انا شاب فى مقتبل العمر اتمنى ان اكون من قوافل التائبين
وقصة توبتى غريبه .... وهذه هى قصتى ارجوا ان تقصها على من تعرفهم عسى ان يجعل الله فيها النفع كثيرا ماكان يتحدث الناس عنى انى عبقرى مبتكر فى الافكار واصبحت استغل هذا فى الحصول على الشهوات وبدأت بالفعل .
لااعلم من الاسلام شىء الا القليل مما فرض على من العيش فى بلد مسلم واختى كثيرا ماكانت تنصحنى وكنت اهرب منها وكنت اسخر منها والغريب فى توبتى ان اسباب المعصيه هى هى نفس اسباب توبتى فقد كنت مدمن لجميع الشهوات ولا تتخيل ذنبا الا وفعلته كنت مدمن لغرف الدردشه الشات وكانت تحتل اهتماما كبيرا من شهواتى خاصة انا كنا نتحدث عن ماحرم الله وكنت اجد فيها متعه غريبه لماذا لاادرى لماذا؟؟؟؟؟؟
ذات يوم تعرفت على فتاه امريكيه وكانت فى العشرين من عمرها متزوجه ولها ولد جميل تعرفت عليها صدفه قالت لي ما أسمك قلت محمد ما كدت أن أقول تلك الكلمة إلا وجدتها طارت من الفرح وقالت لي أنت مسلم حقاً لا أصدق أريد أن أعرف عن الإسلام الكثير أرجوك لا تتركني كما تركوني لدي آلاف الأسئلة التي أود أن أسألها أرجوك.
يالها من تعيسه تطلب الإسلام من أبعد واحد عنه..ربنا يستر.
لكني شعرت لاحقاً أول مرة في حياتي أعيش لحظة أهتم فيها بأمر ديني أول مرة أعيش فيها لهدف..شعرت بأحساس آخر.. أغلقت كل من أتحدث معهم من التفيات الساقطات.غريبة لأول مرة في حياتي أترك شهواتي لأجل شيء حتي الآن لا أعلم هذا الشيئ.. لا أعلم منه إلا أسمه الإسلام...وقلت لعلها تسألني وأجيب مع يأسي التام علي الإجابة.. بالفعل قالت لي ما الإسلام..قلت لها من فضلك ثانية واحدة.. دخلت علي مواقع إسلامية.. وظللت أبحث عن كل سؤال تسألني عنه حتي أني نجحت في معظم الأسئلة..قالت لي من هي عائشة؟ قلت لها كنت لا أعلم عنها شيئاًظللت أبحث عنها في المواقع الإسلامية وانا ابحث اشعر بحماس ورغبة في مساعدتها..قلت لها اختي أنتظريني إيام سارسل لكي كتاباً وغيره يعلمك ما الإسلام لا اتصور مدي سعادتي من كلمة اختي..أول مرة في حياتي أنادي فتاة بكلمة اختي الله الله الله!لأول مرة اشعر بالطهارة حتي ذرفت عيناي وما نمت ليلتي..ظللت اسأل أختي عن بعض الاسئلة التي سألتني وهل الحجاب فريضة وغير ذلك... ذهبت للمكتبة لشراء كتاب وقبل الذهاب فوجئت أني لا أملك من الأموال إلا القليل ماذا أفعل؟
كنت أشعر أن الموت يسابقني لها ويجب أن أكون أسرع منه قبل أن تموت وتدخل النار لأول مرة أحدث نفسي بهذه اللهجة..ذهبت لأحد أصدقاء السوء وكان غنياً جداً اقترضت منه مبلغاً..كنت أنوي ألا أرده له وبعد إلتزامي رددته لعلمي بأهمية الدين والحمد لله.واشتريت لها كتابين قرأتهما قبلها وكنت طليقاً في الإنجليزية شعرت بأن هذا الدين عظيم..واشتريت لها زياً إسلامياً جميلاً مثل الذي ترتديه أختي لعلمي بصعوبة الحصول علي هذه الأزياء الإسلامية هناك واشتريت لها مصاحف قرآن للغامدي والعجمي وأرسلت كل هذا بالبريد السريع الدولي ليصل في أقصر مدة.. بالفعل وصل أليها وقرأت الكتابين .. وقالت لي هذا ما كنت أريده.. ماذا أفعل لكي أدخل في الإسلام؟؟ حينها لا تتصور ما حدث لي بكيت كثيراً وذرفت دموعي فقالت لي لما تبكي فقد كانت تسمعني وكنت أتحدث معها بالمايك قلت لها لأن ميلادي مع ميلادك ما فهمت معناها ولكني أخبرتها بالشهادتين وتذهب لتغتسل لا تتصور وهي تردد بعدي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وكأني أرددها معها لأول مرة فلا أتذكر أني قد قلتها من قبل وقالت لي ما معناها قلت لها أنه لا يوجد إله في الكون غير الله وأن محمداً رسول الله وظللت اتطرف في شرحها لكن العجيب أني لا أدري ما هذه الكلمات كانت غائبة عني كل هذه المعاني وأيقنت أن هذه الكلمة لها معاني عظيمة ثم قالت..محمد قل لا إله إلا الله[وضحكتقلتها وأن أبكي من سعادتي أبكي بكاءاً مريراً ثم قلت قولي يا أختي محمداً رسول الله فقالت وضحكت بسعادة وقالت محمد آلان وجدت حياتي لقد كنت محطمة وقلبي كسير حاولت الأنتحار خمس مرات وكان زوجي ينقذني.. ولكني آلآن أشعر بسعادة غامرة قلت لها أنتِ ولدت هذه الليلة قالت نعم قلت لها وانا كذلك وحكيت لها قصتي وكيف كنت مسلما بالاسم فقط والان أشعر باني ولدت من جديد..الان فهمت ميلادي مع ميلادك ثم قالت اذن رددت وقل لا اله الا الله يا أخي قلت لها نعم لا اله الا الله رب العالمين.
وضحكت وشعرت باني اسلمت من جديدواغتسلت واتفقنا ان نتقابل بعد ثلاثين دقيقة فسمعت المؤذن لصلاة الفجر فقمت وتؤضأت كنت لا زلت أذكر الوضوء من أيام المدرسة دخلت مع الامام وذرفت عيناي بدموع شعرت بلذة غريبة كانت الذ بكثير من هذه الذه التي كنت اتذوقها مع الشهوات.
لذة الإيمان أن له لذة غريبة عدت إليها واخبرتني من هي عائشة وظللت اتعلم منها تخيل أن أتعلم الدين مما كنت سبباً في إسلامها وهي عمرها في الإسلام لحظات شيئ غريب جعلني أذرف دموعي كثيراً ووجدت أنها غيرت أسمها المستعار لعائشة وبعد يومين فوجئت بإسلام زوجها وسموا ابنهم أحمد بكيت بكاءاً شديداً وحمدت الله كثيرا..أه لا أستطيع أن أصدق أني سبب في إسلام ثلاثة أنفس يأتون يوم القيامة في ميزان حسناتي.
ظللت أتعلم عن الإسلام الكثير ووجدت في مكتبة أختي وظللت أقرأ وأتعلم وجدت حالي ينصلح شعرت بلذة الصلاة ولذة العبادة وتركت كل شهواتي وكل اصدقائي الفاسقين وفرحت بذلك أمي وقالت حقاً كل شيئ وله أوان تحولت من البحث عن فاسقة أو لعوب لأتحدث معها أو أقابلها... إلي البحث عن من يريد الإسلام.
تخيل فوجئت بالكثير الكثير يريد المعرفة عن الإسلام وكلما عرفت أحد أرسلت له نفس الكتابين ونسخة من القرآن الكريم حتي أسلم علي يدي ثلاثة آخرين أثنان من أمريكا وفتي من بريطانيا وفرحت بذلك كثيراً وكان أم أحمد تساعدني في الحديث معهم حتي أنها أقنعت أختها بالإسلام علمت أن الدعوة فرض عين في ظل هذا الأنفتاح تحولت دفة حياتي تماماً أصبح كل همي الدعوة إلي الله لتعلم يا أخي والله إن الدعوة إلي الله رزق يسوقه الله إلي العبد وإني أشعر أني مرزوق في الدعوة رزقاً غريباً أرجو أن تحكي قصتي لمن يسمعونك عسي الله أن يرزقهم النفع والفائدة. نقلتها زينب محمد عبد الله من خلفيه نصرانيه
قا,[]ih h[kfdi tph,g hk dhxo`ih ggai,i thxo`ji in
المفضلات