وهم الثالوث الذي يعتقده النصارى
يقول النصارى..
أن الآب والإبن والروح القدس ثلاثة أقانيم مختلفين فى العمل ومتفقين فى الجوهر
سنوضح جهلهم من خلال عرض النصوص التي تنفي وحدانية الثالوث.
متى 19عدد 17 ((فقال له : لماذا تدعوني صالحاً ليس أحد صالحاً إلا واحداً وهو الله ))
هنا نفى المسيح عن نفسه الصلاح وخصصه وحدده للآب فقط
ونحن نتسائل هنا ونقول هل الصلاح أو الأفعال الصالحة عمل أم جوهر؟؟؟؟؟
إن قال النصراني أن الصلاح هنا عمل وليس جوهر فنقول له كيف يكون الصلاح عمل وينفيه عن نفسه المسيح وفي نفس الوقت تقولون أنه الله !!!
وإن قال النصراني أن الصلاح هنا جوهر فنقول له اذا أين توافق الأقانيم من حيث الجوهر كما تدعون لأن المسيح هنا في هذا النص نفى عن نفسه الصلاح وخصصه للآب فقط فكيف يكون مساوي للآب؟؟؟!!!
وهناك نص اخر ايضا نقول ((وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بها أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الأب))
واذا طبقنا نفس المنطق ونفس القاعدة من حيث العلم ومعرفة الغيب عمل أم جوهر سنصل فى النهايه إلى أن المسيح غير مساوي للآب من حيث الجوهر!!
وذلك لأنه كيف يكون مساوي له في الجوهر في حين أن الإبن لا يعلم متى الساعة؟!
ثم كيف يغفل الكتاب المقدس عن ذكر عبارة واحدة مثل " الله واحد في ثالوث "
أو أن يقول السيد المسيح كانت "أهم الوصايا هي اسمع يا إسرائيل الرب إلهك واحد " و لكنني أقول لكم ثالوث في واحد وواحد في ثالوث ولا داعي لأن تفكروا في قولي هذا الآن " !.
لم يُذكر في الإنجيل أي كلمة واحدة عن أهم اعتقاد وهو الثالوث ووحدة الثالوث ووحدانية الثالوث أو مجرد وجوده..!!!... أو إشارة للأقانيم ومعناها !!!
وينطبق هذا أيضا" على ألوهية السيد المسيح و ألوهية الروح القدس التي لم يصرح بهما !!.,il hgehg,e uk] hgkwhvn!!
المفضلات