تفنيد عقيدة الخطيئة والفداء من الإنجيل
-سفر التكوين الإصحاح 3 : 23 - 24 طرد الله سبحانه وتعالى آدم وحواء من الجنة بسبب أنهما عصياه وأكلا من الشجرة التي نهاهما عن الأكل منها . لماذا لم يعمل عيسى عليه السلام وقتها على العفو عنهما لينقذ نفسه من الصلب ؟
-سفر التكوين الإصحاح 18 : 23 " أفتهلك البار مع الأثيم "
-سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " هل يخطىء رجل واحد فتسخط على كل الجماعة "
-سفر التثنية الإصحاح 24 : 16 " كل إنسان بخطيئته يُقتل "
-أخبار الأيام الثاني الإصحاح 7 : 14 " فإذا تواضع شعبي الذين دعي اسمي عليهم وصلوا وطلبوا وجهي ورجعوا عن طرقهم الردية فإنني أسمع من السماء وأغفر خطيتهم "
-المزمور 89 : 26 " إلهي وصخرة خلاصي"
-المزمور 109 : 26 " أعني يا رب إلهي . خلصني حسب رحمتك"
-سفر إشعياء الإصحاح 43 : 11 " أنا أنا الرب وليس غيري مخلص "
-سفر إشعياء الإصحاح 45 : 21 " إله بار ومخلص ليس سواي "
-سفر إشعياء الإصحاح 55 : 7 " ليترك الشرير طريقه ورجل الإثم أفكاره وليتب إلى الرب فيرحمه وإلى إلهنا لأنه يكثر الغفران "
-سفر إرمياء الإصحاح 31 : 29 - 30 " لا يقولون بعد الآباء أكلوا حصرماً وأسنان الأبناء ضرست . بل كل واحد يموت بذنبه كل إنسان يأكل الحصرم تضرس أسنانه "
-سفر حزقيال الإصحاح 18 : 20- 22 " الابن لا يحمل من إثم الأب والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون وشر الشرير عليه يكون فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقاً وعدلاً فحيوة يحيا "
-سفر حزقيال الإصحاح 33 :11"يقول السيد الرب إني لا أُسر بموت الشرير بل بأن يرجع الشرير عن طريقه ويحيا"
-سفر هوشع الإصحاح 13 : 4 " ولا مخلص غيري"
-إنجيل متى الإصحاح 3 : 8 " فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبة "
هذا كلام يوحنا ( يحيى عليه السلام ) أثناء وجود المسيح عليه السلام مما يبطل القول بأن المسيح عليه السلام جاء ليفدي العالم
-إنجيل متى الإصحاح 7 : 1 "لأنكم بالدينونة التي تدينون تُدانون "
أي أن الإنسان يحاسب بنوع أعماله إن خيراً فخير وإن شراً فشر
-إنجيل متى الإصحاح 7 : 21 من أقوال المسيح عليه السلام :-
" ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات. بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السموات"
أي أن طاعة الله سبحانه وتعالى مقدمة على اتباع المسيح عليه السلام
-إنجيل متى الإصحاح 10 : 34 من أقوال المسيح عليه السلام :- " ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً "
إنجيل لوقا الإصحاح 12 : 49 - 51 من أقوال المسيح عليه السلام :-"جئت لألقي ناراً على الأرض"
ألم يأت ليفدي الناس ؟
-إنجيل متى الإصحاح 11 : 3 " أنت هو الآتي أم ننتظر آخر "
ألم يعرف يوحنا u إلهه الذي أرسله !
ما الهدف من إرسال يوحنا إذا جاء المسيح عليه السلام لخلاص البشر ؟
من "الآتي" ولماذا يأتي إذا جاء المسيح عليه السلام لخلاص البشر ؟
لماذا لم يسأل يوحنا المسيح عليه السلام " أأنت الكلمة ؟"
" ننتظر آخر " دليل على أن المسيح عليه السلام لم يأت للفداء بل كان نبياً وسيأتي بعده نبي آخر
-إنجيل متى الإصحاح 12 : 32 من أقوال المسيح عليه السلام :-" وأما من قال على الروح القدس فلن يغفر له "
إذن فما أهمية الفداء ؟
-إنجيل متى الإصحاح 19 : 18 + إنجيل لوقا الإصحاح 18 : 20
" أنت تعرف الوصايا . لا تزن . لا تقتل .لا تسرق . لا تشهد بالزور "
هذه إرشادات المسيح عليه السلام لمن سأله عن الوسيلة لدخول الجنة. إذن فما أهمية الفداء ؟
-إنجيل متى الإصحاح 21 : 43 من أقوال المسيح عليه السلام : -" إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره "
هذا دليل عل أن المسيح عليه السلام ليس خاتم الأنبياء وبالتالي بطلان الفداء
-إنجيل متى الإصحاح 22 : 40 من أقوال المسيح عليه السلام :-" بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء "
فأين دور الفداء ؟
-إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 14 من أقوال المسيح عليه السلام :-" دعوا الأولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله "
هذا يبطل القول بأن الإنسان يرث خطيئة آدم وحواء منذ مولده إذن ما أهمية الفداء ؟
-إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 47 " وتبتهج روحي بالله مخلصي"
الله يغفر الذنوب فما الداعي لأن يعذب ابنه!
-إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 16 + إنجيل يوحنا الإصحاح 3 : 28 " ولكن يأتي من هو أقوى مني "
تبشير يحيى عليه السلام بقدوم نبي آخر لا تنطبق على المسيح عليه السلام فقد كان معه كما أنها دليل على
أن المسيح عليه السلام بشر ونبي وأن رسالته ليست آخر رسالة وبالتالي فإن مهمته ليست فداء الناس
-إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 36 من أقوال المسيح عليه السلام :-" فليبع ثوبه ويشتر سيفاً "
لم يكن المسيح عليه السلام راغباً في الموت.ألم يعرف مهمته أم أنه يتهرب من تنفيذها فأمر أتباعه بشراء سيوف للدفاع عنه؟
-إنجيل يوحنا الإصحاح 5 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام :-" من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية " أليس هذا حال جميع أنبياء الله سبحانه وتعالى ؟ فأين الفداء ؟
-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 15من أقوال المسيح عليه السلام :-" إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي "
فلماذا الفداء إذن ؟
-إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 9 + إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 6
من أقوال المسيح عليه السلام :-" أنا هو الطريق والحق والحياة "
المسيح عليه السلام هو الطريق لمرضاة الله سبحانه وتعالى وكذلك اتباع كل نبي
هل إذا أراد شخص الخلاص فعليه أن يتوجه إلى الله سبحانه وتعالى عبر المسيح عليه السلام ؟ ألا
يعني ذلك أن المسيح عليه السلام أعظم من الله سبحانه وتعالى ؟
هل ألغى بطرس قول معلمه هذا في أعمال الرسل الإصحاح 10 : 34 - 35 " أنا أجد أن الله لا
يقبل الوجوه . بل في كل أمة الذي يتقيه ويصنع البر مقبول عنده "
-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام :-" وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر "
ألا تعني "معزي آخر" تشابهه مع المسيح عليه السلام ؟ وإلا فمن المعزي الأول ؟
ما الحكمة من إرسال "الآخر" إذا كان المسيح عليه السلام قد فدى العالم من الخطيئة ؟
-رسالة بولس إلى أهل رومية الإصحاح 5 : 12 " وبالخطية الموت "
إذا كانت خطيئة آدم عليه السلام سبب الموت فلماذا ما يزال الموت مستمراً بعد أن فدى المسيح عليه السلام العالم ؟
-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 17
" وإن لم يكن المسيح قد قام فبالباطل إيمانكم . أنتم بعد في خطاياكم "
هل الصلب أم القيامة وسيلة الفداء ؟ وماذا عن تعاليم المسيح عليه السلام قبل القيامة أهي باطلة ؟jtkd] urd]m hgo'dzm ,hgt]hx lk hgYk[dg
المفضلات