النتائج 1 إلى 2 من 2
 
  1. #1

    عضو جديد

    محب أبو هريرة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2145
    تاريخ التسجيل : 10 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 45
    المشاركات : 5
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي نبيٌّ يقول: المرأة تلعنها الملائكة ؛ لأنها ترفض دعوة زوجها للفراش!


    المرأة تلعنها الملائكة بحسبِ حديثِ رسولِ الإسلام ؛ لأنها ترفض دعوةَ زوجِها للفراشِ ، وما ذا لودعت المرأةُ الرجلَ للفراش فأبى هل تلعنه الملائكةُ حتى يصبح ؟!
    أم أن هذا ظلم للمرأةِ ....؟! هكذا قالوا ، وتعلقوا على ذلك بما جاء في الصحيحين :
    1-صحيح البخاري كِتَاب( النِّكَاحِ) بَاب (إِذَا بَاتَتْ الْمَرْأَةُ مُهَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا) برقم 4794 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t عَنْ النَّبِيِّ r قَالَ :" إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَأَبَتْ أَنْ تَجِيءَ لَعَنَتْهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ ".
    2- صحيح مسلم في كِتَاب( النِّكَاحِ) بَاب (تَحْرِيمِ امْتِنَاعِهَا مِنْ فِرَاشِ زَوْجِهَا) 2596 و حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح و حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ح و حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَاللَّفْظُ لَهُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ كُلُّهُمْ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r:" إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَلَمْ تَأْتِهِ فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا لَعَنَتْهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ ".
    ·الرد على الشبهة
    أولاً: أبدأُ من حيث انتهوا لأرد على سؤالِهم الذي يقول : ما ذا لو دعت المرأةُ الرجلَ للفراشِ فأبى هل تلعنه الملائكةُ حتى يصبح؟!
    قلتُ : نعم،تلعنه الملائكةُ حتى يصبح ، يدلل على ذلك الآتي:
    1- قوله I : ] َلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ [(البقرة228 ).
    جاء في تفسيرِ الجلالين : { وَلَهُنَّ } على الأزواج { مِثْلُ الذي } لهم { عَلَيْهِنَّ } من الحقوق { بالمعروف } شرعاً من حسن العشرة وترك لإضرار ونحو ذلك. أهـ
    2- سنن الترمذي برقم 105، وسنن أبي داود برقم 204،وصححه الألباني في الصحيحة برقم2863قَالَ r:" إِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ". المعنى: لو أتى حكمٌ شرعي على الرجالِ فذلك الحكم يشمل النساء أيضًا....
    3- الثابت في كتبِ السيرةِ أن النبيَّ r كان يتزين لزوجاته ويتهيأ لهن ،وكان يتسوك قبل دخول بيته ... كما كانت الزوجات متزين له ، وكان ذلك شأن أصحابهy أيضًا كما تذكر كتبُ التراجم ....
    وعليه فإن المرأةَ إذا دعت زوجَها للفراشِ فأبى باتت تلعنُه الملائكةُ حتى يصبح ، فليس في الحديثِ ظلم للمرأةِ كما اعترض المعترضون.
    ثانيًا : إن هناك سؤالاً يفرض نفسه هو: هل إذا دعا الرجلُ امرأتَه للفراشِ فأبت لوجودِ عذرٍ عندها هل تلعنها الملائكةُ حتى تصبح ؟
    الجواب: لا ؛لأن اللهَ I يقول :]لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا[(البقرة286 ).
    وصح عن نبيِّنا r كما في سننِ ابنِ ماجةَ برقم 2033 عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ t قَالَ :قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r:" إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ ". تحقيق الألباني : صحيح ، المشكاة ( 6284 ) ، الإرواء ( 82 ) .

    وعليه إذا كانت المرأةُ مريضة، أو مجهدة نفسيًا ، أو جسديًا .... أو تؤدي فريضة عليها لا يحق للزوج أن يدعوها للفراش .
    قال الشوكانيُّ في نيلِ الأوطارِ: قولُه: " فبات غضبان عليها " المعصية منها تتحقق بسبب الغضب منه ، بخلافِ ما إذا لم يغضب من ذلك، فلا تكون المعصية متحققة ،إما لأنه عذرها ، وإما لأنه ترك حقه من ذلك.أهـ من خلال النظر في الكتابِ المقدس نجد ذلك واضحًا من كلامِ بولس الرسول في رسالته الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ إصحاح 7 عدد 4لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا، بَلْ لِلرَّجُلِ. وَكَذلِكَ الرَّجُلُ أَيْضًا لَيْسَ لَهُ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهِ، بَلْ لِلْمَرْأَةِ. 5لاَ يَسْلُبْ أَحَدُكُمُ الآخَرَ، إِلاَّ أَنْ يَكُونَ عَلَى مُوافَقَةٍ، إِلَى حِينٍ، لِكَيْ تَتَفَرَّغُوا لِلصَّوْمِ وَالصَّلاَةِ، ثُمَّ تَجْتَمِعُوا أَيْضًا مَعًا لِكَيْ لاَ يُجَرِّبَكُمُ الشَّيْطَانُ لِسَبَبِ عَدَمِ نَزَاهَتِكُمْ.
    ثالثًا : إن قيل: لماذا خاطب النبيُّ r المرأةَ بهذا الأمر ، ولم يخاطب الرجلَ ، وذلك من قولِه : r" إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ.. " ؟
    قلتُ : إن الجواب على ذلك يتضحُ من عدة أوجه منها :
    1- أن الغالبَ الشائعَ في دنيا الناس أن الرجلَ هو الذي يطلب المرأةَ للفراشِ... لذا قال: r "إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ...".
    2- أن الرجلَ يشقى في عملِه فيرجع إلى بيتِه مجهدًا جسديًا ، وأحيانا نفسيًا بسببِ مشاكل في العملِ .... وذلك في أوقاتٍ كثيرةٍ فمن الظلمِ أن تدعو المرأةُ الرجلَ للفراشِ ، وهو على تلك الحالة.
    3- أن الأصل للمرأةِ أن تكون في بيتِها لا تخرج إلا لضرورة ، والرجل يذهب إلى عمله ففي أثناءِ ذهابه إلى عمله قد يرى أحيانًا فتنًا في الطرقات من النساء ، وكذلك في عمله أيضًا ، فيرجع إلى بيته ليفضي لزوجته بدلاً من أن يقعَ في الحرامِ ؛ ثبت في مسندِ أحمدَ برقم 17337 عن أبي كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ t قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ r جَالِسًا فِي أَصْحَابِهِ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ وَقَدْ اغْتَسَلَ فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ كَانَ شَيْءٌ قَالَ : " أَجَلْ مَرَّتْ بِي فُلَانَةُ فَوَقَعَ فِي قَلْبِي شَهْوَةُ النِّسَاءِ فَأَتَيْتُ بَعْضَ أَزْوَاجِي فَأَصَبْتُهَا فَكَذَلِكَ فَافْعَلُوا فَإِنَّهُ مِنْ أَمَاثِلِ أَعْمَالِكُمْ إِتْيَانُ الْحَلَالِ " . صححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم 235.
    رابعًا: ليت المعترضين يقرؤون جيدًا ما قاله بولس الرسول في رسالته الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ إصحاح 11عدد8لأَنَّ الرَّجُلَ لَيْسَ مِنَ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ مِنَ الرَّجُلِ. 9وَلأَنَّ الرَّجُلَ لَمْ يُخْلَقْ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ مِنْ أَجْلِ الرَّجُلِ. 10لِهذَا يَنْبَغِي لِلْمَرْأَةِ أَنْ يَكُونَ لَهَا سُلْطَانٌ عَلَى رَأْسِهَا، مِنْ أَجْلِ الْمَلاَئِكَةِ. لا تعليق!
    كتبه / أكرم حسن مرسي

    kfd~R dr,g: hglvHm jgukih hglghz;m P gHkih jvtq ]u,m .,[ih ggtvha!






  2. #2
    الإدارة العامة
    ذو الفقار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 48
    المشاركات : 17,892
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 26
    البلد : مهد الأنبياء
    الاهتمام : الرد على الشبهات
    معدل تقييم المستوى : 35

    افتراضي


    بولس الرسول في رسالته الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ إصحاح 11عدد8لأَنَّ الرَّجُلَ لَيْسَ مِنَ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ مِنَ الرَّجُلِ. 9وَلأَنَّ الرَّجُلَ لَمْ يُخْلَقْ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ مِنْ أَجْلِ الرَّجُلِ. 10لِهذَا يَنْبَغِي لِلْمَرْأَةِ أَنْ يَكُونَ لَهَا سُلْطَانٌ عَلَى رَأْسِهَا، مِنْ أَجْلِ الْمَلاَئِكَةِ
    والله لو في عروقهم دم وحياء لما تكلموا بمثل ما تكلموا وفي كتابهم ما يؤمنون به مثل هذا


    أقوال علماء الصليب عن المرأة من منظور البايبل




    المرأة مخلوقة للدعارة

    قال (نيكولاوس فون كليمانجيس Nikolaus von Clemanges ) أحد علماء اللاهوت وعميد جامعة باريس سابقا: (أن تترهبن المرأة اليوم فمعنى هذا أنها أسلمت نفسها للعهارة).



    الراهبة عاهرة

    قال (دومبريديجر جايلر فون قيصربرج Domprediger بقوله Geiler von Kayserberg (إن المرأة فى الدير ليست إلا عاهرة)




    المرأة الراهبة مومس

    اقترح أوجستين عام 388 قانون يمنع أن يدخل شاب على الراهبات أما العجائز المُسنَّات فيسمح لهم بالدخول حتى البهو الأمامى فقط من الدير، ولأن الراهبات كُنَّ فى حاجة إلى قسيس للصلاة بهن ، فقد سمح القيصر جوستنيان فقط للرجال الطاعنين فى السن أو المخصيين بالدخول إليهن والصلاة بهن. حتى الطبيب لم يُسمَح له بالدخول إلى الراهبات وعلاجهن إلا إذا كان طاعناً فى السن أو من المخصيين. وحتى المخصصين فقدوا الثقة فيهم، لذلك قالت القديسة باولا: على الراهبات الهرب ليس فقط من الرجال، ولكن من المخصيين أيضاً.




    المرأة شجرة مسمومة

    ومما يُذكر عن فيلسوفهم سقراط قوله: (إن وجود المرأة هو أكبر منشأ ومصدر للأزمة والانهيار فى العالم ، إن المرأة تشبه شجرة مسمومة ، حيث يكون ظاهرها جميلاً ، ولكن عندما تأكل منها العصافير تموت من فورها).




    المرأة مخلوق فاشل

    ويرى الفيلسوف اليونانى أفلاطون شيوعية النساء ، وإلغاء نظام الأسرة على أن تتكفل الدولة بتربية الأبناء.




    المرأة مسيرة وليست مخيرة

    تساهل رجال الدين ، وسمحوا للراغبين فى التزوج بأكثر من واحدة بتحقيق رغباتهم ومطالبهم. فكان الرئيس الدينى يعطى ترخيصاً بذلك لمن يريد. واستمر تعدد الزوجات عندهم أسوة بأنبيائهم وكتابهم المقدس (العهد القديم) ، واستمر رجال الكنيسة يُجيزون تعدد الزوجات حتى منتصف القرن الثامن عشر ، ولم يمنعوا التعدد إلا بعد هذا القرن .




    المرأة جزمة تباع وتشترى

    وكانت المرأة عندهم تُبَاع وتُشتَرى كأى سلعة من السلع ، كما أن زواجها كان يتم أيضاً عن طريق بيعها لزوجها كما جاء بسفر هوشع عندما امره يسوع بشراء زوجته العاهرة بقوله :

    هوشع
    3: 2 فاشتريتها لنفسي بخمسة عشر شاقل فضة و بحومر و لثك شعير




    المرأة حقيرة

    النص التوراتي – وللاسف – زاد من التحريض على امتهان المرأة واذلالها وتحقيرها وجعها رمزا للخطيئة والشر والنقائص ” وكانت إمرأة جالسة في وسط الايفة …… فقال ( هذه هي الشر ) فطرحها إلى وسط الإيفة وطرح ثقل الرصاص على فمها “ ( زكريا 5 عدد 7-8)

    فإذا كان المتعالي الخالق ورسله البررة يصفون المرة ” هذه هي الشر” فماذا سيقول البشر بصالحهم وفاجرهم؟؟؟




    المرأة قبيحة

    ” . لتصمت نساؤكم في الكنائس لأنه ليس مأذونا لهنّ أن يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا. ولكن أن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسة ” ( 1كورنثوس :14 عدد34- 35 )




    المرأة متسلطة

    ” لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. لان آدم جبل أولا ثم حواء ( 1تيموثاوس :2 عدد11-12-13 )




    المرأة خنزيرة وليس لها حق الأختيار

    والمرأة ميراث…لا أكثر” فكان سبعة إخوة.واخذ الأول امرأة ومات بغير ولد. (30) فأخذ الثاني المرأة ومات بغير ولد. (31) ثم أخذها الثالث وهكذا السبعة.ولم يتركوا ولدا وماتوا. (32) وآخر الكل ماتت المرأة أيضا. (33) ففي القيامة لمن منهم تكون زوجة.لأنها كانت زوجة للسبعة. (34) فأجاب وقال لهم يسوع أبناء هذا الدهر يزوجون ويزوجون. (35) ولكن الذين حسبوا أهلا للحصول على ذلك الدهر والقيامة من الأموات لا يزوجون ولا يزوجون. (لوقا 20 عدد29-35 )




    أشفق على الكلب ولا تشفقك على المرأة

    ” اذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل واخوه وتقدمت امرأة احدهما لكي تخلّص رجلها من يد ضاربه ومدّت يدها وامسكت بعورته (12) فاقطع يدها ولا تشفق عينك ” ( التثنية 11:25-12)




    المرأة خلقت للذل

    ” ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. (23) لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد. (24) ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء “.( أفسس 5 عدد22-24)




    حرية الحيوان أفضل من حرية المرأة

    ” ايتها النساء اخضعن لرجالكنّ كما يليق في الرب ” (كولوسي3 عدد18 )




    المرأة أنجس المخلوقات

    كلم بني اسرائيل قائلا.اذا حبلت امرأة وولدت ذكرا تكون نجسة سبعة ايام.كما في ايام طمث علتها تكون نجسة.( لاويين12 عدد2 ) في حين أنها ” وان ولدت انثى تكون نجسة اسبوعين كما في طمثها.ثم تقيم ستة وستين يوما في دم تطهيرها “ (لاويين12 عدد5 )




    المرأة نجسة منذ طفولتها

    ” وان ولدت انثى تكون نجسة اسبوعين كما في طمثها.ثم تقيم ستة وستين يوما في دم تطهيرها “ (لاويين12 عدد5 )



    ليس للمرأة حق اختيار الزوج

    كانت المرأة تطمح إلى التخلص من هذه القيود وتتطلع إلى حريتها المفقودة فإن النص التوراتي زاد قيودها ففرض على المرأة أن تتزوج أخا زوجها إذا مات زوجها وتكتب الاولاد باسم أخا زوجها … وهذا ما جعل أحد أصدقائي المتمسكين بدينه قلقلا عند كل عارض صحي يمس أخاه…. الذي يكبره بسنوات خشية أن يحدث أمر الله ..فيجبر على الزواج من زوجة أخيه….” “إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعاً وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَليْسَ لهُ ابْنٌ فَلا تَصِرِ امْرَأَةُ المَيِّتِ إِلى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ. أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَليْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً وَيَقُومُ لهَا بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. 6وَالبِكْرُ الذِي تَلِدُهُ يَقُومُ بِاسْمِ أَخِيهِ المَيِّتِ لِئَلا يُمْحَى اسْمُهُ مِنْ إِسْرَائِيل. 7«وَإِنْ لمْ يَرْضَ الرَّجُلُ أَنْ يَأْخُذَ امْرَأَةَ أَخِيهِ تَصْعَدُ امْرَأَةُ أَخِيهِ إِلى البَابِ إِلى الشُّيُوخِ وَتَقُولُ: قَدْ أَبَى أَخُو زَوْجِي أَنْ يُقِيمَ لأَخِيهِ اسْماً فِي إِسْرَائِيل. لمْ يَشَأْ أَنْ يَقُومَ لِي بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. 8فَيَدْعُوهُ شُيُوخُ مَدِينَتِهِ وَيَتَكَلمُونَ مَعَهُ. فَإِنْ أَصَرَّ وَقَال: لا أَرْضَى أَنْ أَتَّخِذَهَا 9تَتَقَدَّمُ امْرَأَةُ أَخِيهِ إِليْهِ أَمَامَ أَعْيُنِ الشُّيُوخِ وَتَخْلعُ نَعْلهُ مِنْ رِجْلِهِ وَتَبْصُقُ فِي وَجْهِهِ وَتَقُولُ: هَكَذَا يُفْعَلُ بِالرَّجُلِ الذِي لا يَبْنِي بَيْتَ أَخِيهِ. 10فَيُدْعَى اسْمُهُ فِي إِسْرَائِيل «بَيْتَ مَخْلُوعِ النَّعْلِ».) (تثنية 25/ 5-10).




    المرأة كائن ناقص نجس هي أقرب للشيطان منها للجنس البشري

    لقد كتب جيروم يقول: “بما أن المرأة خُلِقَت للولادة والأطفال ، فهى تختلف عن الرجل ، كما يختلف الجسد عن الروح. ولكن عندما ترغب المرأة فى خدمة يسوع أكثر من العالم ، فعندئذ سوف تكف عن أن تكون امرأة ، وستسمى رجلاً” (تعليق جيروم على رسالة بولس إلى أهل أفسس).




    الزواج من المرأة دنس

    السمو فى علاقة الإنسان بربه لا يتحقق إلا بالبعد عن الزواج لأن الزواج دنس يحبذ الابتعاد عنه والعازب أقرب للإله من المتزوج بسبب ابتعاده عن المرأة والاقتران بها .

    رسالة كورنثوس الاولى 7

    8 وأقولُ لِغَيرِ المُتَزوِّجينَ والأرامِلِ إنَّهُ خَيرٌ لهُم أنْ يَبْقَوا مِثْلي.

    27 هَل أنتَ غيرُ مُقتَرِنٍ باَمرأةٍ؟ إذًا، لا تَطلُبِ الزَّواجَ باَمرأةٍ،




    المرأة قاصرة ومحجور عليها

    الحمل والولادة ، والشهوة ، واشتياق الرجل لإمرأته ، واشتياق المرأة لزوجها من الآثام، التى جلبت على المرأة الويل والعار على مدى التاريخ كله ، وهى عقوبة الرب لحواء على خطيئتها الأزلية.

    ولذلك: (نص القانون المدنى الفرنسى (بعد الثورة الفرنسية) على أن القاصرين هم الصبى و المجنون و المرأة ، حتى عُدِّلَ عام 1938 ، ولا تزال فيه بعض القيود على تصرفات المرأة المتزوجة.) (عودة الحجاب الجزء الثانى ص 46 )




    للزوج الحق في بيع زوجته
    جهزي نفسك ياعروسة

    فى بريطانيا قانون يعطى الزوج حق بيع زوجته وإعارتها بل وفى قتلها إذا أصيبت بمرض عضال”كما أعلن البابا (اينوسنسيوس الثامن) فى براءة (1484) أن الكائن البشرى والمرأة يبدوان نقيضين عنيدين ”

    ولذلك: (إن القانون الإنجليزى عام 1801 م وحتى عام 1805 حدد ثمن الزوجة بستة بنسات بشرط أن يتم البيع بموافقة الزوجة) وفي إنجلترا حـرّم هنري الثامن على المرأة الإنجليزية قراءة الكتاب المقدس وظلت النساء حتى عام 1850م غير معدودات من المواطنين ، وظللن حتى عام 1882م ليس لهن حقوق شخصية .




    المرأة حيوان يجب ضربه

    قال شوبنهاور (المرأة حيوان ، يجب أن يضربه الرجل ويطعمه ويسجنه).




    المرأة مسمار ملوث

    قال لوثر: (المرأة كمسمار يُدَّق فى الحائط).




    المراة رجل معيوب

    قال أرسطو: (الذكر هو الأنموذج أو المعيار ، وكل امرأة إنما هى رجل معيب).




    المرأة هي البقرة الحلوب

    قال الفيلسوف نتشه: (إنها ليست أهلاً للصداقة ، فما هى إلا هرَّة ، وقد تكون عصفوراً ، وإذا هى ارتقت أصبحت بقرة ـ وقلب المرأة عنده مكمن الشر ، وهى لغز يصعب حله ، ويُنصَحُ الرجل بألا ينسى السوط إذا ذهب إلى النساء).




    المرأة مهمتها للشهوة الجنسية

    قالت الاهبة والكاتبة الشهيرة كارين أرمسترونج: (إن المسيحية خلقت أتعس جو جنسى فى أوروبا وأمريكا بدرجة قد تصيب بالدهشة كلا من يسوع والقديس بولس. ومن الواضح كيف كان لهذا تأثيره على النساء. فبالنسبة لأوغسطين الذى كان يناضل من أجل البتولية ، كانت النساء تعنى مجرد اغراء يريد أن يوقعه فى شرك ، بعيداً عن الأمان والإماتة المقدسة لشهوته الجنسية. أما كون العصاب الجنسى للمسيحية قد أثر بعمق فى وضع النساء ، فهذا ما يُرى بوضوح من حقيقة أن النساء اللاتى التحقن بالجماعات الهرطيقية المعادية للجنس ، وصرن بتولات ، قد تمتعن بمكانة واحترام كان من المستحيل أن يحظين بهما فى ظل المسيحية التقليدية).




    المرأة كيس زبالة

    كتب أودو الكانى فى القرن الثانى عشر: (إن معانقة امرأة تعنى معانقة كيس من الزبالة).




    المرأة مومس فقط

    لقد كتب أسقف فرنسى عاش فى القرن الثانى عشر: أن كل النساء بلا استثناء مومسات ، وهن مثل حواء سبب كل الشرور فى العالم.




    المرأة حيوان متوحشة

    وقال الراهب البنديكتى برنار دى موريكس دون مواربة فى أشعاره: إنه لا توجد امرأة طيبة على وجه الأرض.




    المرأة خائنة بطبعها

    وقال الراهب الانجليزى اسكندر نكهام: (أنه نظراً لأن المرأة لا تشبع جنسيا ، فإنها غالبا ما تصطاد بائساً حقيراً لينام معها فى فراشها ليشبع نهمها إذا كان زوجها غير موجود فى لحظة شبقها. ونتيجة لذلك كان على الأزواج أن يربوا أطفالاً ليسوا أولادهم.




    المراة شيطان متحرك

    وقال القديس ترتوليان: (إن المرأة مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، ناقضة لنواميس الله ، مشوهة للرجل.)




    المسيحية لعنت المرأة

    يقول كارل هاينتس ديشنر فى كتابه (الصليب ذو الكنيسة ـ قصة الحياة الجنسية للمسيحية) فى الفصل التاسع عشر ص 230: (قال سيمون دى بوفوارSimone de Beauvoir : لقد أسهمت العقيدة النصرانية فى اضطهاد المرأة ولم تقم بدور بسيط فى هذا)




    المرأة أصل الخطيئة

    أو كما قال ماركوس Marcuse (إن فكرة أن تكون المرأة حاملة للخطيئة الأزلية ، والتى تتعلق بها عقائد الديانة النصرانية تعلقاً لا تكاد تنفك منه أبداً ، هى التى أثرت أسوأ تأثيراً على الناحية الإجتماعية والقانونية للمرأة).




    المرأة معتوهة

    وقال ( دينس ديديروت Denis Diderot: (إن فى كل عادات وتقاليد الحياة اتحد بطش القانون الشعبى مع بطش الطبيعة ضد المرأة ، فقد عوملت المرأة فى ظل هذه القوانين ككائن فقد عقله).




    المرأة عار وحقيرة

    كتب ترتليان فى القرن الثالث رسالة تعالج زى المرأة ، قال فيها: (لقد كان حريا بها (بالمرأة) أن تخرج فى زى حقير ، وتسير مثل حواء ، ترثى لحالها ، نادمة على ما كان ، حتى يكون زيها الذى يتسم بالحزن ، مكفراً عما ورثته من حواء: العار ، وأقصد بذلك الخطيئة الأولى ، ثم الخزى من الهلاك الأبدى للانسانية. فلقد قال الرب للمرأة: («تَكْثِيراً أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ. بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَداً. وَإِلَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ».)( تكوين 3: 16) ألستن تعلمن أن كل واحدة منكن هى حواء؟)..!!!




    المرأة كتلة من روث البهائم

    قال القديس برنارد الذى فعل كل ما استطاع لنشر عبادة العذراء فى الكنيسة عن أخته بعد زيارتها إياه فى الدير الذى يقيم فيه مرتدية زياً جديداً: (مومس قذرة ، وكتلة من الروث)……بل إن موجة العداء والاذلال للمرأة انتقلت الى مفكري وفلاسفة أوروبا مما يدل على مدى الانحطاط الذي وصل إليه الفكر الديني والانساني عند البعض.ومن ذلك القول :

    “إذا رأيتم امرأة ، فلا تحسبوا أنكم ترون كائنا بشرياً ، بل ولاكائناً وحشياً وإنما الذى ترونه هو الشيطان بذاته، والذى تسمعونه هو صفير الثعبان”




    المرأة جارية للرجل

    (من وصايات سان بول فانتير – لتلاميذه).
    ”المرأة خلقت لكى تخضع للرجل ، بل لكى تتحمل ظلمه”




    المرأة غبية

    (أعترافات جان جاك روسو)
    “المرأة آلة للإبتسام . تمثال حى للغباء” - (الأديب الفرنسى – لامنيه)




    المرأة جديرة بالإزدراء

    وكتب توما الاكوينى يقول : فيما يخص طبيعة الفرد فإن المرأة مخلوق معيب وجدير بالازدراء . ذلك أن القوة الفعالة فى منّى الذكر تنزع إلى إنتاج مماثلة كاملة فى الجنس الذكرى ، بينما تتولد المرأة من عيب فى تلك القوة الفعالة أو حدوث توعك جسدى أو حتى مؤثر خارجى .( توما الاكوينى ( 1225 – 1274 ) أحد المفكرين المشهورين في التاريخ البشرى إذ قدم دراسته المشهورة " الطرق الخمس ")




    المرأة خطر على المجتمع

    يقول القديس سوستام عن المرأة : " إنها شر لا بد منه ، و آفة مرغوب فيها ، و خطر على الأسرة و البيت ، و محبوبة فتاكة ، و مصيبة مطلية مموهة ".




    الشيطان تلميذ في مدرسة المرأة

    كان قمة الاضطهاد الذي تعرضت له المرأة في ظل سيطرة الكنيسة في القرن السادس عشر و السابع عشر حيث انعكست الصورة السوداوية التي تنظر بها الكنيسة إلى المرأة بظهور فكرة اجتاحت أوربا و هي وجود نساء متشيطنات أي تلبسهن روح شيطانية، فهن يعادين الله ، و يعادين المجتمع ، تقول كارن ارمسترنج في كتابها " إنجيل المرأة " : " لقد كان تعقب المتشيطنات بدعة مسيحية ، و كان ينظر إليها على أنها واحدة من أخطر أنواع الهرطقات…و من الصعب الآن معرفة عدد النساء اللائي قتلن خلال الجنون الذي استمر مائتي عام ، و إن كان بعض العلماء يؤكد أنه مات في موجات تعقب المتشيطنات بقدر ما مات في جميع الحروب الأوربية حتى عام 1914م …يبدو أن الأعداد كانت كبيرة بدرجة مفزعة :p015:



    للإستزادة
    http://www.albshara.net/threads/1115...وسوء-استخدامهن



    بارك الله فيك وآل بيتك يا محب أبي هريرة
    جمعك الله بمن أحببت في جنات النعيم

    حياك الله









    إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .



    ( إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا)



 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل يجوز أن تحب المرأة رجلا غير زوجها ؟
    بواسطة خالد بن الوليد في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2011-09-27, 11:11 AM
  2. مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2010-08-06, 06:04 PM
  3. نبيٌّ يقول :صوت المرأة ع
    بواسطة محب أبو هريرة في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-06-28, 05:36 PM
  4. طلب المرأة الطلاق من زوجها لغير سبب شرعي
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى قضايا الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2010-01-31, 04:00 PM
  5. الرد على : المرأة تشارك ثلاثة نساء مع زوجها أو عدد لا نهائي من ملكات اليمين
    بواسطة ronya في المنتدى الرد على الإفتراءات حول المرأة المسلمة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2008-08-30, 07:45 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML