النتائج 1 إلى 6 من 6
 
  1. #1
    مراقبة الأقسام الإسلامية
    الصورة الرمزية دانة
    دانة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1208
    تاريخ التسجيل : 8 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,929
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 43
    الاهتمام : القراءه
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي أكثر من ستين فائدة من حديث يا أبا عمير ما فعل النغير





    أحببت أن انقل لكم هذا المثال الرائع الذي أعتمد عليه الفقهاء في إستنباط أكثر من ستين فائدة في هذا الحديث من وجوه الفقه وفنون الأدب والفائدة
    وأجد في هذا رد على من يتلسن من الجهال على علماء الحديث ويحقر جهودهم
    هذا الموضوع كنت قد قرأته للأخ فارس مميز وأنقله لكم للفائدة


    قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله و طيب الله ثراه
    فى فتح الباري
    كتاب الادب
    باب الْكُنْيَةِ لِلصَّبِيِّ وَقَبْلَ أَنْ يُولَدَ لِلرَّجُلِ



    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقاً وَكَانَ لِي أَخٌ يُقَالُ لَهُ أَبُو عُمَيْرٍ قَالَ أَحْسِبُهُ فَطِيماً وَكَانَ إِذَا جَاءَ قَالَ يَا أَبَا عُمَيْرٍ مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ. نُغَرٌ كَانَ يَلْعَبُ بِهِ فَرُبَّمَا حَضَرَ الصَّلَاةَ وَهُوَ فِي بَيْتِنَا فَيَأْمُرُ بِالْبِسَاطِ الَّذِي تَحْتَهُ فَيُكْنَسُ وَيُنْضَحُ ثُمَّ يَقُومُ وَنَقُومُ خَلْفَهُ فَيُصَلِّي بِنَا.




    .....



    وفي هذا الحديث عدة فوائد جمعها أبو العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري المعروف بابن القاص الفقيه الشافعي صاحب التصانيف في جزء مفرد، بعد أن أخرجه من وجهين عن شعبة عن أبي التياح، ومن وجهين عن حميد عن أنس، ومن طريق محمد بن سيرين، وقد جمعت في هذا الموضع طرقه وتتبعت ما في رواية كل منهم من فائدة زائدة‏.‏

    وذكر ابن القاص في أول كتابه أن بعض الناس عاب على أهل الحديث أنهم يروون أشياء لا فائدة فيها، ومثل ذلك بحديث أبي عمير هذا قال‏:‏ وما درى أن في هذا الحديث من وجوه الفقه وفنون الأدب والفائدة ستين وجها‏.

    ثم ساقها مبسوطة، فلخصتها مستوفيا مقاصده، ثم أتبعته بما تيسر من الزوائد عليه فقال‏:‏ فيه استحباب التأني في المشي، وزيارة الإخوان، وجواز زيارة الرجل للمرأة الأجنبية إذا لم تكن شابة وأمنت الفتنة، وتخصيص الإمام بعض الرعية بالزيارة، ومخالطة بعض الرعية دون بعض، ومشي الحاكم وحده، وأن كثرة الزيارة لا تنقص المودة، وأن قوله ‏"‏ زر غبا تزدد حبا ‏"‏ مخصوص بمن يزور لطمع، وأن النهي عن كثرة مخالطة الناس مخصوص بمن يخشى الفتنة أو الضرر‏.‏
    وفيه مشروعية المصافحة لقول أنس فيه ‏"‏ ما مسست كفا ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ وتخصيص ذلك بالرجل دون المرأة، وأن الذي مضى في صفته صلى الله عليه وسلم أنه ‏"‏ كان شثن الكفين ‏"‏ خاص بعبالة الجسم لا بخشونة اللمس‏.‏
    وفيه استحباب صلاة الزائر في بيت المزور ولا سيما إن كان الزائر ممن يتبرك به، وجواز الصلاة على الحصير، وترك التقزز لأنه علم أن في البيت صغيرا وصلى مع ذلك في البيت وجلس فيه‏.‏
    وفيه أن الأشياء على يقين الطهارة لأن نضحهم البساط إنما كان للتنظيف‏.‏
    وفيه أن الاختيار للمصلي أن يقوم على أروح الأحوال وأمكنها، خلافا لمن استحب من المشددين في العبادة أن يقوم على أجهدها‏.‏
    وفيه جواز حمل العالم علمه إلى من يستفيده منه، وفضيلة لآل أبي طلحة ولبيته إذ صار في بيتهم قبلة يقطع بصحتها‏.‏
    وفيه جواز الممازحة وتكرير المزح وأنها إباحة سنة لا رخصة، وأن ممازحة الصبي الذي لم يميز جائزة، وتكرير زيارة الممزوح معه‏.‏
    وفيه ترك التكبر والترفع، والفرق بين كون الكبير في الطريق فيتواقر أو في البيت فيمزح، وأن الذي ورد في صفة المنافق أن سره يخالف علانيته ليس على عمومه‏.‏
    وفيه الحكم على ما يظهر من الأمارات في الوجه من حزن أو غيره‏.‏
    وفيه جواز الاستدلال بالعين على حال صاحبها، إذ استدل صلى الله عليه وسلم بالحزن الظاهر على الحزن الكامن حتى حكم بأنه حزين فسأل أمه عن حزنه‏.‏
    وفيه التلطف بالصديق صغيرا كان أو كبيرا، والسؤال عن حاله، وأن الخبر الوارد في الزجر عن بكاء الصبي محمول على ما إذا بكى عن سبب عامدا ومن أذى بغير حق‏.‏
    وفيه قبول خبر الواحد لأن الذي أجاب عن سبب حزن أبي عمير كان كذلك‏.‏
    وفيه جواز تكنية من لم يولد له، وجواز لعب الصغير بالطير، وجواز ترك الأبوين ولدهما الصغير يلعب بما أبيح اللعب به، وجواز إنفاق المال فيما يتلهى به الصغير من المباحات، وجواز إمساك الطير في القفص ونحوه، وقص جناح الطير إذ لا يخلو حال طير أبي عمير من واحد منهما وأيهما كان الواقع التحق به الآخر في الحكم‏.‏
    وفيه جواز إدخال الصيد من الحل إلى الحرم وإمساكه بعد إدخاله، خلافا لمن منع من إمساكه وقاسه على من صاد ثم أحرم فإنه يجب عليه الإرسال‏.‏
    وفيه جواز تصغير الاسم ولو كان لحيوان، وجواز مواجهة الصغير بالخطاب خلافا لمن قال‏:‏ الحكيم لا يواجه بالخطاب إلا من يعقل ويفهم، قال‏:‏ والصواب الجواز حيث لا يكون هناك طلب جواب، ومن ثم لم يخاطبه في السؤال عن حاله بل سأل غيره‏.‏
    وفيه معاشرة الناس على قدر عقولهم‏.‏
    وفيه جواز قيلولة الشخص في بيت غير بيت زوجته ولو لم تكن فيه زوجته، ومشروعية القيلولة، وجواز قيلولة الحاكم في بيت بعض رعيته ولو كانت امرأة، وجواز دخول الرجل بيت المرأة وزوجها غائب ولو لم يكن محرما إذا انتفت الفتنة‏.‏
    وفيه إكرام الزائر وأن التنعم الخفيف لا ينافي السنة، وأن تشييع المزور الزائر ليس على الوجوب‏.‏
    وفيه أن الكبير إذا زار قوما واسى بينهم، فإنه صافح أنسا، ومازح أبا عمير، ونام على فراش أم سليم، وصلى بهم في بيتهم حتى نالوا كلهم من بركته،
    انتهى ما لخصته من كلامه فيما استنبط من فوائد حديث أنس في قصة أبي عمير‏.‏


    وقد سبق إلى التنبيه على فوائد قصة أبي عمير بخصوصها من القدماء أبو حاتم الرازي أحد أئمة الحديث وشيوخ أصحاب السنن، ثم تلاه الترمذي في ‏"‏ الشمائل ‏"‏ ثم تلاه الخطابي، وجميع ما ذكروه يقرب من عشرة فوائد فقط، وقد ساق شيخنا في ‏"‏ شرح الترمذي ‏"‏ ما ذكره ابن القاص بتمامه ثم قال‏:‏ ومن هذه الأوجه ما هو واضح، ومنها الخفي، ومنها المتعسف‏.‏

    قال‏:‏ والفوائد التي ذكرها آخرا وأكمل بها الستين هي من فائدة جمع طرق الحديث لا من خصوص هذا الحديث‏.‏

    وقد بقي من فوائد هذا الحديث أن بعض المالكية والخطابي من الشافعية استدلوا به على أن صيد المدينة لا يحرم، وتعقب باحتمال ما قاله ابن القاص أنه صيد في الحل ثم أدخل الحرم فلذلك أبيح إمساكه، وبهذا أجاب مالك في ‏"‏ المدونة ‏"‏ ونقله ابن المنذر عن أحمد والكوفيين، ولا يلزم منه أن حرم المدينة لا يحرم صيده‏.‏
    وأجاب ابن التين بأن ذلك كان قبل تحريم صيد حرم المدينة، وعكسه بعض الحنفية فقال قصة أبي عمير تدل على نسخ الخبر الدال على تحريم صيد المدينة، وكلا القولين متعقب‏.‏
    وما أجاب به ابن القاص من مخاطبة من لا يميز التحقيق فيه جواز مواجهته بالخطاب إذا فهم الخطاب وكان في ذلك فائدة ولو بالتأنيس له، وكذا في تعليمه الحكم الشرعي عند قصد تمرينه عليه من الصغر كما في قصة الحسن بن علي لما وضع التمرة في فيه قال له ‏"‏ كخ كخ، أما علمت أنا لا نأكل الصدقة ‏"‏ كما تقدم بسطه في موضعه، ويجوز أيضا مطلقا إذا كان القصد بذلك خطاب من حضر أو استفهامه ممن يعقل، وكثيرا ما يقال للصغير الذي لا يفهم أصلا إذا كان ظاهر الوعك‏:‏ كيف أنت‏؟‏ والمراد سؤال كافله أو حامله‏.‏

    وذكر ابن بطال من فوائد هذا الحديث أيضا استحباب النضح فيما لم يتيقن طهارته‏.‏
    وفيه أن أسماء الأعلام لا يقصد معانيها، وأن إطلاقها على المسمى لا يستلزم الكذب، لأن الصبي لم يكن أبا وقد دعي أبا عمير‏.‏
    وفيه جواز السجع في الكلام إذا لم يكن متكلفا، وأن ذلك لا يمتنع من النبي كما امتنع منه إنشاء الشعر‏.‏
    وفيه إتحاف الزائر بصنيع ما يعرف أنه يعجبه من مأكول أو غيره‏.‏
    وفيه جواز الرواية بالمعنى، لأن القصة واحدة وقد جاءت بألفاظ مختلفة‏.‏
    وفيه جواز الاقتصار على بعض الحديث، وجواز الإتيان به تارة مطولا وتارة ملخصا، وجميع ذلك يحتمل أن يكون من أنس ويحتمل أن يكون ممن بعده، والذي يظهر أن بعض ذلك منه والكثير منه ممن بعده، وذلك يظهر من اتحاد المخارج واختلافها‏.‏
    وفيه مسح رأس الصغير للملاطفة، وفيه دعاء الشخص بتصغير اسمه عند عدم الإيذاء، وفيه جواز السؤال عما السائل به عالم لقوله ‏"‏ ما فعل النغير ‏"‏‏؟‏ بعد علمه بأنه مات‏.‏
    وفيه إكرام أقارب الخادم وإظهار المحبة لهم، لأن جميع ما ذكر من صنيع النبي صلى الله عليه وسلم مع أم سليم وذويها كان غالبا بواسطة خدمة أنس له‏.‏
    وقد نوزع ابن القاص في الاستدلال به على إطلاق جواز لعب الصغير بالطير، فقال أبو عبد الملك‏:‏ يجوز أن يكون ذلك منسوخا بالنهي عن تعذيب الحيوان‏.‏
    وقال القرطبي‏:‏ الحق أن لا نسخ، بل الذي رخص فيه للصبي إمساك الطير ليلتهي به، وأما تمكينه من تعذيبه ولا سيما حتى يموت فلم يبح قط‏.‏

    ومن الفوائد التي لم يذكرها ابن القاص ولا غيره في قصة أبي عمير أن عند أحمد في آخر رواية عمارة بن زاذان عن ثابت عن أنس ‏"‏ فمرض الصبي فهلك ‏"‏ فذكر الحديث في قصة موته وما وقع لأم سليم من كتمان ذلك عن أبي طلحة حتى نام معها، ثم أخبرته لما أصبح فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فدعا لهم فحملت ثم وضعت غلاما، فأحضره أنس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحنكه وسماه عبد الله، وقد تقدم ذلك مستوفى في كتاب الجنائز، وتأتي الإشارة إلى بعضه في ‏"‏ باب المعاريض ‏"‏ قريبا‏.‏
    وقد جزم الدمياطي في ‏"‏ أنساب الخزرج ‏"‏ بأن أبا عمير مات صغيرا وقال ابن الأثير في ترجمته في الصحابة‏:‏ لعله الغلام الذي جرى لأم سليم وأبي طلحة في أمره ما جرى، وكأنه لم يستحضر رواية عمارة بن زاذان المصرحة بذلك فذكره احتمالا، ولم أر عند من ذكر أبا عمير في الصحابة له غير قصة النغير، ولا ذكروا له اسما، بل جزم بعض الشراح بأن اسمه كنيته، فعلى هذا يكون ذلك من فوائد هذا الحديث، وهو جعل الاسم المصدر بأب أو أم اسما علما من غير أن يكون له اسم غيره، لكن قد يؤخذ من قول أنس في رواية ربعي بن عبد الله ‏"‏ يكنى أبا عمير ‏"‏ أن له اسما غير كنيته‏.‏

    H;ev lk sjdk thz]m lk p]de dh Hfh uldv lh tug hgkydv








    ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت



    منتديات البشارة الإسلامية

  2. #2
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية المسلمة
    المسلمة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 996
    تاريخ التسجيل : 25 - 4 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 445
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    بارك الله فيكي اختي الحبيبة دانة





  3. #3
    مراقبة الأقسام الإسلامية
    الصورة الرمزية دانة
    دانة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1208
    تاريخ التسجيل : 8 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,929
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 43
    الاهتمام : القراءه
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين1 مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكي اختي الحبيبة دانة
    جزاك الله خيرا أختي ياسمين على دعائك الطيب ولك مثله بإذن الله







    ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت



    منتديات البشارة الإسلامية

  4. #4

    عضو مميز

    الصورة الرمزية دام علاء العماد
    دام علاء العماد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2175
    تاريخ التسجيل : 20 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 39
    المشاركات : 315
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    الاهتمام : مقارنة الاديان و المذاهب
    الوظيفة : طالب جامعي
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    عندما يقرأ المرء هذا الموضوع الرائع ينتابه شعور بأنه لم يسمع بهذا الحديث من قبل ، و يحمد الله الذي جعل في هذه الأمة علماء كمثل هذا العالم الجليل .
    سلمت يمينك يا أختي الفاضلة و جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الذي لا يمكنني أن اقول عنه أنه مفيد , و قد تضمن أكثر من ستين فائدة بل هو موضوع أكبر من ذلك بكثير.





  5. #5
    مراقبة الأقسام الإسلامية
    الصورة الرمزية دانة
    دانة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1208
    تاريخ التسجيل : 8 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,929
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 43
    الاهتمام : القراءه
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دام علاء العماد مشاهدة المشاركة
    عندما يقرأ المرء هذا الموضوع الرائع ينتابه شعور بأنه لم يسمع بهذا الحديث من قبل ، و يحمد الله الذي جعل في هذه الأمة علماء كمثل هذا العالم الجليل .
    سلمت يمينك يا أختي الفاضلة و جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الذي لا يمكنني أن اقول عنه أنه مفيد , و قد تضمن أكثر من ستين فائدة بل هو موضوع أكبر من ذلك بكثير.
    الحق أن هذه الفوائد الستين التي جمعها أبن القاص الشافعي أنفرد بها فلم يذكر غيره الا ستة فوائد أو شيء مثل ذلك

    جزاك الله خيرا أخي الفاضل على كلامك الطيب







    ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت



    منتديات البشارة الإسلامية

  6. #6
    مراقبة الأقسام الإسلامية
    الصورة الرمزية دانة
    دانة غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1208
    تاريخ التسجيل : 8 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,929
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 43
    الاهتمام : القراءه
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    للرفع







    ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت



    منتديات البشارة الإسلامية

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. فائدة اليوم
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى العلم والثقافة العامة
    مشاركات: 63
    آخر مشاركة: 2014-02-13, 08:09 AM
  2. هل يجوز منح كفارة إفطار يوم واحد فى رمضان لمسكين واحد بدلاً من ستين
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى المنتدى الرمضاني
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 2010-08-07, 10:53 PM
  3. مصعب -الخير- بن عمير
    بواسطة صل على الحبيب في المنتدى منتدى التاريخ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 2009-12-19, 10:04 PM
  4. ما فائدة علم الجيولوجيا
    بواسطة أم أنس في المنتدى العالم بين يديك
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2009-06-28, 02:02 PM
  5. سرية سالم بن عمير لقتل أبي عفك
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2008-04-07, 10:27 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML