أنزل الله القرآن نورًا لا تُطفأ مصابيحه، وسِراجًا لا يخبو توقُّده، ومِنهَاجًا لا يضلُّ نهجه، وعِزًّا لا يُهزم أنصاره، فهو معدن الإيمان وينبوع العلم، وبحر لا ينزفه المستنزفون، وعيون لا ينضبها المادحون، جعله الله ريًّا لعطش العلماء، وربيعًا لقلوب الفقهاء، ودواءً ليس بعده داء .
شفاءٌ للقلوب، وشفاءٌ للأبدان، شفاءٌ للمرء وأنيسٌ كلما ضاقت أمامه مسالك الحياة وشعابها، وافتقد الرائد عند الحَيْرة، والنور عند الظلمة،
... فهو بمثابة الروح للحياة، والنور للهداية ...
هذه الكلمات للشيخ: سعود الشريم -حفظه الله-
من هذا المنطلق ( إضاءات قرانية )
ننهل فيها من معين القران ....
.. أخواتي هي دعوه للمشاركة ..
ومن أراد المشاركه فليشارك بفائدة مع ضرورة ذكر المصدر أو قائل العبارة ..
.. الدعاء في ظهر الغيب أنفع للعبد , وأبلغ في الشكر ,وأقرب لإجابة الدعاء ..
Yqhxhj rvNkdm ( g'hzt ,t,hz] ) lj[]]
المفضلات