اللهُ المستعان .....
أما بخصوص النصارى فليس عندى لكم سوى قول الله تعالى :-
" قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ"
ds,u i, hgpg < hgkthr hgkwvhkn tn hg]u,m g],gm l]kdm >>>
المفضلات