الأذان سيرفع رغم أنوفكم

[زهراء]

الأذان سيرفع رغم أنوفكم

بسم الله الرحمن الرحيم

أسطر قليلة جعلتني اشتاط غضبا..
يقول فيها عابد الملعون..

مشكلة صوت الاذان هذا في المساجد على مكبرات الصوت مشكلة عويصة في البلاد الاسلامية ..

هل الصوت المرتفع جدا للآذان هو من اجل اعلام الناس بمواعيد الصلاة ؟؟؟؟

لا طبعا فالكل يعرفها !!!!!

اذن لماذا هذا الازعاج ليلا نهارا في موعد كل صلاه على اعلى صوت في مكبرات الصوت ؟؟؟؟؟؟؟؟

الا نستطيع ان نعيش في راحه في هذه البلاد بالرغم من اننا مواطنين ندفع الضرائب ونعمل بالقانون !!!!! اليس من حقنا توفير الراحه لنا ايضا !!

ما دخلنا نحن بسماع صوت الاذان المزعج غصبا عنا وليس من حقنا الاعتراض ؟؟

واضح جدا أن هذا النصراني.
أزعجه فقط سماع صوت الآذان ؟؟
الذي يأخذ فترة قصيرة جداً وقليلة بالمقارنة مع اوقات اليوم 24 ساعه حتى في مكة والمدينه لا يتعدى 3 دقائق...
أزعجه الأذان الذي هو نداء واضح للصلاة في بيوت الصلاة..
ولم يزعجه سماع صوت قرع الأجراس المفزعة في الكنائس التي تسبب وجع الدماغ وكأن الأمر هذه المرة نداء لبيت الرقص والديسكو !!!!
وكل إناء بما فيه ينضح!!!
بل إن الأمر كذلك في الكنائس...الكنائس هي بيوت للرقص فعلا...





وأخيرا...
الأذان سيرفع رغم أنوفكم..

الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله
أشهد أن محمدا رسول الله
حي على الصلاة
حي على الصلاة
حي على الفلاح
حي على الفلاح
الله اكبر الله اكبر
لا إله إلا الله

{ في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال }

من لم يعجبه صوت الأذان وينزعج منه في بلداننا...
فليأخذ جرسه أو ناقوسه... وليخرج من البلدان الإسلامية وهو صاغر ذليل!!!

---

hgH`hk sdvtu vyl Hk,t;l

[إدريسي]

لم أكن أعلم أن هناك من يتأذى بالأذان كثيرا غير الشيطان .. حيث رأيت بأم عيني شخصا به مس من الشيطان الرجيم فرفع الشيخ صوته عليه بالأذان فبدأ يعوي كالكلاب وينهق كالحمير طالبا إيقاف الأذان ..
ولا يخفى على أحد أن المسيحي يعبد الشيطان الرجيم بعبادته لإله خيالي لا يملك دليلا واحدا على ألوهيته .. إذن فليس من المستغرب أن يتأذى بالأذان كما تتأذى الشياطين ..

الله أكبر الله أكبر

نسأل النصراني .. وهل تعلم شيئا أكبر من الله؟! .. إذن فنرجو أن تخبرنا بهذا الشيئ الذي هو أكبر من إلهك!!!

أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله

بالطبع المسيحي سيتأذى بهذه المقولة .. لأن ما يعترف به هو:

أشهد أن لا آلهة إلا ثلاثة آلهة
وأشهد أن الملعون النجس هو ثاني الآلهة

تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا

حي على الصلاة
حي على الفلاح

وهل المسيحي يحب الصلاة ويؤديها أصلا؟! .. فإلهه قد صلب من أجل خطاياه فلماذا سيحتاج للصلاة والعبادات بعد؟!!!

حياك الله أخت زهراء

[ذو الفقار]

الا نستطيع ان نعيش في راحه في هذه البلاد بالرغم من اننا مواطنين ندفع الضرائب ونعمل بالقانون !!!!! اليس من حقنا توفير الراحه لنا ايضا !!

مثلك يجب أن يأتي الجزية عن يدٍ وهو صاغر .. ليس الحق عليك فقل أكثر من هذا ، فلو كان الأمر بيدي لطبقت عليكم الشرع الإسلامي ولرأيتم الحزم يا عبدة الطاغوت

[ساجدة لله]

:36_11_6:
معقولة بجد الهطل ده بيحصل في الكنيسة؟
أضحك الله سنك أختي زهراء
بجد فيديو يهلك من الضحك
على فكرة
لقطلكم صورة العروسة والعريس
,
,
,

بس أحلى حاجة إن المعازيم سابت الرب وقرفت ومشيت
على فكرة والله عاملين زي عبدة الشيطان فعلاً

هُمه أصلاً شياطين

ماداموا مبيحبوش صوت الأذان
ولو وقفت جنب أي نصراني ساعة الأذان هتشم ريحة وحشة أوي منه :36_7_1:
طبعاً المسلمين عارفين السبب
السبب هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الشيطان إذا سمع الأذان

‏حدثنا ‏ ‏محمد بن يوسف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن أبي كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط فإذا قضي أقبل فإذا ‏ ‏ثوب ‏ ‏بها أدبر فإذا قضي أقبل حتى يخطر بين الإنسان وقلبه فيقول اذكر كذا وكذا حتى لا يدري أثلاثا صلى أم أربعا فإذا لم يدر ثلاثا صلى أو أربعا سجد ‏ ‏سجدتي السهو

وهذا حال النصارى إذا سمعوا الأذان ( ‏إذا نودي بالصلاة أدبر النصراني وله ضراط )
:36_1sd_20[1]:

[الهزبر]

السلام عليكم.

لا تستغربوا اخوتي من قول هذا الناعق وهو على نصرانيته. لاني سمعت باذني مرارا وتكرارا نفس التبرم من صوت الاذان ولكن من مسلمين.

سبحان الله يقادون الى الجنة بالسلاسل.

سيرفع الاذان في وقته باذن الله ولو كره المنافقون.

[الرافعي]

والله يا أخت زهراء كانت لي مشاركة في هذا الموضوع و قد استفزني الموضوع جدااااااا

فلعنتهم أجمعين و قلت له أيزعجك صوت يعلي اسم الله في الآفاق يا قفا ؟؟!! :) و بالطبع

حذفت المشاركة

و لم أعد أشارك في هذا المنتدى مرة أخرى