جوتة الملقب بأمير الشعراء الألمان Johann Wolfgang Goethe
( الملقب بأمير الشعراء الألمان "1749 – 1832" وله مؤلف مشهور بعنوان " الديوان الشرقي للشاعر الغربي " "Divan" ):
نقلا عن (آفاق جديدة للدعوة) للعلامة أنور الجندي ، يقول جوتة :
" ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم".
ونقلا عن " شمس الدين تسطع على الغرب " للكاتبة سيغريد هونكه ، يقول جوتة :
" إننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد ، ... ".
جوستاف لوبون Gustave Le Bon
( كتاب " حضارة العرب " ص 115 ) :
إذا ماقيست قيمة الرجال بجليل أعمالهم كان محمد صلى الله عليه وسلم من أعظم من عرفهم التاريخ ، وقد أخذ علماء الغرب ينصفون محمداً صلى الله عليه وسلم مع أن التعصّب أعمى بصائر مؤرخين كثيرين عن الإعتراف بفضله.
كارل ماركس Karl Marx
جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض.
هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير.
جواهرلال نهرو (1889-1964 أول رئيس وزراء للهند بعد استقلالها ) Jawaharlal Nehru :
(1889-1964 أول رئيس وزراء للهند بعد استقلالها):
فاقت أخلاق نبي الإسلام كل الحدود ونحن نعتبره قدوة لكل مصلح يود أن يسير بالعالم إلى سلام حقيقي.
واشنطن إيرفنج Washington Irving (مستشرق أمريكي) :
(مستشرق أمريكي في كتابه " حياة محمد " Life of Muhammad ص 302-303 ) :
وحتى في أوج مجده حافظ الرسول صلى الله عليه وسلم على بساطته وتواضعه ، فكان يكره إذا دخل حجرة على جماعة أن يقوموا له أويبالغوا في الترحيب به .
توماس كارليل (1795-1881)
Thomas Carlyle
( 1795-1881 في كتابه " الأبطال " Heroes and Hero Worship and the Heroic in History ) :
" يزعم المتعصبون أن محمداً لم يكن يريد بقيامه إلا الشهرة الشخصية ومفاخر الجاه والسلطان . كلا وأيم الله ! لقد كان في فؤاد ذلك الرجل الكبير ابن القفار والفلوات ، المتورِّد المُقْلتين ، العظيم النفس المملوء رحمةً وخيراً وحناناً وبراً وحكمةً وحجى وإربةً ونهى، أفكار غير الطمع الدنيوي ، ونوايا خلاف طلب السلطة والجاه، وكيف لا وتلك نفس صافية ورجل من الذين لا يمكنهم إلا أن يكونوا مخلصين جادين "
" والله إني لأحب محمداً لبراءة طبعه من الرياء والتصنٌّع " .
" إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ".
البروفيسور يوشيودي كوزان (مدير مرصد طوكيو) :
لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله ، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله.
مهاتما غاندي : Mahatma Gandhi
( في حديث لجريدة " ينج إنديا " YOUNG INDIA وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ) :
" أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة ".
الدكتورة الألمانية سيجريد هونكه Sigrid Hunke
كان رسول الإسلام يعرف أن المرأة ستجد طريقها بجوار الرجل ذات يوم. لذا آثر أن تكون المرأة متدينة . لها لباس معين، حتى تقي نفسها شر النظرات وشر كشف العورات.
ورجل بهذه العبقرية لا أستطيع أن أقول إلا أنه قدم للمجتمع أسمى آيات المثالية وأرفعها وكان جديرا أن تظل الإنسانية مدينة لهذا الرجل الذي غيَّر مجرى التاريخ برسالته العظيمة.
ليدي ايفيلين كوبولد Eveline Kobold
( في كتاب " البحث عن الله " ص 67):
مع أن محمداً صلى الله عليه وسلم كان سيد الجزيرة العربية فإنه لم يفكر في الألقاب ، ولا راح يعمل لاستثمارها ، بل ظل على حاله مكتفياً بأنه رسول الله ، وأنه خادم المسلمين ، ينظف بيته بنفسه ويصلح حذاءه بيده ، كريماً بارّاً كأنه الريح السارية ، لا يقصده فقير أو بائس إلا تفضل عليه بما لديه ، وما لديه كان في أكثر الأحايين قليلاً لا يكاد يكفيه.
راما كريشنا راو K. S. Ramakrishna Rao
(البروفسور رما كريشنا راو في كتابه "محمد النبي" 'Mohammed: The Prophet of Islam' ) :
" لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا".
إميل درمنجم
( في كتاب " حياة محمد " ص 318 ) ::
(... ولد لمحمد صلى الله عليه وسلم من مارية القبطية ابنه إبراهيم فمات طفلاً ، فحزن عليه كثيراً ولحده بيده وبكاه ، ووافق موته كسوف الشمس فقال المسلمون إنها انكسفت لموته ، ولكن محمداً صلى الله عليه وسلم كان من سموّ النفس ما رأى به رد ذلك فقال: " إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ".. فقول مثل هذا لا يصدر عن كاذب دجال ... ) .
هلمتن (من علماء انجلترا)
إن أحكام الإسلام في شأن المرأة صريحة في وفرة العناية بوقايتها من كل مايؤذيها ويشين سمعتها .
فارس الخوري
إن محمداً أعظم عظماء العالم.
جون ويليام دريبر John William Draper
( كتاب " تاريخ التطور الفكري في أوروبا " History of Intellectual Development of Europe ) :
عام 569 ميلادي ، ولد في مكة في بلاد العرب الرجل الذي مارس أعظم تأثير في حياة الجنس البشري ... محمد .
المؤرخ كريستوفر داوسون
(1889-1970 في كتابه " قواعد الحركة في تاريخ العالم" ) :
إن الأوضاع العالمية تغيَّرت تغيراً مفاجئاً فرد واحد ظهر في التاريخ هو محمد .
فرانز روزنثال Franz Rosenthal
(في كتاب " علم التاريخ عند المسلمين ") :
" شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم كانت خطا فاصلا واضحا في كل مجرى التاريخ " .
السير ويليام موير Sir William Muir
( السير موير الإنكليزي في كتابه " تاريخ محمد" ):
إن محمداً نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمداً أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، ولا يعرفه من جهله، وخبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد، ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسل ومفكري العالم.
ومن صفاته الجديرة بالتنويه والإجلال الرقة والإحترام اللتان كان يعامل بهما أتباعه حتى أقلهم شأنا ، فالتواضع والرأفة والإنسانية وإنكار الذات والسماحة والإخاء تغلغلت في نفسه ووثّقت به محبة كل من حوله .
يتبعHr,hg fuq hglsjavrdk hg`dk Hu[f,h fhgvs,g hgu/dl lpl] wgn hggi ugdi ,sgl
المفضلات