سرايا الملتقى
رقم العضوية : 1405
تاريخ التسجيل : 13 - 10 - 2009
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,940
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 1
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 2
التقييم : 13
البلد : Cairo, Egypt, Egypt
الاهتمام : Muslim - Sunni, Free Chat Rooms | Paltalk دكتور . مصطفى محمود, يِلعنْ رُوحَك يا حافِظ, مشايخ وبرضه د
معدل تقييم المستوى
: 20
والله لو قال هذا الكلام صاحبي جليل لرد قوله فما بالك بمن لم يشتهر قوله ، ولكن قولي ما هو تاريخ هذه الوثيقة وما هو رقمها بالله عليك !!!!؟ ثم كيف تخرج مثل هذه الوثيقة من مشيخة الأزهر وليس لجنة القتوة !!!؟
يسبون رسول الله وأزواجه ويكفرون صحابته الذين رضى الله عنهم ويعتقدون بأن كلام الله غير صحيح ، يتكلمون بالزور والبهتان وتزعم أن شيخ الأزهر أفتي بالتعبد بمذهبهم والله لا خير فيه أن قال ذلك وأنا أول الخارجين عليه ، ألا لعنة الله على الكافرين .
ولو قال كل مشايخ الأزهر بهذا من يوم تم بناؤه الى الأن فاليك من كلام من هم أجل مهم وأعظم ملايين المرات بل لو وضعنا أي نسبة مقارنة لهو من الظلم !
الإمام مالك : أمام أهل الأرض في زمنه صاحب القاعدة التي تقول ( كل يؤخذ من قوله ويرد الا صاحب هذا القبر ) وأشار الى قبر رسول الله .
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سمعت أباعبدالله يقول ، قال مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسمأو قال : نصيب في الإسلام .
السنة للخلال ( 2 / 557 ) .
وقال ابن كثير عندقوله سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهمتراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجودذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى علىسوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. )
قال : ( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي اللهعنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية و وافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك ) . تفسير ابن كثير ( 4 / 219) . قال القرطبي : ( لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أوطعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين ) .تفسيرالقرطبي ( 16 / 297 ) .
الإمام أحمد : إمام أهل السنة والجماعة صاحب المذهب الحنبلى وصاحب المسند .
رويت عنه روايات عديدة في تكفيرهم ..
روى الخلال عن أبي بكرالمروذي قال : سألت أبا عبد الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة؟
قال : ما أراه على الإسلام . وقال الخلال : أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال : سمعت أبا عبدالله قال :
من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ، ثم قال : من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين ) . السنة للخلال ( 2 / 557 - 558 ) .
وقال أخبرني عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما أراه على الإسلام .
وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة :
( هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء ) . السنة للإمام أحمد ص 82 .
قال ابنعبد القوي : ( وكان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم ( أي الصحابة ) ومن سب عائشة أم المؤمنين ورماها مما برأها الله منه وكان يقرأ ( يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبداإن كنت مؤمنين ) . كتاب ما يذهب إليه الإمام أحمد ص 21
البخاري : أمير أهل الحديث وصاحب الصحيح الذي أتفقت الأمة على قبوله كله .
قال رحمه الله : ( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولايناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم ) .
خلق أفعال العباد ص 125 .
عبد الله بن إدريس : الإمام الحافظ المقرئ القدوة شيخ الإسلام أبو محمد الأودي .
قال : ( ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم ) .
عبد الرحمن بن مهدي : إمام الناقد المجود سيد الحفاظ .
قال البخاري : قال عبد الرحمن بن مهدي : هما ملتان الجهمية والرافضية .
خلق أفعال العباد ص 125 .
الفريابي : جعفر الفريابي قاضي الدينور, كان ثقة حجة, من أوعية العلم, ومن أهل المعرفة والفهم قاله الخطيب البغدادي .
روى الخلال قال : ( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال : سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال :
كافر ، قال : فيصلى عليه؟ قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) . السنة للخلال ( 2 / 566 ) .
أحمد بن يونس : الإمام الحجة الحافظ أبو عبد الله أحمد بن عبد الله بن يونس التميمي اليربوعي الكوفي .
الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً : ( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام ) .
قال : ( لو أن يهودياً ذبح شاة ، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ، ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام ) . الصارم المسلول ص 570 .
ابن قتيبة الدينوري : الأديب والفقيه المحدث والمؤرخ العربي .
قال : بأن غلو الرافضة فيحب علي المتمثل في تقديمه على من قدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته عليه ،وادعاءهم له شركة النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته وعلم الغيب للأئمة من ولد هوتلك الأقاويل والأمور السرية قد جمعت إلى الكذب والكفر أفراط الجهل والغباوة ) .
الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهةص 47 .
عبد القاهر البغدادي : متكلم من أئمة الأصوليين وومن أعيان فقهاء الشافعية .
يقول : ( وأما أهل الأهواء من الجارودية والهشامية والجهمية والإمامية الذين كفروا خيار الصحابة .. فإنا نكفرهم ، ولا تجوز الصلاة عليهم عندناولا الصلاة خلفهم ) .
الفرق بين الفرق ص 357 . وقال : ( وتكفيرهؤلاء واجب في إجازتهم على الله البداء ، وقولهم بأنه يريد شيئاً ثم يبدو له ، وقد زعموا أنه إذا أمر بشيء ثم نسخه فإنما نسخه لأنه بدا له فيه ... وما رأينا ولاسمعنا بنوع من الكفر إلا وجدنا شعبة منه في مذهب الروافض ) . الملل والنحل ص 52 - 53 .
القاضي أبو يعلى : شيخ الحنابلة .
قال : وأما الرافضة فالحكم فيهم .. إن كفر الصحابة أو فسقهم بمعنى يستوجب به النار فهو كافر ) . المعتمد ص 267 .
والرافضة يكفرون أكثر الصحابة كماهو معلوم .
ابن حزم الظاهري : الأمام البحر، ذو الفنون والمعارف صاحب المذهب الظاهري .
قال : ( وأما قولهم ( يعني النصارى ) في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلىالله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة .. وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر ) .
الفصل في الملل والنحل ( 2 / 213 ) .
وقال وأنه : ( ولا خلاف بينأحد من الفرق المنتمية إلى المسلمين من أهل السنة ، والمعتزلة والخوارج والمرجئة والزيدية في وجوب الأخذ بما في القرآن المتلو عندنا أهل .. وإنما خالف في ذلك قوم من غلاة الروافض وهم كفار بذلك مشركون عند جميع أهل الإسلام وليس كلامنا مع هؤلاء وإنما كلامنا مع ملتنا ) . الإحكام لابن حزم ( 1 / 96 ) .
الإسفراييني : صاحب مستخرج أبي عوانه وشيخ الشافعية .
فقد نقل جملة من عقائدهم ثم حكم عليهم بقوله : ( وليسوا في الحال على شيء من الدين ولا مزيد على هذا النوع منالكفر إذ لا بقاء فيه على شيء من الدين ) . التبصير في الدين ص 24 - 25 .
أبو حامد الغزالي :
قال : ( ولأجل قصور فهم الروافض عنه ارتكبوا البداء ونقلوا عن علي رضي الله عنه أنه كان لا يخبر عن الغيب مخافة أن يبدو له تعالى فيه فيغيره،
وحكوا عن جعفر بن محمد أنه قال : ما بدا لله شيء كما بدا له إسماعيل أي فيأمره بذبحه .. وهذا هو الكفر الصريح ونسبة الإله تعالى إلى الجهل والتغيير ) .
المستصفى للغزالي ( 1 / 110 ) .
القاضي عياض : الإمام العلامة عالم المغرب القاضي .
قال رحمه الله : ( نقطع بتكفير غلاةالرافضة في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء ) . وقال : وكذلك نكفر من أنكر القرآنأ و حرفاً منه أو غير شيئاً منه أو زاد فيه كفعل الباطنية والإسماعيلية ) .
السمعاني :الأمام أبي المظفر السمعاني صاحب التفسير والأنساب .
قال رحمه الله : ( واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية ،لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم ) .
الأنساب ( 6 / 341 ) .
ابن تيمية : شيخ الإسلام ومحي السنة وقاهر البدعة الإمام العلم المجاهد أعلم أعل الأرض في عصره المام تقي الدين أبو العباس أحمد بن تيمية .
قال رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف فيكفرهم .
ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراًقليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،
فهذا لا ريب أيضاً فيكفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرهاهو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،
ومضمونها أن هذه الأمة شرالأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دينالإسلام ) .
الصارم المسلول ص 586 - 587 . وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر منعامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .
مجموع الفتاوى ( 28 / 482 ) .
ابن كثير : الإمام الحافظ، المحدث، المؤرخ، عماد الدين، أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير صاحب التفسير بالمأثور .
ساق ابن كثير الأحاديث الثابتة في السنة ، والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي ثم عقب عليها بقوله : ( ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإن هم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته ، من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير منقدمه ، ويؤخروا من قدمه بنصه ، حاشا وكلا
ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطيء على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلمومضادته في حكمه ونصه ،
ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام، وكفر بإجماع الأئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام ) .
البدايةوالنهاية ( 5 / 252 ) .
أبو حامد محمد المقدسي :
قال بعد حديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم :
( لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله منعقائد هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح ، وعناد مع جهل قبيح ، لايتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام ) .
رسالة فيالرد على الرافضة ص 200 .
أبو المحاسن الواسطي
وقد ذكر جملة من مكفراتهم فمنها قوله :
( إنهم يكفرون بتكفيرهم لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابت تعديلهم وتزكيتهم في القرآن بقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) وبشهادة الله تعالى لهم أنهم لا يكفرون بقوله تعالى : ( فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين ) . ) .
الورقة 66 من المناظرة بين أهل السنة والرافضة للواسطي وهو مخطوط .
علي بن سلطان القاري :
قال : ( وأما من سب أحداً من الصحابة فهو فاسق ومبتدع بالإجماع إلاإذا اعتقد أنه مباح كما عليه بعض الشيعة وأصحابهم أو يترتب عليه ثواب كما هو دأبكلامهم أو اعتقد كفر الصحابة وأهل السنة فإنه كافر بالإجماع ) .
شم العوارض فيذم الروافض الورقة 6أ مخطوط
فهل أنجبت النساء مثلهم والله لو قال أهل الأرض جميعا ما ردوا ما قال هؤلاء الأفذاذ الأعلام ثم تقول قال شيخ الأزهر الذي يتقاضى أجره من الحكومة فما أفتت به وقع عليه وما لم تفتي حرض عليه ، لدينا سلف صالح كالنور في الظلام وقد قالوا وأحسنوا القول ولا قول فوق ما قالوه الا أن يكون من يقول أعلم منهم !
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
منتديات البشارة الإسلامية
المفضلات