هيا بنا ضحك
{أع28(11-14)}وبعد ثلاثة أشهر أقلعنا في سفينة إسكندرية موسومة بعلامة الجوزاء، كانت قد شتت في الجزيرة 12 فنزلنا إلى سراكوسا ومكثنا ثلاثة أيام 13 ثم من هناك درنا وأقبلنا إلى ريغيون. وبعد يوم واحد حدثت ريح جنوب، فجئنا في اليوم الثاني إلى بوطيولي 14 حيث وجدنا إخوة فطلبوا إلينا أن نمكث عندهم سبعة أيام.
يقول القس تادرس ملطي :- قضوا في هذه المدينة يومًا واحدًا، وقد جاء في الروايات الرومانية أن بولس الرسول كرز في هذا اليوم، وأن سمكة جاءت إلى الشاطئ تسمع له، وقد دُهش الشعب .. انتهى
واضح ان السمك البر مائي بيفهم عبري ... الكنيسة تتهكم على الآية القرآنية التي تتحدث عن معرفة النبي سليمان للغة النمل وهو أمر عقلي ومنطقي معجزة يهبها الله لأنبيائه .... ولكنها تعتبر معرفة السمكة للغة العبرية والتي هي لغة بولس معجزة وهو أمر لا عقلي ولا منطقي ، فهل آمنت السمكة البر مائية بالخلاص ، ومن عمدها وهل يجوز دهنها بزيت الميرون أم بزيت القلي ؟ ! ... سبحان خالق العقول والأفهام.
الكنائس تُعمد الحمير والبقر والكلاب وبولس عمد السمك ، وكله من أجل خلاصهم لأن الرب بيحبهم وأرسل ابنه ليفديهم من الخطية ... ولا عزاء للعقلاء
f,gs dE;v. ggsl;
المفضلات