= استاذنا الفاضل
تعالى نتكلم من صريح الاناجيل ونبعد عن الفلسفة المسيح عليه السلام كان عبدا يُصلي لله و يدعوه و يستنجد به علنا أمام الناس . فلو كان إلها ,كما تزعم أنه بشر ويستنجد بالله فهو كاذب . ونحن لا نرضى له ذلك .
= و قد أخذ جسدا مخلوقا من امرأة , و خضع لها . ( إنجيل لوقا )
= ولم يخلق المسيح شيئا من عدم , بل فعل معجزات أقل مما فعل سابقوه من الأنبياء .
= و سأل الله أن ينقذه من اليهود , فلم يستجب الله , بحسب رواية الأناجيل , حتى صرخ يائسا ( الهي لماذا تركتني ) وهذا كذب لا نقبله , وقد صححه بولس في رسالته
( عبرانيين 5: 7 ) .
= و كان مسيح الأناجيل دائم الخوف , والهرب من اليهود .
= و لقد ترك أتباعه في ذل , و أمرهم بالخضوع للمحتل الكافر , وهو نفسه خضع , و بالمثل أمرهم بولس .
= و أعلن المسيح مرارا أن المغفرة بيد الله ( الآب ) الذي أرسله .
= و قد رفض أن يكون حاكما أو قاضيا يحكم بالعدل بين الناس .
= و لقد حمله رحم امرأة , و نزل من أقذر مكان فيها بين البول و الغائط ,ورضع ثديها , وكان ينمو و يتقوى أمام الله و الناس , و يأكل و يشرب , و يجوع و يعطش , و ينام فلا يدري بما حوله ( أم كان ممثلا ؟؟؟ ) و يتعب فيجلس ليستريح , و جرت عليه كل العذابات حتى جف ريقه و سأل من الكفار أن يسقوه , و التوى لسانه , و أخذ يهذي بكلام غير مفهوم من الخمر, فقال ( ألوي – أو – إلوي – أو إيلي – لما شبقتني ) ففهم كل الواقفون أنه ينادي ايليا .!!!. ( الاختلاف في النطق, من اضطراب الأناجيل ) .
= و قال علنا أن الله أرسله , و أن الله علمه كل ما يقول , و أن الله لم يتركه وحده , و أن تعليمه أخذه منمرسله أي من الله وأن الإيمان ليس بشخصه بل بالذي أرسله أي بالله , و أن أعماله أي معجزاته من الله ..الخ
= وقال إن الآب الذي أرسله سوف يعطيه ملكوتا في الدار الآخرة , ليأكل و شرب مع تلاميذه , وسوف يعطيه مجدا في الدنيا .( فكيف يُصلب ؟؟؟) .
= و طلب ممن حوله أن يسألوا الله أن يرسل من يعينه على نشر رسالته بين اليهود كلهم , و أن يشتروا سيوفا ولو ببيع ثيابهم .!!!
= و حاول الهرب قبل القبض عليه فلم يفلح .!.
= و كانت الملائكة تعينه و تقويه , و الشيطان يحمله و يُجَرّبه .!!!.
= و قد كان المسيح يقسم بالله قائلا ( الحق الحق أقول ).
= و لم يكن أحد يتبع المسيح إلا من هداه الله لهذا .
= و المسيح حي بقوة الله , وأحيا الموتى بأذن الله ,و لكنه لا يُميت أحدا, بل هو نفسه الذي مات مقتولا !!!.
= و المسيح لا يعلم الغيب القريب أو البعيد , فلم يعرف من لمسه , ولم يعرف موعد خراب أورشليم و لا موعد قيام الساعة , ولم يعرف أن بطرس شيطان , فبنى كنيسته عليه , و أعطاه مفاتيح الملكوت .!!!
= و المسيح كما قال الإنجيل جلس عن يمين عرش الله ( إنجيل مرقس 16 ).
= و المسيح يعترف أمام الله و أمام ملائكته في يوم القيامة
= و المسيح – مثل يوحنا المعمدان , نور الدنيا فقط , ويعني : هداية لأمته, و هم بني إسرائيل فقط , كما قال عن نفسه
= و المسيح يخضع لله في يوم القيامة , و يكون الله وحده هو الكل في الكل , كما قال بولس عنه .
= و اعترف المسيح أن الله أرسله إلى بني إسرائيل فقط , و أنه جاء ليكمل رسالة موسى و الأنبياء .
و إليكم بعض ما جاء في( إنجيل متى )و يؤيد ما كتبته هنا :
== ( متى 4: 5 – 7 ) أخذه إبليس من مكان لآخر ليجربه .
= ( متى 8: 23- 25 ) نائم ولا يدري بما حوله .
= ( متى 6: 12- 14 ) المغفرة من الاب( وحده .)
=( متى 6: 26 ) القوت ( الرزق ) من الآب ( وحده ) .
= ( متى 6: 32 ) العلم عند الآب (وحده ).
= ( متى 7: 7- 11 ) الخيرات من الآب .
= ( متى 7: 21,,19: 23- 24 ) ملكوت السماوات ملك للآب وحده .
= ( متى 13 : 47 ) الآب يعطي الملكوت للأبرار .
= ( متى 10 : 78- 10 ) كلامه مضطرب : هل الدعوة مجانا أم بأجر ؟
= ( متى 10 : 27 ) وهو يقول دعوته سرا لتلاميذه و يأمرهم بالجهر بها و ألا يخافوا .!!!!
= ( متى 10 : 32 ) يعترف بمن إعترف به , و ينكر من ينكره , حين يقف أمام من أرسله ( الله ) في اليوم الآخر ( إنهم لا يذكرون الله في كلام المسيح و يجعلون كلامه عنه كأنه يتكلم عن مجهول .!!!)
= ( متى 5: 17 ) أتى تابعا لموسى و الأنبياء .
= ( متى 23: 1- 3 ) و يأمر الجميع باتباع أتباع موسى ( الكتبة و الفريسيين ) .
= = ( متى 10 : 34 ) لم يأت بسلام بل أتى بالسيف و العداوة بين أفراد الأسرة فردا فردا .!!!
= ( متى 10 : 40 ) من يقبل المسيح , يقبل من أرسله ( الله ) ( فهو رسول الله فقط ).
= ( متى 11 : 25 ) يجهر بالدعاء , و يحمد الآب رب السماء و الأرض , الذي أضل و هدى من يشاء.( فأي رب يكون المسيح بعد ذلك ؟؟؟) .
= ( متى 12: 1- 8 ) يخطئ في معرفة تاريخ جدوده و شريعة الله لعبده موسى , و كتابهم ( صموئيل الأول 20 – 21)
= ( متى 4: 12 ,, 12 : 14 – 15 ,, 14: 11- 13 ) يهرب كلما شعر بالخطر .
= ( متى 12: 28 – 32 ) يعمل المعجزات بمساعدة روح الله , ومن كفر بالمسيح يُغفَرُ له , ومن كفر بالروح لا يُغفَرُ له . ( فيكون الغفار ليس هو المسيح ولا الروح بل الله . و يكون روح الله أعظم من المسيح ).
= ( متى 13: 10- 15 ) يخفي العلم عمن لم يُأمَرُ بتعليمهم , فيما زعموا , وهم كل بني إسرائيل .!!!
= ( متى 13 : 57 ) يعترف أنه نبي .
= ( متى 15: 13 ) الهداية من الاب وحده ( كل غرس لم يغرسه أبي يُقلَع ).
= ( متى 16 : 17- 23 ) لا يدري الغيب القريب جدا ( أن بطرس شيطان )
=( متى 17 : 17 ) يضيق صدره بالمرضى و بتلاميذه أيضا فشتمهم و شتم جيله كله من اليهود .
= ( متى 17: 24 ) يدفع الجزية , ( متى 22: 21 ) و يأمر الكل بدفع الجزية للكفار .
= ( متى 18 : 10- 14 ) المشيئة للآب الذي في السماء , وله تخضع الملائكة .
= ( متى 18: 19 ) الآب يستجيب لطلبات المؤمنين برسالة المسيح .
= ( متى 19: 16- 17 ) يرفض أن يدعوه أحد بصفة واحدة من صفات الله , ( الصالح ) معترفا أن الله واحد .
= ( متى 19 : 27 ) كل شيء مُستطاع لله وحده .
= ( متى 20 : 23 ) لا يملك أن يعد أحدا بشيء في الدار الآخرة , التي أعدها الآب (الله )مُسَبّقا لمن يستحقها
= ( متى 21: 18- 20 ) يجوع , ولا يدري الغيب الذي أمامه , و يلعن شجرة بدون أي وجه حق .!!!
= ( متى 22: 32 ) الأنبياء أحياء عند الله .
= ( متى 23 : 8- 10 ) يأمر بمنع لقب ( السيد ) و ( الأب ) , و يعترف أنه هو المُعَلم , و أن الله هو الأب الوحيد . ( وهذا يبين فساد عقيدتهم أن القسيس أبوهم و أن البطريرك و الأسقف و المطران سيدهم)
= ( متى 24 : 36 ) لا يعلم موعد يوم خراب أورشليم , ولا ساعة القيامة , معترفا أنهما في علم الآب وحده .
= ( متى 24: 24 ) المعجزات العظيمة و العجائب ليست دليلا على صدق فاعلها ( فما بالكم بالتأليه و التقديس الذي هو العصمة ؟؟؟)
= ( متى 26: 38- 44 ) يصلي بإلحاح شديد , لينقذه الله من القتل , و يؤمن أن مشيئة الله نافذة عليه .
و من إنجيلمرقساخترت لكم :
= المسيح عبد الله , إذ يقول في ( مرقس 3: 35 ) ( من يصنع مشيئة الله هو أخي و أختي و أمي )
= المسيح يأمر الكل باتباع التوراة لأنها وصية الله ( 7: 8 ) ( لأنكم تركتم وصية الله ..لأن موسى قال أكرم أباك و أمك , ومن يشتم أبا أو أما فليَمُت موتا . و أما أنتم فتقولون ...)
= كلامه مضطرب . ( 4: 11 ) مع ( 7: 27 ) : أولا يرفض هداية اليهود لئلا يتوبوا فيغفر الله لهم , ثم يقول انهم أبناء الله .
= ( مرقس 5: 30 ) لا يعلم من لمسه , رجل أم امرأة , فقال ( واحد لمسني ) بعد أن أمسكت امرأة بثوبه .!
= و اضطراب آخر ( 8: 19- 22 ) قال ( الحق أقول لكم لن يُعطىَ هذا الجيل آية ) ثم فتح عيني الأعمى .!!!
= ( مرقس 9: 23 )( كل شيء مُستطاع للمؤمن ). بالنسبة للمعجزات.
=( 10 : 18 ) ( قال له يسوع : لماذا تدعوني صالحا .ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله ) .فلا يوجد ثالوث ولا ابن و لا روح .
= ( 10 : 17- 19 ) من يحفظ التوراة يرث الحياة الأبدية .
= ( 12: 28 ) قال المسيح :أول الوصايا الإلهية ( الرب إلهنا رب واحد ).أي أن التوحيد هو أساس الخلود في الحياة الأبدية . و الرب هو الله , وهو اله واحد .لذلك أجابه العالم ( يا معلم بالحق قلت لأن الله واحد وليس آخر سواه ) فعلا . و لذلك لم يعلق المسيح على هذا القول . لأنه صحيح مائة في المائة . بل مدحه قائلا ( لستَ بعيدا عن ملكوت الله ) أي بالتوحيد ستخلد في الحياة الآخرة .
= ( 13: 20 ) الرب ليس هو المسيح , الذي قال ( ولو لم يُقًصِّر الرب تلك الأيام لم يخلص جسد ). و يعني أيام خراب أورشليم . ولم يقل ( أنا فعلت كذا ) , لأنه ليس هو الرب .
= ( 13 : 31 ) ( الابن ) لا يعلم موعد خراب أورشليم أو قيام الساعة , ( إلا الآب ) وحده .
= ( 14: 34 ) ( ابتدأ يدهش و يكتئب , ويقول لهم نفسي حزينة جدا حتى الموت . .. و خر على الأرض ( سجد ) و كان يصلي لكي تعبر عنه الساعة إن أمكن , وقال يا أبا الآب كل شيء مستطاع لك , فأجز عني هذه الكأس . ولكن ليكن لا ما أريد أنا بل ما تريد أنت ) . هذا عبد يتمنى النجاة من الموت , ثم يخضع لإرادة الله .
= و اختراع ( أبا الآب ) أي ( جد يسوع )هو من عند بولس, مؤسس هذا الإنجيل بالذات , كما جاء في رسالته إلى أهل ( رومية 8: 15 ).
= ( مرقس 15: 17 ) ( فصرخ يسوع بصوت عظيم و أسلم الروح ) . لا تعليق .
= ( مرقس 16 : 19 ) جلس عن يمين الله .
و من إنجيللوقااخترت لكم :
=( لوقا 1: 19- 37 ) جبرائيل الملاك الواقف أمام الله , يرسله الله إلى مريم ليبشرها بميلاد طفل منها , ( يعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه .) , و لما تعجبت مريم قال لها ( ليس شيء غير ممكن لدى الله ) .
= ( لوقا 1: 41 – 42 ) زوجة زكريا , تقول بوحي الروح القدس أن يسوع هو ثمرة بطن مريم .(!) .
= ( لوقا 2: 21 ) تم ختان يسوع , و ذهبت به أمه إلى الكاهن و قدمت ( ذبيحة خطية ) عنها و عنه , بعد أن تطهرت من نجاسة الطمث بولادتها ليسوع .
= ( لوقا 2: 40- 52 ) كان الصبي يسوع ينمو و يتقوى بالروح , ممتلئا حكمة , و كانت نعمة الله عليه , و كان يتقدم في الحكمة و القامة و النعمة عند الله و الناس .
( فمن قال عن الله و المسيح - انهما واحد ؟ ) .
= ( 4: 1- 14 ) رجع يسوع من معمودية يوحنا ممتلئا من الروح القدس , ( مثل زكريا وزوجته و غيرهما )
و كان يقوده الروح في البرية , أربعين يوما , و إبليس يجربه ,وجاع أخيرا ,و حمله إبليس من مكان لآخر,ثم رجع يسوع بقوة الروح إلى مقاطعة الجليل ( فالمسيح لا يملك قوة بعد الصيام , إلا أن روح الله , الذي هو ملاك الله , حمله في السفر .وهو غير الروح القدس الذي نزل عليه بجسم مثل الحمامة !!!)
= ( 4: 34 ) ( ينبغي لي أن أبشر المدن الأخرى بملكوت الله , لأني لهذا أُرسِلتُ) فهذا المفعول به لا يملك من أمره شيئا . فكيف عبدوه ؟
= ( 5: 16 ) ( كان يعتزل في البراري و يصلي ) , ( 6: 12 ) ( قضى الليل كله في الصلاة لله ) أليس هذا هو عبد الله ؟ , ( 11: 1) ( كان يصلي ) . و العجيب أن كل صلواته كان منفردا . بدون تلاميذه .!!!
= ( 7: 29 ) كان يُعَمد الناس على طريقة يوحنا , أي أنه كان تابعا للأنبياء .
= ( 8: 1- 3 ) النساء الثريات يتبعنه هو وتلاميذه في كل مكان و ينفقن عليهم من أموالهن .!!!
= ( 8: 21 ) قال ( أمي و أخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله و يعملون بها ) . فهو عبد مؤمن و يتساوى بالمؤمنين بالله و يحبهم.
=( 10 :21 ) (تهلل يسوع بالروح , وقال : أحمدك أيها الآب رب السماء و الأرض لأنك أخفيت هذه عن الحكماء و أعلنتها للأطفال ) فقد فرح بهداية الله لتلاميذه لأنهم على الفطرة كالأطفال, وحمد الله على ذلك , و أعلن أن الهداية و الضلال بيد الله وحده .
= ( 11 : 20 ) ( بإصبع الله أخرج الشياطين ) .
= ( 12: 13 ) من أقامني عليكم قاضيا أو مُقَسّماً )
= ( 12: 49 ) جئت لألقي نارا ..و ليس سلاما بل انقساما .. )بين كل أفراد الأسرة .
= ( 20 : 31 ) الذين يدخلون الدار الآخرة هم أبناء الله .
= ( 22: 15- 29 ) شهوة اشتهيت أن آكل معكم هذا الفصح ( الخروف المشوي )... جعل لي أبي ملكوتا لتأكلوا و تشربوا على مائدتي ) .لا تعليق .
= ( 22: 32 ) ( طلبت من أجلك لكي لا يفنى إيمانك . و أنت متى رجعت ثبت اخوتك )
= ( 22: 69 ) قال عن نفسه أنه (يجلس عن يمين قوة الله ) .
= ( 24 : 51) ( أُصعِدَ إلى السماء) . فهو مفعول به لآخر يوم في حياته . فكيف يكون معبودا ؟
مقتطفات من إنجيليوحنا.
= ( يوحنا 1:1) الكلمة ( المسيح ) كان عند الله .
=( 1: 12) الذين قبلوا دعوة المسيح صاروا أولاد لله , المولودين من الله , وليس من الجسد.!!!
= ( 1: 18 ) الله لم يره أحد قط . و الابن ( يسوع ) في حضنه .!!!
= (1: 38 ) ربي تعني يا معلم باليونانية و العبرية .
= ( 1: 51 ) كلامه مضطرب : الحق أقول لكممن الآن ترونالسماء مفتوحة ,وملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الإنسان .أي عليه .فلا يكون إلها , بل هو منفصل عن الله ,ولم ير أحد شيئا من هذا من أيام المسيح إلى اليوم.................................!!
= ( 2: 24 ) لا يأتمن ( المؤمنين باسمه ) على نفسه .!!!
( 3: 27 – 43 ) قال يوحنا بن زكريا عن المسيح أنه إنسان و أن الله أعطى الأمر للمسيح أن يعمد الناس لأنه رسول الله , وهذا هو معنى كلامه :
( لا يقدر إنسان أن يأخذ شيئا إن لم يكن قد أُعطِيَ من فوق ..الذي أرسله الله يتكلم بكلام الله ) و يوحنا هو أعظم نبي كما قال المسيح عنه .
( 4: 6) يسوع تعب من السفر .فجلس يستريح و طلب من امرأة أن تسقيه ..
=( 5: 30 ) ( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا .. لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني ) .
= كلام مضطرب ( 5: 31 ) إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا ,( 8: 14 ) إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق . أنا هو الشاهد لنفسي .!!!!
=( 5: 36 )( الأعمال – المعجزات – التي أعملها تشهد لي أن الآب أرسلني و الآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي ) فهو رسول فقط . وهو ليس نفس الآب .
= ( 5: 44 ) المجد الذي من الإله الواحد لستم تطلبونه .
=( 6: 27 ) اعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقي للحياة الأبدية – الرسالة - الذي يعطيه ابن الإنسان , لأن هذا الله الآب قد ختمه ) . و في الطبعة الحديثة ( كتاب الحياة ) هذا الطعام قد وضع الله الآب ختمه عليه .
= ( 6: 29 ) سألوه عن العمل الذي يطلبه الله فقال (هذا هو عمل الله – ليعملوا به – أن تؤمنوا برسوله )
= ( 7: 28 ) يكذب خوفا من اليهود و يقول أنه لن يذهب إلى العيد . ثم ذهب متخفيا .
= ( 7: 16 ) و( 14: 24 )( تعليمي ليس لي , بل للذي أرسلني ) فهو رسول يبلغ رسالة الله فقط .
= ( 8: 26 ) الذي أرسلني هو حق , و أنا ما سمعته منه فهذا أقوله للعالم , و لست أفعل من نفسي شيئا , بل أتكلم بهذا كما علمني أبي .و الذي أرسلني هو معي و لم يتركني الآب وحدي لأني في كل حين أفعل ما يرضيه ) فالمسيح لا يملك أن يقول أو يفعل شيئا إلا بأمر الله الذي أرسله , وطاعة المسيح لله هي سبب رضا الله عنه .
= ( 8: 40 ) تطلبون أن تقتلوني و أنا إنسان كلمكم بالحق الذي سمعه من الله .)
= دائما يخاف من اليهود ويهرب منهم : ( 8: 59 ,, و 10 : 39 ,, و 11: 53 ) .
= (10: 8 ) يشتم الأنبياء الذين أتوا قبله قائلا انهم سُرّاق و لصوص .
= ( 10 : 36 ) قال عن نفسه ( الذي قدّسه الله و أرسله إلى العالم ) فلم يكن مُقَدّساً قبل إرساله .
-=( 11 : 33 ) ( انزعج و اضطرب و بكى ) ثم انزعج من كلام الناس عليه .!!!
= ( 11: 41 ) يصلي لله أمام اليهود ( أيها الآب أشكرك لأن سمعت لي و أنا علمت أنك في كل حين تسمع لي , ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت هذا ليؤمنوا أنك أرسلتني ) .
= ( 12: 27 ) الآن نفسي قد اضطربت , وماذا أقول , أيها الآب نجني من هذه الساعة .
=( 12: 44- 49 ) فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني , لأني لا أتكلم من نفسي بل الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول و بماذا أتكلم .
فيكون الهدف في رسالة المسيح هو العبادة لله وحده وليس للمسيح الذي لا يملك سلطانا أن يقول كلمة إلا بأمر الله الذي أرسله .
= ( 13 : 3 ) يسوع علم أنه من عند الله خرج والى الله يمضي .من الذي قال انهما واحد ؟؟؟
= ( 14 : 12 ) المؤمن يعمل معجزات أعظم من التي عملها المسيح . من الذي قال إن المعجزات دليل الألوهية ؟؟؟
= ( 14: 28 ) لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون أني أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم مني ). من قال أنهما متساويان ؟؟؟
= ( 17: 3 ) يصلي لله علانية ( هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك , ويسوع المسيح الذي أرسلته ) أي أن معرفة الشهادتين هما السبيل للخلود في الجنة .و إذا كان الآب هو الإله الحقيقي وحده , فأي اله يكون المسيح المنفصل عنه ؟ فالمسيح هو اله غير حقيقي اخترعه عابدو الأوثان
= ( 17 : 4 ) يصلي لله ( العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته , و الآن مجدني أنت أيها الآب بالمجد الذي كان لي عندك ..) و هذا دليل على أن الله قدّر كل شيء قبل خلق الدنيا, و علم من هم الأنبياء و أعد لهم مقاما رفيعا .كما جاء في تفسير الآية ( قال إني أعلم ما لا تعلمون ) ( سورة البقرة )
المفضلات