الكل يعلم أن الكنيسة المصرية على رأسها عميل الأمريكان شنودة كانت مساندة للنظام البلطجي و لم لا و النظام كان يلبي رغبتها بتعديب المسلمين في السجون و مطاردة و محو كل مظاهر الاسلام و لا يغرنكم رفع الصليب-الوثن-في ميدان التحرير فقد كانت اشارة للتبشير اكثر منها من مساندة للثورة خاصة أنه لم يقتل في المظاهرة الا 3 قبطيا كانت حوادث عرضية بسبب البلطجية-الشرطة السرية- من بين 500 أو أكثر من السلمين و الشهداء كما أن قتل المسلمين كان بطلقات الرصاص خاصة من الشرطة التي أفرادها مسيحيون و لا يخفى عليكم مشاهد رش الماء من شاحنات الماء على المتظاهرين أثناء الصلاة و مستحيل أن يكون من عمل شرطة أفرادها مسلمون الا ادا فسر بحقد يفوق الخيال اتجاه المسلمين..و أشم رائحة مؤامرة قبطية أمريكية على تجريد مصر من اسلاميتها
فما هو الحل
1- محاسبة رموز الفساد و رجال الأعمال الأقباط و كشف علاقتهم مع النظام خاصة أنهم رأس الحربة في دعم الكنيسة و اللامبارك المخلوع
2- قيام بحملات لا عادة اسلامية مصر و بسرعة بين الناس حتى يكون اسم المسلمين هو المسموع
3-عدم ترشح الأخوان للرئاسة و دعم كل من بامكانه تلبية رغبة الاخوان يعني ليكونوا هم صانعي الحكام من وراء الستار و يكون أول مطلبها رفع الحصار عن غزة
4-لا اشك بتاتا علاقة شنودة و الكنيسة مع اللامبارك المخلوع في قمع المسلمين و لا بد من البحث في هدا الاتجاه لتوريطه
5-المطلوب اعادة السلفية لنظريتها و عقيدتها في دعم و مساندة الحكام الظلمة و البراء منهم ان الله هو الرزاق دو القوة المتين و بناء جسور التواصل مع الأخوان المسلمين و كل التيارات الاسلامية و الابتعاد عن النظرة الاستعلائية و التأليهية
هده نصحيتي لكم و سأترككم و لن أعود أبدا للمنتدى لأني أحسست أني تعرضت للخيانة اثناء أزمة مصر
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهjNlv Hrfh' lwv ugn hsghldm lwv
المفضلات