حدث نقاش حاد بيني وبين أحد الملتزمات على الفيسبوك حول مشروعية المناداة بأخي و أختي
ام أن الأفضل هو "عبد الله و أمة الله" عند مخاطبة الرجال للنساء والعكس وملتُ إلى الرأي الثاني
وكان دليلي هو أنه لم يصدر من النبي صلى الله عليه وسلم أو أحد الصحابة أو حتى التابعين أن قال" اختي في الله",وأيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم أخى بين المهاجرين والأنصار
ولم يقل أحد -قط- أنه صلوات ربي وتسليمه عليه أخى بين رجل و أمرأة عياذا بالله
وكان دليلها أن هذا تشدد
فقط فقط فقط
ثم دعتني الى جروب عالفيسبوك وثارة ثائرة الأعضاء هناك على شخصي الهالك ان لم يرحمه ربه
وأنا كنت قد قرأتُ -فيما قرأتُ- من قوانين المنتدى أنه يمنع مناداة الأعضاء بعضهم البعض بأختي الحبيبة وأختي الغالية, ولكن يُقتصر على أختي الكريمة و أختي العزيزة, فوجدتُها فرصة أن يعلمنا أسود البشارة ما غفلتُ عنه شخصياً من دليل شرعي على مناداة الرجال للنساء "بأختي"
فهدفي شخصياً هو معرفة الحق ومتى أتاني الدليل أذعنت له
واللهَ أسأل أن يكون هدفنا جميعاً
لذا أستحلفكم بالله علماءنا الكرام أعضاء المنتدى أن تكون المداخلات بالدليل الشرعي لتعم الفائدة
[ملحوظة:أعلم ان الموضوع قد يراه البعض تافهاً لذا اخترت استراحة المنتدى مكانا مناسبا له]ig d[,. lkh]hm hgv[hg ggkshx ,hgu;s fHod ,Hojd
المفضلات