رقم العضوية : 1221
تاريخ التسجيل : 12 - 8 - 2009
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
العمر: 48
المشاركات : 2,218
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 0
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 0
التقييم : 10
البلد : {ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} (يوسف :99) .
الاهتمام : الدعوة عبر النت بالطرق الشَرعيــة وطلب العِلم النافِع ومُتابعته بالعَمل الصالِح
الوظيفة : أصلاً طويلب عِلم وفرعاً دكتــور
معدل تقييم المستوى
: 18
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا تسئلني من أنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مممممممممممم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فِكرة طريفة ولكننى أود أن تأتى بكلمة وردت فى أكثر من سورة مثلاً
فأول ما تذكرين هذه الكلمة فى التو واللحظة يتبادر إلى أذهانا قوله تعالى
(بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِـعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ)
فى القصة المشهورة لقوم موسى (عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام) وبالتَحديد فى سورة البقرة فى الآية رَقم:- 69
قالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ
إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِـعٌ لَّوْنُهَا
تَسُرُّ النَّاظِرِينَ [ البقرة : 69]
والأفيد يا أخت /لا تسئلني من أنا
لو طلبتى من أحدهم (أو أحدهن) ان يشرح ولو بصورة مبسطة(هذا
ليس شرطاً أزيده عليكِ فالموضوع موضوع حضرتك )
ما الذى نستفيده من الآية
بمعنى انه هنا مثلاً نستفيد ان اليهود هم اليهود...!!!
قوم بهت ...!!!
وقوم جدال وكثرة كلامهم هى التى أعيتهم
فكان الواجب عليهم مثلاً عندما قال لهم نبىُّ اللهِ موسى عليه السلام
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْأَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةًقَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا
هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ [ البقرة : 67] .
لو كانوا ذبحوا اى بقرة لهان الأمر عليهم ولكن لما أرادوا التصعيب والتشديد على لون ونوع وما هى البقرة وووو؟؟؟
وطبعاً من له إضافات فلتفضل مشكوراً
واللهُ ولىُّ الصابرين كما أن
العاقِبةُ للمُتَقيـــن
عن أبي عمرو وقيل أبي عمرة سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك , قال : قل آمنت بالله ثم استقم ” رواة مسلم
قال الإمامُ عَلىّ -رضىّ اللهُ عَنه:- الناسُ ثلاثة:- فعالمٌ ربانىِّ ومُتَعَلِمٌ على سبيل النجاة وهمجٌ رعاع! أتباع كل ناعِق ! لم يستَضيئوا بنور العِلم ولم يركنوا إلى رُكن رشيد ! أف لكل حامِل حق لا بصيرة له ! ينقدِح فى قلبه بأول عارضٍ من شبهة تعرض له
المفضلات