مثلث برمودا والمعروف بإسمه الاخر وهو مثلث الشيطان هو منطقة جغرافية على شكل مثلث متساوي الاضلاع رؤوس هذه الاضلاع تقع بين جزر برمودا وفلوريدا وبورتيريكو. هي منطقة يلفها الكثير من الغموض وبنيت عليها الكثير من الاساطير وحوادث الاختفاء الغامضة وهي تماما مثل موضوعي الذي سوف اتكلم عنه الان وهي الثالوث المقدس أو عقيدة التثليث عند المسيحية.سوف تكون على أجزاء وذالك لطولها وتعقيدها وغموضها تماما كمثلث برمودا فمازالت تحيط بهذه العقيدة الكثير من الالغاز والغموض المستعصي على الفهم حتى بالنسبة لكبار علماء المسيحية. هناك رسمة بسيطة لمثلث عن عقيدة التثليث: تعريف الثالوث الاقدس وهو عقيدة مسيحية تقول أن الله هو اله واحد متواجد في نفس الوقت والى الابد في ثلاثة أقانيم وهي(الاب وهو المصدر وصاحب العظمة الابدية) والابن(الكلمة الازلية المتجسد بيسوع الناصري)والروح القدس(الباراقليط أو روح الله الذي يثبت المؤمنين) الابن شخص والاب شخص والروح القدس شخص فهم ثلاث شخوص ولكنهم يشتركون في الله فهم شخص واحد أحد الغاز المسيحية الغير قابلة للتفسير فكيف يكون هناك ثلاثة شخوص مختلفة ولكنهم في الحقيقة شخص واحد. الاراء المعارضة لعقيدة التثليث:1-الاسلام عارض الاسلام وبشدة اي عقيدة تشرك مع الله شيئا أو تؤله شخصا أو تمنحه الصفات الالوهية وتضعه قدم المساواة مع الله تعالى وقدت عدت الايمان بوحدانية الله أحد أركان الايمان ونقضها والايمان بما يخالفها يخرج من ملة الايمان وتلزم التوبة وعدم التكرار.من أوضح سور القران فيما يتعلق بوحدانية الله هي سورة الاخلاص ورقمها 112 في القران الكريم: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) وهي واضحة وضوح الشمس قي كبد السماء فيما يتعلق بوحدانية الله وتنزيهه جل وعلا عن مساواة عن شيئ به او نسب مايتعلق بالصفات والاعمال البشرية كأنه مولود من أم على سبيل المثال.2-طوائف مسيحية الاريوسية والتي تقول أن المسيح مخلوق وكانت لها سيطرة كبيرة على جزء واسع من العالم المسيحي وكنائسه الاساسية النسطورية والتي تقول بوجود طبيعتي للمسيح وهي الإلهية وهي الكلمة والبشرية وهي يسوع المسيح ولكن لا يوجد إتحاد بين الطبيعتين بل هناك صلة بينهما وبالتالي لا يجوز إطلاق والدة الإله على مريم فهي حملت حملا بشريا وليس الها التوحيدية وهي عقيدة مسيحية ترفض التثليث تماما وتقول أن ليسوع المسيح سلطة وقوة معنوية وليست الهية جماعة شهود يهوه في العصر الحديث وهي تتبنى أفكار الاريوسية وتعد إمتدادا لها3-شخصيات مسيحية برنابا هو احد أهم الاشخاص الذين عارضوا التثليث وله إنجيل غير قانوني ولاتعترف به جميع الكنائس وحتى انه لايصنف كابوغريفا قال : ليكن ملعونا كل من يدرج في أقوالي أني ابن الله ، فسقط التلاميذ عند هذه الكلمات كأموات، فأنهضهم يسوع قائلا : لنخف الله الآن إذا أردنا أن لا نراع في ذلك اليوم . (إنجيل برنابا: الفصل الثالث والخمسون) ولما قال يسوع هذا عاد فقال : إني أشهد أمام السماء وأشهد كل ساكن على الأرض أني بريء من كل ما قال الناس عني من أني أعظم من بشر ، لأني بشر مولود من امرأة وعرضة لحكم الله أعيش كسائر البشر عرضة للشقاء العام (إنجيل برنابا: الفصل الرابع والتسعون) ولكن عندما يأخذني الله من العالم سيثير الشيطان مرة أخرى هذه الفتنة الملعونة بأن يحمل عادم التقوى على الإعتقاد بأني الله وابن الله، (إنجيل برنابا: الفصل السادس والتسعون) فأجاب حينئذ الكاهن مع الوالي والملك قائلين : لا تزعج نفسك يا يسوع قدوس الله لأن هذه الفتنة لا تحدث في زمننا مرة أخرى ، لأننا سنكتب إلى مجلس الشيوخ الروماني المقدس بإصدار أمر ملكي أن لا أحد يدعوك فيما بعد الله أو ابن الله. (إنجيل برنابا: الفصل السابع والتسعون) الحق أقول لكم أن الله قد أحدث هذا القحط لأنه ابتدأ هنا جنون الناس وخطيئة إسرائيل إذ قالوا أنني أنا الله وابن الله (إنجيل برنابا:الفصل الثامن والثلاثون بعد المائة) ولما جاء النهار صعد يسوع إلى الهيكل مع جم غفير من الشعب ، فاقترب منه رئيس الكهنة قائلا : قل لي يا يسوع أنسيت كل ما كنت قد اعترفت به من أنك لست الله ولا ابن الله ولا مسيا ؟ ، أجاب يسوع : لا البتة لم أنس ، لأن هذا هو الاعتراف الذي أشهد به أمام كرسي دينونة الله يوم الدينونة ، لأن كل ما كتب في كتاب موسى صحيح كل الصحة فإن الله خالقنا أحد وأنا عبد الله (إنجيل برنابا: الفصل السادس بعد المائتين).[1]4-موقف الدين المندائي من التثليث العقيدة المندائية هي عقيدة توحيدية تؤمن بوحدانية الخالق و قد جاء في كتاب المندائيين المقدس كنزا ربا { لا أب لك و لا مولود كائن قبلك و لا أخ يقاسمك الملكوت و لا توأم يشاركك الملكوت و لا تمتزج و لا تتجزأ و لا انفصام في موطنك جميل و قوي العالم الذي تسكنه} ملاحظة على موضوع المسيح إبن الله وتناقضاته: شجرة نسب آدمية لابن الله مت-1-1 نسب يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم : إبن داوود أبناء زنا في شجرة نسب رب المسيحيين مت-1-3: ويهوذا ولد فارص وزارح من تامار وفارص ولد حصرون وحصرون ولد أرام اختلاف لوقا مع متى لو-3-23: وكان يسوع عند بدء رسالته، في نحو الثلاثين من عمره، وكان الناس يحسبونه ابن يوسف بن هالي، غير صحيح انها نسب المسيح من طرف أمه مريم أو انه نسب مريم فالانجيل يقول نسب يسوعأدلة النصارى على موضوع التثليث والرد عليها: 1-الإستخدام المجازي لكلمة ابن الله ومشتقاتها مت-2-15: فأقام هناك إلى وفاة هيرودس، ليتم ما قال الرب على لسان النبي: ((من مصر دعوت ابني )). مت-3-17: وإذا صوت من السموات يقول: ((هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت )). مت-5-9: طوبى للساعين إلى السلام فإنهم أبناء الله يدعون. خر-4-22: وتقول لفرعون: كذا قال الرب: إسرائيل هو آبني البكر. يو-1-11: جاء إلى بيته. فما قبله أهل بيته.يو-1-12: أما الذين قبلوه وهم الذين يؤمنون باسمه فقد مكنهم أن يصيروا أبناء الله: فنحن كلنا ابناء الله بطاعته وإتباع هداه سواء مسيحيين أم مسلمين أم يهود وهي استخدام مجازي في الكنائس ينادون القسيس بأبونا فمعناها معنوي2-تضارب معنى البكر مت-1-25: ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع. عب-1-6: ويقول عند إدخال البكر إلى العالم: (( ولتسجد له جميع ملائكة الله )). عب-5-5: وكذلك المسيح لم ينتحل المجد فيجعل نفسه عظيم كهنة، بل تلقى هذا المجد من الذي قال له: (( أنت ابني وأنا اليوم ولدتك )).تجديفة كبيرة على الله من بولس الكذاب فهو ابن الله ومريم البكر ويؤكد هذا الكلام لوقا لو-1-35: فأجاب الملاك وقال له : ((الروح القدس يحل عليك ،وقوة العلي تظللك ، فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله. يجدفون على الله والعياذ بالله فإذا كان اليهود يتهمون مريم بالزنا فإنها هل زنت مع الله والعياذ بالله. كو-1-15: الذي هو صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة.اثبات ان يسوع مخلوق وهذه العبرة من العبارة هنا وليس انه قبل الله فهو مخلوق مخلوق مخلوق 3-عبارة انجيل يوحنا فاندياك يو-3-16: لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية. JOH-3-16: For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life. هناك فرق كبير وتحريف في الترجمة فالنص الانجليزي ابنه المولود له وهذا ما يقوله المجدف بولس الكذاب في عب5:5 عب-5-5: كذلك المسيح أيضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة، بل الذي قال له: ((أنت ابني أنا اليوم ولدتك)). حاشا لله أن يكون له إبن مولود فتعالى الله عما يصفون 4-نص تعميد المسيح مت-3-16: فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء ،وإذا السماوات قد انفتحت له ،فرأى روح الله نازلا مثل حمامة وآتيا عليه ، مت-3-17: وصوت من السماوات قائلا: ((هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت)).يستدل النصارى بهذا النص على التثليث ولكن هذا خطأ كبير فالمذكور يسوع+روح الله-حمامة+صوت الرب-الله=3 ليس صوت الآب بل صوت الله فهم ثلاثة منفصلين وليس واحد كما تقول عقيدة التثليث انهم يشتركون في الجوهر 5-نص شهادة الثلاثة من 1يوحنا 1يو-5-7: فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب، والكلمة، والروح القدس. وهؤلاء الثلاثة هم واحد.هذا النص حسبما اتفقت كل المراجع وكبار علماء النصرانية هو مدلس ومضاف على الكتاب المقدس وهو كان في حواشي الكتاب كشرح لتدعيم فكرة لاهوتية معينة وتحول بقدرة قادر الى جزء من رسالة يوحنا والنص هذا نص مُحرف بكل المقاييس وقد أشير إلى عدم وجود هذا النص في أي ترجمة عربية إلا فقط ترجمة الفانديك وغير موجود في العديد من الترجمات الإنجليزية !! هدف إَضافة هذا النص حيث أن الكتاب المقدس كاملاً غير موجود فيه ما يثبت الثالوث كلفظ صريح ( الأب والإبن والروح القدس إله واحد ) أو حتى غير صريح !! إنها الفقرةالوحيدة في الكتاب المقدس بأكمله التي تشير بوضوح إلى عقيدة الثالوث ،أي وجود ثلاثة أقانيم بطبيعة إلهية، إلا أن الثلاثة جميعًا يشكلون إلهًا واحدًا فحسب ولهذا فإنها من الاهمية بمكان وبدونها لاوجود لعقيدة التثليث ممكن الاطلاع على هذا الرابط لاحد الاخوان جزاه الله كل خير للإستزادة http://www.eld3wah.net/html/m03az/sc...-5-7.htm#_ftn2 ممكن الاطلاع من دائرة المعارف الكتابية على دليل عن تحريف هذا النص في البحث حسب الحرف خ مخطوطات العهد الجديد 6-نص انجيل متى عن دفع الي كل سلطان الكاثوليكية مت-28-18: فدنا يسوع وكلمهم قال: ((إني أوليت كل سلطان في السماء والأرض. مت-28-19: فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم، وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس، مت-28-20: وعلموهم أن يحفظوا كل ما أوصيتكم به، وهاءنذا معكم طوال الأيام إلى نهاية العالم )) فاندياك مت-28-18: فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: ((دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض، مت-28-19: فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس. مت-28-20: وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر)). آمين.السؤال المطروح هنا هل يتساوى الاقانيم الثلاثة مع بعضهم ومع مركز التثليث وقاسمهم المشترك وهو الله؟ لا تتساوى الاقانيم الثلاثة بتاتا بأدلة وليس دليل واحد مر-3-35: لأن من يعمل بمشيئة الله هو أخي وأختي وأمي)). يو-1-13: الذين ولدوا ليس من دم، ولا من مشيئة جسد، ولا من مشيئة رجل، بل من الله. يو-4-34: قال لهم يسوع: ((طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله. يو-5-30: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا.كما أسمع أدين، ودينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني. يو-6-38: لأني قد نزلت من السماء، ليس لأعمل مشيئتي، بل مشيئة الذي أرسلني. يو-6-39: وهذه مشيئة الآب الذي أرسلني: أن كل ما أعطاني لا أتلف منه شيئا، بل أقيمه في اليوم الأخير. يو-6-40: لأن هذه هي مشيئة الذي أرسلني: أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير مشيئة الابن منفصلة عن مشيئة الاب فهذه مصيبة ولكن اذا كانت منفصلة عن مشيئة الله فهذه كارثة كبرى يو-1-38: فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان، فقال لهما: ((ماذا تطلبان؟)) فقالا: (( ربي، الذي تفسيره: يا معلم، أين تمكث؟)) تفسير ربي هنا معلم فلماذا النصارى يأخذون مايعجبهم من الاستعارات ويتركون مالا يعجبهم يو-5-21: لأنه كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي، كذلك الابن أيضا يحيي من يشاء. الله له القدرة ان يحي ويميت أما المسيح فهو يحي فقط فاقنوم المسيح ليس مساوي لاقنوم الآب مر-12-28: فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنا، سأله: ((أية وصية هي أول الكل؟)) مر-12-29: فأجابه يسوع: ((إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. مر-12-30: وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك.هذه هي الوصية الأولى. نحن جميعا أبناء الله نصلي له ونتوجه اليه بدعائنا مت-6-9: ((فصلوا أنتم هكذا: أبانا الذي في السماوات ، ليتقدس اسمك. فهل الله هو أب للجميع كناتج عن عملية جنسية حيوانية لا يجوز أن تنسب لله والعياذ بالله فهو منزه عنها أم المقصود معنويا وما يسمى باللغة إستعارة مكنية مثل النص التالي المتحدث عن موضوع الصدقة كما قال يسوع: مت-6-4: لكي تكون صدقتك في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء هو يجازيك علانية. هنا نرى كارثة ماحقة على النصارى وعبدة الخروف فالمسيح ساوى نفسه ببني إسرائيل أن الهم هو اله واحد فساوى أقنومه مع بني الانسان 7- تجريب ابن الله من الشيطان مت-4-7: قال له يسوع: ((مكتوب أيضا: لا تجرب الرب إلهك)). مت-4-10: حينئذ قال له يسوع: ((اذهب يا شيطان! لأنه مكتوب: للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد)). رب الشيطان وهو رب يسوع واله الشيطان هو اله يسوع فهل كان يسوع اله الشيطان يسوع يساوي نفسه مع الشيطان في ان ربه ورب الشيطان,الاهه واله الشيطان واحد 8-نص المخلوق والخالق رو-1-24: لذلك أسلمهم الله أيضا في شهوات قلوبهم إلى النجاسة لإهانة أجسادهم بين ذواتهم. رو-1-25: الذين استبدلوا حق الله بالكذب واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك إلى الأبد. آمين. كلام جميل فلماذا المسيحيين يعبدون المخلوق وهو المسيح دون الخالق وهو الله 9-نص انجيل يوحنا دليل وجود ارادتين يو-8-28: فقال لهم يسوع: ((متى رفعتم ابن الإنسان، فحينئذ تفهمون أني أنا هو، ولست أفعل شيئا من نفسي، بل أتكلم بهذا كما علمني أبي. يو-8-29: والذي أرسلني هو معي، ولم يتركني الآب وحدي، لأني في كل حين أفعل ما يرضيه)). إرادة المسيح منفصلة عن أرادة الاب وإرادة الله منفصلة عن إرادة الابن فالاقانيم منفصلة عن بعضها 10-نص انجيل مرقص مر-12-28: فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنا، سأله: ((أية وصية هي أول الكل؟)) مر-12-29: فأجابه يسوع: ((إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. مر-12-30: وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. الرب اله المسيح واله بني إسرائيل فالمسيح ساوى بين نفسه وبني إسرائيل 11-نص التوحيد من العهد القديم تث-4-35: إنك قد أريت لتعلم أن الرب هو الإله. ليس آخر سواه. 12-الوهيم من النص السابق نلاحظ ان الله في العهد القديم هو اله واحد فلا صحة للاستدلال أن الوهيم تعني جمع العدد بل هي جمع تفخيم وتعظيم للجلالة كمان جاء في القران وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26) فهل خلقنا تعني الهة أو أكثر من اله 13-قيام الساعة مر-13-32: (( وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب. مر-13-33: انظروا! اسهروا وصلوا، لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت. الله وحده فالمسيح خص معرفة الساعة بالله وأنهم يجب أن يستعدوا لانه لا أحد يعلم هذا اليوم الابن والروح القدس لا تعرف 14-طلب ابني زبدي مت-20-20: حينئذ تقدمت إليه أم ابني زبدي مع ابنيها ، وسجدت وطلبت منه شيئا. مت-20-21: فقال لها: ((ماذا تريدين؟)) قالت له: ((قل أن يجلس ابناي هذان واحد عن يمينك والآخر عن اليسار في ملكوتك)).المسيح ينفي القدرة عن نفسه ويقول ان الله هو الوحيد القادر على هذا فكيف يكون هو الله او ابن الله 15-صفات الله الكامل مت-5-48: فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السماوات هو كامل. مت-19-16: وإذا واحد تقدم وقال له: ((أيها المعلم الصالح ، أي صلاح أعمل لتكون لي الحياة الأبدية؟)) مت-19-17: فقال له: ((لماذا تدعوني صالحا؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله. ولكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا)). مت-19-26: فنظر إليهم يسوع وقال لهم : ((هذا عند الناس غير مستطاع ، ولكن عند الله كل شيء مستطاع)). من هذه النصوص نرى صفات الله كما قال عيسى فهي: 1-كامل غير ناقص لايجوز الصاق صفات وأعمال بشرية هو منزه عنها كما سأوضح لاحقا عند الحديث عن التجسد 2-صالحا بما معنى أن الله لا يخطئ 1كور-1-20: أين الحكيم؟ أين الكاتب؟ أين مباحث هذا الدهر؟ ألم يجهل الله حكمة هذا العالم؟ 1كور-1-25: لأن جهالة الله أحكم من الناس! وضعف الله أقوى من الناس! أستغفر الله العظيم فبولس ينسب الى الله الجهل والعياذ بالله 3-لا حدود لقدرته فكل شيئ له مستطاع 16-مقارنة لوحدانية الله بين متى وبولس الكذاب مت-4-10: حينئذ قال له يسوع: ((اذهب يا شيطان! لأنه مكتوب: للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد)). رو-1-1 بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لإنجيل الله رو-1-8: أولا أشكر إلهي بيسوع المسيح من جهة جميعكم أن إيمانكم ينادى به في كل العالم. رو-1-9: فإن الله الذي أعبده بروحي في إنجيل ابنه شاهد لي كيف بلا انقطاع أذكركم رو-1-10: متضرعا دائما في صلواتي عسى الآن أن يتيسر لي مرة بمشيئة الله أن آتي إليكم. رو-1-25: الذين استبدلوا حق الله بالكذب واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك إلى الأبد. آمين. بولس المدلس الذي مرة يعبد المسيح ومرة الله ولكن نقرأ في متى وإياه وحده تعبد فهي لاتحتاج لتفسير أدلة النصارى في موضوع التجسد والرد عليها تعريف الاتحاد هو أن الله تعالى عمايصفون قد إتخذ صورة بشر على شكل يسوع المسيح وحل بين الناس أدلة النصارى على موضوع التثليث والرد عليها: 1-الاية من إنجيل يوحنا يو-1-1 في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. يو-1-2: هذا كان في البدء عند الله. يو-1-3: كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان. هذا كلام فارغ وغبي وغير موحى به من الروح القدس فإذا استبدلنا الكلمة بالله فهل الله له بداية ونهاية والعياذ بالله 2-نص إنجيل متى مت-1-23: ((هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ، ويدعون اسمه عمانوئيل)) الذي تفسيره: الله معنا .إستخدام مجازي لكلمة الله مرة أخرى فالله مع الجميع وفي كل مكان فمريم سوف تحبل وتلد إبنا وليس ربا والله كلم الشعوب والامم من خلال الانبياء والمرسلين فالله كان معهم معنويا,هل معناها كان يجلس بجانبهم والعياذ بالله 3-نص رسالة بولس الى العبرانيين عب-1-3: الذي، وهو بهاء مجده، ورسم جوهره، وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته، بعد ما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي،(فاندياك) أذا صح نسب هذه الرسالة الى هذا الكذاب المدلس فهذه مصيبة فهو قد ثبت تدليسه وكذبه وتجديفه في أكثر من موقع وإن لم يصح نسبها اليه فهذه كارثة فالنصارى يستعينوا بنص لا سند ولامتن ومؤلفه مجهول في ويكيبديا الموسوعة الالكترونية عن هذه الرسالة: وفي مجمع نيقية عام 325 م رفضوا رسالة بولس إلى العبرانيين و الرسالة الثانية لبطرس و الرسالة الثانية ليوحنا و الرسالة الثالثة ليوحنا و رسالة يعقوب و رسالة يهودا وأما سفر الرؤيا فلم يقبل بعد. اختلفت الآراء على مر العصور حول شخصية كاتب هذا السفر ، ففي الكنائس الغربية غلب الاعتقاد في الفترة ماقبل القرن الرابع على أن الكاتب هو إكليمندس الروماني ثم رجحت الكفةلبولس الرسول بينما كان ترتليان العلامة الكنسي الذي عاش في القرن الثاني ينسب هذه الرسالة إلى برنابا ،ومن جهة أخرى ساد الظن في الكنائس الشرقية منذ وقت مبكر بأن بولس هو فعلا صاحب هذا السفر ومن أبرز الشخصيات التي دعمت هذا الرأي يوحنا الذهبي الفم وأوغسطينوس وبنتينوس أما أوريجانوس فقد اعتقد بأن الكاتب قد يكون لوقا الإنجيلي . ولاحول ولاقوة الابالله ردود إسلامية على موضوع التجسد 1-تنزيه الله تعالى في الاسلام أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (63)سورة لوط لا يجوز الصاق صفات بشرية في الله تعالى ونسبها اليه جل وعلا كأنه تجسد,فهل كان الله تعالى في بطن مريم ورحمها وسط الاوحال والاقذار 9 شهور والعياذ بالله 2-الله هو واحد سورة الاخلاص قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) الله جل وعلا ليس له بداية ونهاية ولم ينجب أبناء ولم يولد وليس له أحد مساوي له في القدرة والمعرفة 3-عقوبة الشرك بالله غي القران الشرك والمشركون، المشركين، إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً (النساء:48) 4-عيسى كان رسول الله وليس إبنه أو الله المتجسد.. سورة النساء( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (171) المائدة 75 مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآَيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ )75 سورة المائدة (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (72) )من المعروف يا أخوان أن الذي يأكل الطعام سوف يحتاج الى أن يلبي نداء الطبيعة فيجد مكانا لقضاء الحاجة فهل يجوز إلصاق هذه الصفات الانسانية بالله تعالى عما يصفون أسئلة حائرة للنصارى لا أجد لها إجابة 1-هل كان عيسى هو المستحق الوحيد للعبادة في الكتاب المقدس عب-7-1 لأن ملكي صادق هذا، ملك ساليم، كاهن الله العلي، الذي استقبل إبراهيم راجعا من كسرة الملوك وباركه، عب-7-2: الذي قسم له إبراهيم عشرا من كل شيء. المترجم أولا ((ملك البر)) ثم أيضا ((ملك ساليم)) أي ملك السلام عب-7-3: بلا أب بلا أم بلا نسب. لا بداءة أيام له ولا نهاية حياة. بل هو مشبه بابن الله. هذا يبقى كاهنا إلى الأبد. عب-7-4: ثم انظروا ما أعظم هذا الذي أعطاه إبراهيم رئيس الآباء عشرا أيضا من رأس الغنائم! لماذا لا يعبد النصارى ملكي صادق الكاهن فهو أعظم من المسيح لابداية له ولا نهاية وهو في مرتبة رب مجد النصارى؟ 2-هل تجوز عبادة: -الرب الباكي يو-11-35: بكى يسوع -الرب الجائع مت-4-2: فبعد ما صام أربعين نهارا وأربعين ليلة ، جاع أخيرا. مر-11-12: وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع، -الرب الضعيف مت-27-30: وبصقوا عليه ،وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه. -الرب المسهزئ به مت-27-29: وضفروا إكليلا من شوك ووضعوه على رأسه ،وقصبة في يمينه. وكانوا يجثون قدامه ويستهزئون به قائلين: ((السلام يا ملك اليهود!)) -الرب العريان مت-27-28: فعروه وألبسوه رداء قرمزيا، ماهذا الرب يا نصارى الذي تؤمنون به؟ هل هذا هو رب المجد يا نصارى؟ سؤال أخير للنصارى كخاتمة لهذا الموضوع وأنا واثق أنه سيبقى بلا إجابة هل قال المسيح أنا الله أو إعبدوني؟ قال يسوع في يوحنا اصحاح18(19-21) 18:19 فَسَأَلَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ يَسُوعَ عَنْ تلاَمِيذِهِ وَعَنْ تَعْلِيمِهِ. 18:20 أَجَابَهُ يَسُوعُ: «أَنَا كَلَّمْتُ الْعَالَمَ علاَنِيَةً. أَنَا عَلَّمْتُ كُلَّ حِينٍ فِي الْمَجْمَعِ وَفِي الْهَيْكَلِ حَيْثُ يَجْتَمِعُ الْيَهُودُ دَائِماً. وَفِي الْخَفَاءِ لَمْ أَتَكَلَّمْ بِشَيْءٍ. 18:21 لِمَاذَا تَسْأَلُنِي أَنَا؟ اِسْأَلِ الَّذِينَ قَدْ سَمِعُوا مَاذَا كَلَّمْتُهُمْ. هُوَذَا هَؤُلاَءِ يَعْرِفُونَ مَاذَا قُلْتُ أَنَا». انا بحثت في الاناجيل الاربعة فلم اجد قولا واحدا ليسوع انه هو الله او انه قبل العبادة من التمجيد كرب يسوع لام الاشخاص الذين يدعونه صالحا وقال انه ليس لحد صالحا الا الله هل قال عن نفسة صالحا او انه الله؟ اترك الاجابة للقراء هدانا الله وإياكم الى طريق الحق وأرانا صراطا مستقيماurd]m lege fvl,]h-ig ;hk udsn vf ,prdrm hgj[s] hghgid
المفضلات