المترجمة / أسماء رفاعي
صار بنديكت مادة ساخرة لكل الصحف العالمية..فبعد تكشف الفضائح الجنسية للقساوسة لم يعد احد يصدق حديث البابا عن الايمان والزهد والقيم والاخلاق , لاسيما وقد ثبت تورطه هو شخصيا في التستر على هذه الفضائح ..ويتسأل الجميع لماذا لا يرحل بنديكت وكنيسته ويكفون هذا العناء ..والصحف العالمية عبرت عن هذا التناقض بعدة طرق مختلفة جمعناها لكم هنا.
wpt hguhgl jsov lk hgfhfh fk]d;j
المفضلات