السلام عليكم ورحمه الله
مازال يستوقفني طلب المرأة السوداء التي كانت تصرع ، فطلبت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يدعو الله لها ،
فقال
(ان شئت صبرت ولك الجنة ، وان شئت دعوت الله ان يعافيك ،فقالت اصبر ولكني اتكشف فادع الله ان لا تتكشف ))
لقد اقلقها تكشفها وقت صرعها وحال عذرها
فما بال صحيحات الأبدان اليوم..؟!!
فما بال صحيحات الأبدان اليوم..؟!!
فما بال صحيحات الأبدان اليوم..؟!!
********
قال لي ابن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟
قلت : بلى ..
قال : هذه المرأة السوداء ! أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت :
إني أصرع وإني أتكشف ، فادع الله لي ..
قال : إن شئت صبرتِ ، ولك الجنة ، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك ..
قالت : أصبر !
ثم قالت : فإني أتكشـّف ، فادع الله أن لا أتكشـّف ، فدعا لها ...
***********
أين هذا من حرص بعض نساء المسلمين اليوم على التكشف والتعري وهم
في أتم صحة وعافية ،
أين هذا من حرصهم على أرتداء ملابس يخجل من ارتداءها الرجال
هل مات لديكم الحياء ؟
فليموت
ولكن السؤال هو
هل مات الدين ؟ !!!!!!
هذه تحتاج إلى وقفه
hglvHm hgs,]hx !!!!!!
المفضلات