جاء في المعجم الوجيز
(ناحت)الحمامة-نوحاً
ونواحاً:سجعت.فهي نائحة ونوّاحة
والمرأة على الميت بكت عليه بجزع وعويل
(تناوحت )الرياح :تجاوبت واشتد هبوبها
(استناح فلان)إستبكاه
المناحة:النواح وموضع النوح و النساء يجتمعن للحزن
الجمع مناحات
النّوّاح هو كثير النوح وهي نوّاحة
أما عن( نيح )في الإسلام:
فعن علي بن ربيعة قال: اول من نيح بالكوفة قرظة بن كعب ، قال المغيرة بن شعبة سمعت رسول الله r يقول : " من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة ". رواه مسلم وفي رواية للبخاري : " الميت يعذب في قبره بما نبح عليه " . وفي رواية لمسلم : ان حفصة بكت على عمر فقال: مهلا يا بنية الم تعلمي ان رسول الله r قال : " إن الميت يعذب ببكاء اهله عليه " .
فالنوح والنيح حرام في الإسلام هذا بالنسبة لمعنى الكلمة في الإسلام
لكن هناك كلمة أخرى قرأتها هنا بخصوص القساوسة في مصر وهي ( يتنيح ) وكنت والله اظنها شتيمة او إستهزاء لكن ظهر لي لاحقا انها لم تكن تستخدم لهذا
فهل معناها لدى النصارى هو نفس ما ذكرت يا اخت ساجدة في مشاركتك ؟
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات